تمكنت أربع طالبات من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية من إعداد بحث مبتكر يساعد في خفض نسبة البدانة بين الأطفال عن طريق التعليم بالترفيه، وتتركز الفكرة على برمجة الألعاب المحفزة للحركة باللغة العربية، عبر توظيف جهاز «الكينكت» المستشعر.
وقدمت كل من: حوراء الدهان، سارة كدة، مجد المجلي، جواهر الربيعة من كلية الحاسب بجامعة الإمام محمد بن سعود مشروعا بحثيا يعد الأول من نوعه في العالم العربي يعتمد على توظيف التقنية الحديثة في التعليم بهدف خفض البدانة لدى الأطفال.
وقالت سارة كدة - إحدى الطالبات المشاركات بهذا المشروع البحثي - وجدت مؤخرا محاولات شخصية متنوعة لاستخدام نظام استشعار الحركة، لكن في هذا المشروع سعيت مع زميلاتي إلى تطبيق البرنامج التعليمي باللغة العربية وهذا ما يميز مشروعنا، كما أن الهدف منه هو ربط الطفل بالتعليم من خلال الترفيه مما يساهم في تعلمه بشكل أفضل وإتقانه مهارات متعددة، فضلا عن مساهمة هذا البرنامج المعتمد على الحركة في التقليل من نسبة البدانة لدى الأطفال من سن ثلاث سنوات وحتى سن الثامنة والتي بلغت 33 % نظرا لجلوسهم لفترات طويلة أمام الألعاب الإلكترونية دون أي حركة.
فيما أوضحت كل من حوراء الدهان، وجواهر الربيعة أن فكرة البرنامج تنهض من مدى استشعارهن لاستخدام التقنية التفاعلية كونها لغة خطاب الجيل الجديدة، وإيجاد فرصة للتفاعل مع هذه المعرفة في العالم الافتراضي لدعم وتيسير عملية التعليم لدى الأطفال.
وقدمت كل من: حوراء الدهان، سارة كدة، مجد المجلي، جواهر الربيعة من كلية الحاسب بجامعة الإمام محمد بن سعود مشروعا بحثيا يعد الأول من نوعه في العالم العربي يعتمد على توظيف التقنية الحديثة في التعليم بهدف خفض البدانة لدى الأطفال.
وقالت سارة كدة - إحدى الطالبات المشاركات بهذا المشروع البحثي - وجدت مؤخرا محاولات شخصية متنوعة لاستخدام نظام استشعار الحركة، لكن في هذا المشروع سعيت مع زميلاتي إلى تطبيق البرنامج التعليمي باللغة العربية وهذا ما يميز مشروعنا، كما أن الهدف منه هو ربط الطفل بالتعليم من خلال الترفيه مما يساهم في تعلمه بشكل أفضل وإتقانه مهارات متعددة، فضلا عن مساهمة هذا البرنامج المعتمد على الحركة في التقليل من نسبة البدانة لدى الأطفال من سن ثلاث سنوات وحتى سن الثامنة والتي بلغت 33 % نظرا لجلوسهم لفترات طويلة أمام الألعاب الإلكترونية دون أي حركة.
فيما أوضحت كل من حوراء الدهان، وجواهر الربيعة أن فكرة البرنامج تنهض من مدى استشعارهن لاستخدام التقنية التفاعلية كونها لغة خطاب الجيل الجديدة، وإيجاد فرصة للتفاعل مع هذه المعرفة في العالم الافتراضي لدعم وتيسير عملية التعليم لدى الأطفال.