قال مسؤول امريكي رفيع ان الولايات المتحدة تحاول وضع خطة دولية من اجل دارفور تستخدم الحوافز لا العقوبات لاقناع السودان بقبول نشر قوات للامم المتحدة لحفظ السلام في منطقته الغربية التي مزقتها الحرب.
وزعم المسؤول ايضا ان السودان يحاول تأخير الجهود بشأن دارفور بسؤاله دولا كثيرة عرض مقترحات في هذا الشأن. وتريد واشنطن خطة واحدة تتفق عليها الولايات المتحدة والدول الرئيسية العربية والاوروبية ودول اخرى.
وقال المسؤول الرفيع الذي طلب الا ينشر اسمه لان الجهود الدبلوماسية تمر بمرحلة حساسة :انهم يؤلبون الجميع بعضهم على بعض لاثارة فوضى.
واضاف المسؤول قوله “اننا نريد اقتراحا واحدا لا عشرة اقتراحات.” الى ذلك اعلن البيت الابيض ان الرئيس الامريكي جورج بوش جدد امس الاربعاء فترة سنة اضافية العقوبات المفروضة على السودان وابقى المجال مفتوحا لامكانية اتخاذ تدابير جديدة ضد بعض الافراد بسبب الازمة في دارفور.
وجاء في رسالة الى الكونغرس مرفقة بإخطار رسمي حول تمديد العقوبات ان بوش قرر ان “من الضروري ... ابقاء العقوبات على السودان”.
وجاء في الرسالة التي نشر نصها البيت الابيض ان تصرفات الحكومة السودانية وسياساتها “ما زالت معادية للمصالح الامريكية وتمثل تهديدا استثنائيا للامن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة”.
وزعم المسؤول ايضا ان السودان يحاول تأخير الجهود بشأن دارفور بسؤاله دولا كثيرة عرض مقترحات في هذا الشأن. وتريد واشنطن خطة واحدة تتفق عليها الولايات المتحدة والدول الرئيسية العربية والاوروبية ودول اخرى.
وقال المسؤول الرفيع الذي طلب الا ينشر اسمه لان الجهود الدبلوماسية تمر بمرحلة حساسة :انهم يؤلبون الجميع بعضهم على بعض لاثارة فوضى.
واضاف المسؤول قوله “اننا نريد اقتراحا واحدا لا عشرة اقتراحات.” الى ذلك اعلن البيت الابيض ان الرئيس الامريكي جورج بوش جدد امس الاربعاء فترة سنة اضافية العقوبات المفروضة على السودان وابقى المجال مفتوحا لامكانية اتخاذ تدابير جديدة ضد بعض الافراد بسبب الازمة في دارفور.
وجاء في رسالة الى الكونغرس مرفقة بإخطار رسمي حول تمديد العقوبات ان بوش قرر ان “من الضروري ... ابقاء العقوبات على السودان”.
وجاء في الرسالة التي نشر نصها البيت الابيض ان تصرفات الحكومة السودانية وسياساتها “ما زالت معادية للمصالح الامريكية وتمثل تهديدا استثنائيا للامن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة”.