وصف المرشح محسن علي سليم العميري من فئة التجار ان العمل في مجلس ادارة الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة يحتاج الى الكثير من الخبرات التراكمية العالية من الممارسة في العمل الصناعي والتجاري، مبينا ان ما دعاه لترشيح نفسه لانتخابات الدورة القادمة هو تجاربه الواسعة في انشطه تجارية متعددة كالاستقدام والنقل والمنشآت الصحية وكذلك مشاركته في عضوية الدورة السابعة عشرة، مضيفا «أسعى من خلال الدورة القادمة الى خدمة المنتسبين للغرفة ودعم الشراكة والعلاقة بين القطاعين العام والخاص وكذلك ما يحقق تسهيل اجراءات التجار والصناع وتوجيه التجار والصناع لفرص الاستثمار الجديدة المحلية والدولية في المجالات التجارية والصناعية ودعم إقامة المعارض والمؤتمرات الاقتصادية التي تدعم الحركة الاقتصادية والتجارية في مكة المكرمة وكل ما من شأنه الإسهام في تطوير التجارة والصناعة المحلية وتبني أفضل التطبيقات الحديثة التي تسهم في تحقيق وصول الغرفة بما يحقق شراكة بناءة بين القطاعين ويعزز رسالة الغرفة في الوسط التجاري والصناعي».
وأضاف ان تنافس التجار والصناع للوصول الى عضوية الغرفة أمر ايجابي يؤكد مدى التنافس الكبير نحو خدمة الغرفة ومنتسبيها، مبينا انه يحرص على العمل بروح الفريق الواحد وأن الانجاز وتحقيق الاهداف يكون من خلال الخطط الاستراتيجية ومن خلال التعاون بين المجلس والعمل بروح جماعية دون النظر للجوانب الشخصية والتفرد بالقرار، موضحا ان المرحلة المقبلة للغرفة مرحلة تاريخية هامة في ظل المشاريع التطويرية العملاقة التي تشهدها مكة المكرمة سواء في التوسعة الكبرى للحرم ومشاريع الابراج والنقل والخطوط الدائرية التي تطلب من المجلس القادم مواكبة هذه النقلة الهامة.
وأضاف ان تنافس التجار والصناع للوصول الى عضوية الغرفة أمر ايجابي يؤكد مدى التنافس الكبير نحو خدمة الغرفة ومنتسبيها، مبينا انه يحرص على العمل بروح الفريق الواحد وأن الانجاز وتحقيق الاهداف يكون من خلال الخطط الاستراتيجية ومن خلال التعاون بين المجلس والعمل بروح جماعية دون النظر للجوانب الشخصية والتفرد بالقرار، موضحا ان المرحلة المقبلة للغرفة مرحلة تاريخية هامة في ظل المشاريع التطويرية العملاقة التي تشهدها مكة المكرمة سواء في التوسعة الكبرى للحرم ومشاريع الابراج والنقل والخطوط الدائرية التي تطلب من المجلس القادم مواكبة هذه النقلة الهامة.