لم يعد الفتح الفريق الظاهرة بحاجة إلى تكرار المديح فقد حقق المديح بعينه في كرة القدم السعودية بقدر ما يحتاج من رجالاته ومن يهمهم أمره أن يعملوا بروح الفريق الواحد الذي يضع الثبات على التميز هدفا يجب تحقيقه .. ومساء الأحد لن أخترع جديدا لو قلت إن كل من يعرف أن كرة القدم مدورة كان يقف مشدودا مع هذا الفريق، فقد نال إعجاب الجميع حتى المنافسين الذين كانوا يطمحون بتعطل مسيرة الفريق من أجل اللحاق به ولكنها المنظومة التي يجب على صانعيها وداعميها المحافظة عليها وعلى من يحرك كرة القدم السعودية اتحادا أو رابطة أن يجعلوا من نموذج الفتح هدفا لصناعة مثيل وأن يجد هذا النادي المكافح حقه من الرعاية والتسويق فأبناء النموذجي لا يريدون مدحا وثناء واحتفالية مختلفة في يوم التتويج بقدر ما يريدون دعما يليق بمنجزهم ودفعا لمستقبلهم الذي سيكون أصعب من تحقيق المنجز فهل يعي مسيروها دورهم قبل أن ينقلب الثناء إلى تحسر على مجد لم يشتركوا في صياغة ثباته.
ليلة جوالات
تساؤل الأسبوع: هل سيفعلها مجددا رئيس لجنة الحكام ويحمل ستة هواتف دفعة واحدة مساء الخميس لكي يصرخ بلحظة منتظرة لجميع الملاعب التي تستضيف اللقاءات الستة من أجل أن تنطلق بتوقيت واحد بعد أن قدمت مباراة الوحدة والفتح أم أنه سيكتفي فقط بهاتفين بعد أن تحددت معالم الصدارة وأصبحت الأعين متوجهة لمن يحسم البقاء في منعطف الخميس الذي صنف أنه اختبارا خطير للجنة عمر مع الجولة الأخيرة السبت بعد القادم التي أسهمت كثيرا في نشر الشكوى من التحكيم ؟.
وعد الخصخصة
انتهت اللجان ومدح رئيسها عملها وأصبح التنفيذ متاحا والنجاح في التطبيق، هذا ما استطعت أن أستشفه من أحاديث سمو الأمير عبدالله بن سعد، ولكن هل الحديث فقط على الورق أم أن الواقع هو من سيقول كلمته ؟، نعم هناك أندية قد تكون مغرية لعشاقها الأثرياء فقط !، لاحظوا أني قلت عشاقها وليس المستثمر الحقيقي الذي يريد أن يرمي ريالا لكي يجلب مماثله لأن جو الاستثمار المحلي في حقيقة الأمر مزعج حتى وإن كان صانعوا مشروع تخصيص الأندية من الناجحين في كياناتهم التجارية الخاصة، فقد تعلمنا سنوات أن المشاريع التي يصرف عليها حكوميا تعاني من التعثر والأندية ستكون مشاريع غير مدعومة بمعنى أن هناك مغامر يريد حقيقة ولا يريد تنظيرا وعندما يصادق مجلس الوزراء أو المجلس الاقتصادي الأعلى على كل المخططات والدراسات ويفرض على الجهات التابعة له أن تنفذ عندها نبدأ بالحديث المتفائل عن نجاح الخصخصة.
تويتر
@Abduallahyousef
ليلة جوالات
تساؤل الأسبوع: هل سيفعلها مجددا رئيس لجنة الحكام ويحمل ستة هواتف دفعة واحدة مساء الخميس لكي يصرخ بلحظة منتظرة لجميع الملاعب التي تستضيف اللقاءات الستة من أجل أن تنطلق بتوقيت واحد بعد أن قدمت مباراة الوحدة والفتح أم أنه سيكتفي فقط بهاتفين بعد أن تحددت معالم الصدارة وأصبحت الأعين متوجهة لمن يحسم البقاء في منعطف الخميس الذي صنف أنه اختبارا خطير للجنة عمر مع الجولة الأخيرة السبت بعد القادم التي أسهمت كثيرا في نشر الشكوى من التحكيم ؟.
وعد الخصخصة
انتهت اللجان ومدح رئيسها عملها وأصبح التنفيذ متاحا والنجاح في التطبيق، هذا ما استطعت أن أستشفه من أحاديث سمو الأمير عبدالله بن سعد، ولكن هل الحديث فقط على الورق أم أن الواقع هو من سيقول كلمته ؟، نعم هناك أندية قد تكون مغرية لعشاقها الأثرياء فقط !، لاحظوا أني قلت عشاقها وليس المستثمر الحقيقي الذي يريد أن يرمي ريالا لكي يجلب مماثله لأن جو الاستثمار المحلي في حقيقة الأمر مزعج حتى وإن كان صانعوا مشروع تخصيص الأندية من الناجحين في كياناتهم التجارية الخاصة، فقد تعلمنا سنوات أن المشاريع التي يصرف عليها حكوميا تعاني من التعثر والأندية ستكون مشاريع غير مدعومة بمعنى أن هناك مغامر يريد حقيقة ولا يريد تنظيرا وعندما يصادق مجلس الوزراء أو المجلس الاقتصادي الأعلى على كل المخططات والدراسات ويفرض على الجهات التابعة له أن تنفذ عندها نبدأ بالحديث المتفائل عن نجاح الخصخصة.
تويتر
@Abduallahyousef