كشفت الجمعية السعودية لأمراض الصرع إصابة 50 مليون شخص بالصرع في جميع أنحاء العالم، 90 في المائة منهم في المناطق النامية، ويستجيب المريض للعلاج في 70 في المائة من الحالات، إلا أنه غير متاح لـ75 في المائة من المصابين به الذين هم بحاجة إليه في البلدان النامية.
وأكدت في إطار برنامج التوعية الذي دعت إليه تحت شعار «اليوم البنفسجي» بالتعاون مع نوفارتس، على ضرورة دعم المصابين بهذا المرض، مبينة أن تقديرات بعض الدراسات التي أجريت في عدد من البلدان النامية تشير إلى أن نسبة المصابين بالصرع الفاعل «النوبات المتواصلة أو أعراض تقتضي العلاج» تتراوح بين 6 و10 لكل 1000 نسمة، ويتراوح معدل الحالات السنوية الجديدة في البلدان المتقدمة بين 4 و70 حالة لكل مائة ألف نسمة بين عامة الناس، أما في البلدان النامية فإن ذلك المعدل يناهز الضعف في أغلب الأحيان بسبب ارتفاع مخاطر الإصابة بحالات مرضية يمكنها أن تؤدي إلى وقوع ضرر دائم في الدماغ. وبينت الجمعية أن دراسة ميدانية قد كشفت أن 0.654 في المائة من أفراد المجتمع السعودي مصابون بهذا المرض، وقالت «إن الصرع من الاضطرابات العصبية المزمنة التي تصيب الناس من جميع الأعمار وأكثر الإصابات تكون في الأطفال وكبار السن الذين تجاوزت أعمارهم الستين سنة»، مبينة أن معظم حالات الصرع هي من النوع الحميد الذي يستجيب كلياً للعلاج الدوائي أما في الحالات غير الحميدة فتختلف خطورتها والإعاقة الناتجة عنها باختلاف مسببات مرض الصرع.
وأكدت في إطار برنامج التوعية الذي دعت إليه تحت شعار «اليوم البنفسجي» بالتعاون مع نوفارتس، على ضرورة دعم المصابين بهذا المرض، مبينة أن تقديرات بعض الدراسات التي أجريت في عدد من البلدان النامية تشير إلى أن نسبة المصابين بالصرع الفاعل «النوبات المتواصلة أو أعراض تقتضي العلاج» تتراوح بين 6 و10 لكل 1000 نسمة، ويتراوح معدل الحالات السنوية الجديدة في البلدان المتقدمة بين 4 و70 حالة لكل مائة ألف نسمة بين عامة الناس، أما في البلدان النامية فإن ذلك المعدل يناهز الضعف في أغلب الأحيان بسبب ارتفاع مخاطر الإصابة بحالات مرضية يمكنها أن تؤدي إلى وقوع ضرر دائم في الدماغ. وبينت الجمعية أن دراسة ميدانية قد كشفت أن 0.654 في المائة من أفراد المجتمع السعودي مصابون بهذا المرض، وقالت «إن الصرع من الاضطرابات العصبية المزمنة التي تصيب الناس من جميع الأعمار وأكثر الإصابات تكون في الأطفال وكبار السن الذين تجاوزت أعمارهم الستين سنة»، مبينة أن معظم حالات الصرع هي من النوع الحميد الذي يستجيب كلياً للعلاج الدوائي أما في الحالات غير الحميدة فتختلف خطورتها والإعاقة الناتجة عنها باختلاف مسببات مرض الصرع.