دعا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ــ حفظه الله ــ إلى إقامة صلاة الاستسقاء في جميع أنحاء المملكة يوم غد الاثنين.
جاء ذلك في بيان صدر عن الديوان الملكي أمس فيما يلي نصه:
تأسياً بسنة نبينا ــ محمد صلى الله عليه وسلم ــ بإقامة صلاة الاستسقاء، فقد دعا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ــ حفظه الله ورعاه ــ إلى إقامة صلاة الاستسقاء في جميع أنحاء المملكة يوم الاثنين القادم الموافق 8 من شهر ربيع الآخر 1434هـ حسب تقويم أم القرى، فعلى الجميع أن يكثروا من التوبة والاستغفار والرجوع إلى الله سبحانه والإحسان إلى عباده والإكثار من نوافل الطاعات من صدقات وصلوات وأذكار، والتيسير على عباد الله وتفريج كربهم لعل الله أن يفرج عنا وييسر لنا ما نرجو.
وينبغي على كل قادر أن يحرص على أداء الصلاة عملا بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإظهاراً للافتقار إلى الله جل وعلا مع الإلحاح في الدعاء.. فإن الله يحب من عباده الإكثار من الدعاء والإلحاح فيه.
نسأل الله جلت قدرته أن يرحم البلاد والعباد، وأن يستجيب دعاء عباده وأن يجعل ما ينزله رحمة لهم ومتاعاً إلى حين، إنه سميع مجيب، وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
من جهة ثانية وجه خادم الحرمين الشريفين شكره لوزير العدل والعاملين معه في القطاع العدلي على المنجزات الإحصائية المتقدمة في عمل المحاكم وكتابات العدل بحسب معلومات الكتاب الإحصائي (السادس والثلاثين)، والذي أوضح زيادات معدلات النمو بشكل كبير في المنجز العدلي.
وعبر وزير العدل الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسـى والعاملون معه عن تثمينهم الكبير لهذا الدعم الكريم من قبل خادم الحرمين الشريفين في سياق دعمه المادي والمعنوي المستمر لمرفق العدالة، ووعد الجميع خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين بالمزيد من الجهد والعطاء للوصول إلى ما تصبو إليه التطلعات الكريمة على ضوء مشروع خادم الحرمين الشريفين لتطوير مرفق القضاء.
جاء ذلك في بيان صدر عن الديوان الملكي أمس فيما يلي نصه:
تأسياً بسنة نبينا ــ محمد صلى الله عليه وسلم ــ بإقامة صلاة الاستسقاء، فقد دعا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ــ حفظه الله ورعاه ــ إلى إقامة صلاة الاستسقاء في جميع أنحاء المملكة يوم الاثنين القادم الموافق 8 من شهر ربيع الآخر 1434هـ حسب تقويم أم القرى، فعلى الجميع أن يكثروا من التوبة والاستغفار والرجوع إلى الله سبحانه والإحسان إلى عباده والإكثار من نوافل الطاعات من صدقات وصلوات وأذكار، والتيسير على عباد الله وتفريج كربهم لعل الله أن يفرج عنا وييسر لنا ما نرجو.
وينبغي على كل قادر أن يحرص على أداء الصلاة عملا بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإظهاراً للافتقار إلى الله جل وعلا مع الإلحاح في الدعاء.. فإن الله يحب من عباده الإكثار من الدعاء والإلحاح فيه.
نسأل الله جلت قدرته أن يرحم البلاد والعباد، وأن يستجيب دعاء عباده وأن يجعل ما ينزله رحمة لهم ومتاعاً إلى حين، إنه سميع مجيب، وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
من جهة ثانية وجه خادم الحرمين الشريفين شكره لوزير العدل والعاملين معه في القطاع العدلي على المنجزات الإحصائية المتقدمة في عمل المحاكم وكتابات العدل بحسب معلومات الكتاب الإحصائي (السادس والثلاثين)، والذي أوضح زيادات معدلات النمو بشكل كبير في المنجز العدلي.
وعبر وزير العدل الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسـى والعاملون معه عن تثمينهم الكبير لهذا الدعم الكريم من قبل خادم الحرمين الشريفين في سياق دعمه المادي والمعنوي المستمر لمرفق العدالة، ووعد الجميع خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين بالمزيد من الجهد والعطاء للوصول إلى ما تصبو إليه التطلعات الكريمة على ضوء مشروع خادم الحرمين الشريفين لتطوير مرفق القضاء.