توصلت دراسة حديثة في مجال علم الأعصاب، إلى أن الطماطم قد تساعد في الحد من خطر الإصابة بمرض «السكتة الدماغية الإقفارية» وهي عبارة عن انسداد أحد شرايين المخ، مما يتسبب في حرمان الخلايا من الأوكسجين وموتها.
وقال الدكتور إدوارد جيوفانوتشي، أستاذ التغذية وعلم الأوبئة بكلية الصحة العامة بجامعة هارفارد: نحن لا نفهم ذلك بشكل كامل حتى الآن، غير أن مادة الليكوبين في الطماطم ربما تكون لها خصائص معينة تحمي الخلية بطريقة ربما لا تحققها مضادات الأكسدة الأخرى.
وتشتمل مادة الليكوبين، وهي عبارة عن كاروتينويد يعطي للطماطم لونها الأحمر الزاهي، على مضاد أكسدة يقضي على الجذور الحرة الخطيرة التي تضر بأجسادنا، وقد أظهرت أبحاث سابقة أن الليكوبين ربما يساعد في تقليل خطر الإصابة بالسرطان.
جهاز لمرضى باركنسون
* أنتج علماء أوروبيون جهازا يرتبط بأقطاب كهربائية تزرع في الدماغ بعملية جراحية عالية الدقة لمساعدة مرضى الباركنسون (الرعاش) ويعطيهم نتائج أفضل من الأدوية في ما يخص تحسين نوعية حياتهم ونطقهم ومشيهم.
ووجد الباحثون في جامعة كريستيان البرختس الألمانية، أن التحفيز الدماغي من العمق عبر استخدام جهاز كهربائي يعمل بشكل أفضل من الأدوية وحدها في المراحل المبكرة من مرض باركنسون.
وأشاروا إلى وجود تحسن أفضل بنسبة 26 في المائة في نوعية حياة المرضى بعد الجراحة مقارنة بمن يتناولون الأدوية وحدها.
الفواكه تحمي الكلى
أظهرت دراسة حديثة، أن إضافة الفواكه والخضراوات للنظام الغذائي قد يساعد في حماية الكلى للمرضى المصابين بأمراض الكلى المزمنة مع تراكم الحمض لديهم، حيث أن النظام الغذائي الغربي يعتمد على المنتجات الحيوانية والحبوب والتي تعتبر ذات حموضة عالية مما قد يؤدي إلى الاستقلاب الحمضي وهو تراكم الحمض بشكل كبير في الجسم، وهذا يعتبر شائع بين المرضى المصابين بأمراض الكلى المزمنة لأن الكلى هي المسؤولة عن إزالة الحمض من خلال البول.
ولفتت الدراسة إلى استخدام المكملات القلوية عادة كعلاج مثل البيكربونات لعلاج المرضى المصابين بأمراض الكلى المزمنة والذين يعانون من الاستقلاب الحمضي الشديد ولكن إضافة المزيد من الخضراوات والفواكة والتي تحتوي على قلويات قد تساعد في تقليل الاستقلاب الحمضي أيضا.
وقال الدكتور إدوارد جيوفانوتشي، أستاذ التغذية وعلم الأوبئة بكلية الصحة العامة بجامعة هارفارد: نحن لا نفهم ذلك بشكل كامل حتى الآن، غير أن مادة الليكوبين في الطماطم ربما تكون لها خصائص معينة تحمي الخلية بطريقة ربما لا تحققها مضادات الأكسدة الأخرى.
وتشتمل مادة الليكوبين، وهي عبارة عن كاروتينويد يعطي للطماطم لونها الأحمر الزاهي، على مضاد أكسدة يقضي على الجذور الحرة الخطيرة التي تضر بأجسادنا، وقد أظهرت أبحاث سابقة أن الليكوبين ربما يساعد في تقليل خطر الإصابة بالسرطان.
جهاز لمرضى باركنسون
* أنتج علماء أوروبيون جهازا يرتبط بأقطاب كهربائية تزرع في الدماغ بعملية جراحية عالية الدقة لمساعدة مرضى الباركنسون (الرعاش) ويعطيهم نتائج أفضل من الأدوية في ما يخص تحسين نوعية حياتهم ونطقهم ومشيهم.
ووجد الباحثون في جامعة كريستيان البرختس الألمانية، أن التحفيز الدماغي من العمق عبر استخدام جهاز كهربائي يعمل بشكل أفضل من الأدوية وحدها في المراحل المبكرة من مرض باركنسون.
وأشاروا إلى وجود تحسن أفضل بنسبة 26 في المائة في نوعية حياة المرضى بعد الجراحة مقارنة بمن يتناولون الأدوية وحدها.
الفواكه تحمي الكلى
أظهرت دراسة حديثة، أن إضافة الفواكه والخضراوات للنظام الغذائي قد يساعد في حماية الكلى للمرضى المصابين بأمراض الكلى المزمنة مع تراكم الحمض لديهم، حيث أن النظام الغذائي الغربي يعتمد على المنتجات الحيوانية والحبوب والتي تعتبر ذات حموضة عالية مما قد يؤدي إلى الاستقلاب الحمضي وهو تراكم الحمض بشكل كبير في الجسم، وهذا يعتبر شائع بين المرضى المصابين بأمراض الكلى المزمنة لأن الكلى هي المسؤولة عن إزالة الحمض من خلال البول.
ولفتت الدراسة إلى استخدام المكملات القلوية عادة كعلاج مثل البيكربونات لعلاج المرضى المصابين بأمراض الكلى المزمنة والذين يعانون من الاستقلاب الحمضي الشديد ولكن إضافة المزيد من الخضراوات والفواكة والتي تحتوي على قلويات قد تساعد في تقليل الاستقلاب الحمضي أيضا.