أوضح وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية للرعاية الاجتماعية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز اليوسف لـ(عكاظ) عدم ممانعة الوزارة في إضافة «ال» التعريف لأسماء عائلات الأيتام واليتيمات، مضيفاً أن الوزارة ليست وحدها صاحبة القرار بل توجد جوانب تنظيمية لوزارة الداخلية، وجوانب شرعية، جاء ذلك خلال افتتاحه أمس معرض الفن التشكيلي بمقر صالة الأمير فيصل بن فهد للفنون التشكيلية ضمن فعاليات اليوم العربي لليتيم تحت شعار (بك نفخر).
وأبان اليوسف أن الوزارة ستقوم بتنظيم لقاءات بين الأسر الحاضنة كل 3 أو 6 أشهر للتعرف على الخبرات في تربية المحتضنين، كما ستقوم بإبراز النجاحات في تربية الأيتام في كتاب، مؤكداً أن عدد الأسر الراغبة في احتضان الأيتام يفوق عددهم المتاح، حيث تضع الوزارة الأسر على قوائم الانتظار. وأكد اليوسف أن استراتيجية الوزارة هي الانتقال من الرعاية الإيوائية إلى الرعاية الأسرية والاحتضان لأن دور الإيواء لا توفر ذات دفء الأسرة، مضيفاً أن حالات إرجاع الأسر لأيتام احتضنتهم سابقاً نادرة وتحدث للأيتام الذكور، خصوصاً في مرحلة المراهقة أو بسبب وفاة الحاضنة وعدم وجود من يربي المحتضن، مبيناً أن الوزارة تقوم بإعادة المحتضنة لدار الإيواء إذا توفيت حاضنتها فبقيت مع رجل أعزب.
فيما أوضحت كل من منسقة المعرض سارة المولد، وأخصائية العلاج بالعمل بمركز التأهيل الشامل بحي القدس ناهد مفرح العتيبي، أن المعرض يحوي أكثر من 274 لوحة للأيتام واليتيمات الذين سيستفيدون من عوائد بيعها.
وأبان اليوسف أن الوزارة ستقوم بتنظيم لقاءات بين الأسر الحاضنة كل 3 أو 6 أشهر للتعرف على الخبرات في تربية المحتضنين، كما ستقوم بإبراز النجاحات في تربية الأيتام في كتاب، مؤكداً أن عدد الأسر الراغبة في احتضان الأيتام يفوق عددهم المتاح، حيث تضع الوزارة الأسر على قوائم الانتظار. وأكد اليوسف أن استراتيجية الوزارة هي الانتقال من الرعاية الإيوائية إلى الرعاية الأسرية والاحتضان لأن دور الإيواء لا توفر ذات دفء الأسرة، مضيفاً أن حالات إرجاع الأسر لأيتام احتضنتهم سابقاً نادرة وتحدث للأيتام الذكور، خصوصاً في مرحلة المراهقة أو بسبب وفاة الحاضنة وعدم وجود من يربي المحتضن، مبيناً أن الوزارة تقوم بإعادة المحتضنة لدار الإيواء إذا توفيت حاضنتها فبقيت مع رجل أعزب.
فيما أوضحت كل من منسقة المعرض سارة المولد، وأخصائية العلاج بالعمل بمركز التأهيل الشامل بحي القدس ناهد مفرح العتيبي، أن المعرض يحوي أكثر من 274 لوحة للأيتام واليتيمات الذين سيستفيدون من عوائد بيعها.