اختتمت في ينبع أمس، فعاليات المنتدى الأول للجودة بحضور عدد من الخبراء والمهتمين في هذا المجال، وأكد مدير التربية والتعليم بينبع محمد فراج في كلمة بهذه المناسبة، توجه حكومة خادم الحرمين الشريفين نحو مفاهيم الجودة والحرص على تطبيق جودة الأداء في كافة المؤسسات الحكومية وخاصة في مجال التعليم.
وأضاف «نظمت الدولة العديد من المؤتمرات الدولية والورش الإقليمية التي تهدف لنشر ثقافة الجودة كفكر وثقافة وسلوك، كما تم استحداث الجوائز التحفيزية للميدان التربوي لدفع مستوى منسوبي التعليم نحو التحول إلى جودة الأداء في العمل».
من جهتها، بينت منى الغامدي مشرفة الجودة الشاملة ورئيسة اللجنة الإعلامية بالمنتدى، أن المنتدى تضمن ثلاث جلسات، شملت الأولى ورقتان إحداهما لرئيس الغرفة التجارية الصناعية بينبع إبراهيم بدوي، تحدث من خلالها عن أثر تطبيق الجودة في رفع مستوى الأداء في المنشآت غير الربحية، فيما تحدث في الورقة الثانية أستاذ الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا البروفيسور محمد بيومي تحدث من خلالها عن مفهوم إدارة الجودة.
و أضافت الغامدي «قدمت في الجلسة الثانية ورقتان، الأولى لمدير ثانوية ابن النفيس نايف الربياوي الذي عرض خلالها أثر تطبيق الجودة على المؤسسات التعليمية كنموذج واقعي، والثانية للبروفيسور بيومي وتناولت جودة التعليم كأحد مجالات التطبيق، فيما تضمنت الجلسة الثالثة والختامية ثلاث أوراق عمل، تناولت الأولى أثر تطبيق الجودة في رفع مستوى الأداء في المنشآت الربحية، والورقة الثانية المعايير والشروط والإجراءات المتعلقة بالحصول على شهادة الجودة الأيزو، فيما تحدثت الورقة الأخيرة عن قصة نجاح دولية في مجال الجودة قدمها الدكتور نادر الشيشي».
وأضاف «نظمت الدولة العديد من المؤتمرات الدولية والورش الإقليمية التي تهدف لنشر ثقافة الجودة كفكر وثقافة وسلوك، كما تم استحداث الجوائز التحفيزية للميدان التربوي لدفع مستوى منسوبي التعليم نحو التحول إلى جودة الأداء في العمل».
من جهتها، بينت منى الغامدي مشرفة الجودة الشاملة ورئيسة اللجنة الإعلامية بالمنتدى، أن المنتدى تضمن ثلاث جلسات، شملت الأولى ورقتان إحداهما لرئيس الغرفة التجارية الصناعية بينبع إبراهيم بدوي، تحدث من خلالها عن أثر تطبيق الجودة في رفع مستوى الأداء في المنشآت غير الربحية، فيما تحدث في الورقة الثانية أستاذ الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا البروفيسور محمد بيومي تحدث من خلالها عن مفهوم إدارة الجودة.
و أضافت الغامدي «قدمت في الجلسة الثانية ورقتان، الأولى لمدير ثانوية ابن النفيس نايف الربياوي الذي عرض خلالها أثر تطبيق الجودة على المؤسسات التعليمية كنموذج واقعي، والثانية للبروفيسور بيومي وتناولت جودة التعليم كأحد مجالات التطبيق، فيما تضمنت الجلسة الثالثة والختامية ثلاث أوراق عمل، تناولت الأولى أثر تطبيق الجودة في رفع مستوى الأداء في المنشآت الربحية، والورقة الثانية المعايير والشروط والإجراءات المتعلقة بالحصول على شهادة الجودة الأيزو، فيما تحدثت الورقة الأخيرة عن قصة نجاح دولية في مجال الجودة قدمها الدكتور نادر الشيشي».