توعد مدير مرور القصيم العميد محمد المزيني المفحطين في المنطقة، موضحا أنه سيتم إحالتهم إلى القضاء وإيقافهم بالقوة الجبرية إن لم يستجيبوا للدوريات الميدانية والسرية.
وقال العميد المزيني -بعد أن تم إيقاف مفحط معروف مؤخرا بالقوة بعد ملاحقته حتى توقف وتم ضبطه وأحيل للتوقيف- إن التعامل مع المفحطين الذين يرمون بأنفسهم وغيرهم إلى التهلكة سيكون مشددا ولن نتهاون مع أي مفحط يضبط وهو يمارس هذا التصرف الخطر، وأضاف التعليمات المبلغة للدوريات في الميدان أن يتم متابعة المفحط ويطلب منه التوقف عدة مرات وإذا لم يستجب يوقف جبريا حفاظا على روحه وأرواح الآخرين مستخدمي الطريق.
وتابع مدير مرور القصيم، أن المفحط بعد ضبطه سيتحمل كل تبعات تصرفه ذلك ويتكفل بقيمة التلفيات التي تحدث في حالة الاصطدام وقد كانت تجربة مساء الخميس الماضي واضحة للجميع ونتوقع أن يكون أثر تطبيق النظام بهذا الخصوص عاجلا حتى تنحسر هذه الظاهرة سريعا. وقال: «لم يصب أي من الطرفين في إيقاف المفحط مؤخرا وهذا دائما محط الاهتمام.
وعن هذه الظاهرة قال: هناك تنظيمات وجدولة للعقوبات تصل إلى الإحالة للمحكمة لمن يضبط وهو يفحط دون إحداث ضرر بالغير وربما تصل العقوبة إلى مصادرة السيارة بعد أن يتم ضبطه للمرة الثالثة أو دفع قيمة مماثلة لقيمة السيارة.
يشار إلى أنه تم تسجيل حالات تكرار في هذا الإطار في المنطقة ويوجد في المحاكم عدد من القضايا بهذا الخصوص، حيث يعاقب بالمرة الأولى، والثانية بالحجز وحجز السيارة ودفع المخالفة، وفي الثالثة يضاف لها الرفع بالمصادرة.
وشدد المزيني في حديثه على أولياء الأمور بالقيام بدورهم التربوي وتحمل المسؤولية كاملة قبل فوات الأوان وخسارة الأبناء والأملاك، فدور الأسرة أهم من كل الأدوار الأخرى لأن الأساس من البيت.
وقال العميد المزيني -بعد أن تم إيقاف مفحط معروف مؤخرا بالقوة بعد ملاحقته حتى توقف وتم ضبطه وأحيل للتوقيف- إن التعامل مع المفحطين الذين يرمون بأنفسهم وغيرهم إلى التهلكة سيكون مشددا ولن نتهاون مع أي مفحط يضبط وهو يمارس هذا التصرف الخطر، وأضاف التعليمات المبلغة للدوريات في الميدان أن يتم متابعة المفحط ويطلب منه التوقف عدة مرات وإذا لم يستجب يوقف جبريا حفاظا على روحه وأرواح الآخرين مستخدمي الطريق.
وتابع مدير مرور القصيم، أن المفحط بعد ضبطه سيتحمل كل تبعات تصرفه ذلك ويتكفل بقيمة التلفيات التي تحدث في حالة الاصطدام وقد كانت تجربة مساء الخميس الماضي واضحة للجميع ونتوقع أن يكون أثر تطبيق النظام بهذا الخصوص عاجلا حتى تنحسر هذه الظاهرة سريعا. وقال: «لم يصب أي من الطرفين في إيقاف المفحط مؤخرا وهذا دائما محط الاهتمام.
وعن هذه الظاهرة قال: هناك تنظيمات وجدولة للعقوبات تصل إلى الإحالة للمحكمة لمن يضبط وهو يفحط دون إحداث ضرر بالغير وربما تصل العقوبة إلى مصادرة السيارة بعد أن يتم ضبطه للمرة الثالثة أو دفع قيمة مماثلة لقيمة السيارة.
يشار إلى أنه تم تسجيل حالات تكرار في هذا الإطار في المنطقة ويوجد في المحاكم عدد من القضايا بهذا الخصوص، حيث يعاقب بالمرة الأولى، والثانية بالحجز وحجز السيارة ودفع المخالفة، وفي الثالثة يضاف لها الرفع بالمصادرة.
وشدد المزيني في حديثه على أولياء الأمور بالقيام بدورهم التربوي وتحمل المسؤولية كاملة قبل فوات الأوان وخسارة الأبناء والأملاك، فدور الأسرة أهم من كل الأدوار الأخرى لأن الأساس من البيت.