أكد السفير السعودي السابق لدى قطر أحمد علي القحطاني أن زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع إلى قطر والتوقيع على عدد من الاتفاقيات الأمنية والاقتصادية والصناعية والدبلوماسية تعكس عمق العلاقات السعودية ــ القطرية الأخوية التاريخية والمصيرية.
وقال القحطاني في تصريح خاص لـ«عكاظ» إن العلاقات السعودية ــ القطرية هي علاقة أخوية أزلية ضاربة في أعماق التاريخ وليست وليدة اليوم مشيرا إلى أن مجلس التنسيق السعودي ــ القطري أثمرت نتائجه بتوقيع هذه الاتفاقيات وساهم في تعزيز هذه العلاقات الأخوية بين قيادة وشعبي البلدين بشكل أفضل وقوي في ظل التحديات الراهنة والتي تشهدها المنطقة والعالم.
وأضاف القحطاني أن متابعة قيادتي البلدين الدقيقة لهذا المجلس يؤكد حرصهما القوي والكبير على استمرارا نهج التواصل والرغبة المشتركة في تنمية وتوطيد العلاقات الثنائية بين البلدين والشعبين الشقيقين، وتعزيز التشاور والتنسيق حول مختلف القضايا الثنائية والإقليمية والدولية وتبادل المعلومات الأمنية ومكافحة المخدرات وتعزيز التعاونين التجاري والصناعي والاستفادة من الخبرات في كافة المجالات التي تساهم في تنمية البلدين.
وأضاف أن اللقاءات التي تمت في الدوحة وتوقيع العديد من الاتفاقيات الهامة تؤكد حرص القيادات في البلدين على تحقيق أهداف المجلس التنسيقي السعودي ــ القطري ومتابعة ما يتم التوصل إليه عبر هذه اللجان المختلفة وها هي ثماره أنتجت توقيع اتفاقيات هامة تعزز العلاقات بين البلدين.
وأشار إلى أن إسناد رئاسة المجلس التنسيقي لوليي عهدي البلدين هي إشارة واضحة على الأهمية الكبرى التي يمثلها هذا المجلس ودوره الكبير الذي يقوم به في سبيل تعزيز العلاقات وتطويرها، وتذليل كل العقبات التي قد تعترض طريق عمل اللجان الفرعية التي تنبثق من هذا المجلس بروح الأخوة ووفق رؤية مشتركة حيال القضايا الإقليمية والدولية التي تهم المنطقة والقضايا العربية ودعمها بشتى المجالات.
وقال القحطاني في تصريح خاص لـ«عكاظ» إن العلاقات السعودية ــ القطرية هي علاقة أخوية أزلية ضاربة في أعماق التاريخ وليست وليدة اليوم مشيرا إلى أن مجلس التنسيق السعودي ــ القطري أثمرت نتائجه بتوقيع هذه الاتفاقيات وساهم في تعزيز هذه العلاقات الأخوية بين قيادة وشعبي البلدين بشكل أفضل وقوي في ظل التحديات الراهنة والتي تشهدها المنطقة والعالم.
وأضاف القحطاني أن متابعة قيادتي البلدين الدقيقة لهذا المجلس يؤكد حرصهما القوي والكبير على استمرارا نهج التواصل والرغبة المشتركة في تنمية وتوطيد العلاقات الثنائية بين البلدين والشعبين الشقيقين، وتعزيز التشاور والتنسيق حول مختلف القضايا الثنائية والإقليمية والدولية وتبادل المعلومات الأمنية ومكافحة المخدرات وتعزيز التعاونين التجاري والصناعي والاستفادة من الخبرات في كافة المجالات التي تساهم في تنمية البلدين.
وأضاف أن اللقاءات التي تمت في الدوحة وتوقيع العديد من الاتفاقيات الهامة تؤكد حرص القيادات في البلدين على تحقيق أهداف المجلس التنسيقي السعودي ــ القطري ومتابعة ما يتم التوصل إليه عبر هذه اللجان المختلفة وها هي ثماره أنتجت توقيع اتفاقيات هامة تعزز العلاقات بين البلدين.
وأشار إلى أن إسناد رئاسة المجلس التنسيقي لوليي عهدي البلدين هي إشارة واضحة على الأهمية الكبرى التي يمثلها هذا المجلس ودوره الكبير الذي يقوم به في سبيل تعزيز العلاقات وتطويرها، وتذليل كل العقبات التي قد تعترض طريق عمل اللجان الفرعية التي تنبثق من هذا المجلس بروح الأخوة ووفق رؤية مشتركة حيال القضايا الإقليمية والدولية التي تهم المنطقة والقضايا العربية ودعمها بشتى المجالات.