أكد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير، على أهمية تفعيل المسؤولية الاجتماعية للقطاع الخاص بمشاركته في دعم قطاع التعليم بتقديم الجوائز والحوافز للطلاب والطالبات.
وبين سموه لدى رعايته حفل جائزة حسن معجب الحويزي للتفوق العلمي لعامها الخامس وتكريم 123 طالبا متفوقا بالمنطقة، أن القطاع الخاص في المنطقة تميز في هذا الجانب خلال السنوات الماضية، إلا أنه لا زال في بداية الطريق، داعيا رجال الأعمال بالمنطقة لدعم هذا القطاع لأهميته البالغة في دعم وتنمية المجتمع.
من جهته أكد المدير التنفيذي للجائزة عبدالله محمد آل منصور، أن الشباب هم ثروة الوطن، وبهممهم يتحقق المستحيل وبعقولهم وأفكارهم النيرة ينافسون باسم الوطن في المحافل الدولية ويحققون أعلى المراكز، وأوضح أن لهؤلاء الشباب حقوق وواجبات ومنها حسن تربيتهم وتعليمهم ورعايتهم وتشجيعهم واستشعار المسؤولية التي تنتظرهم في المساهمة في بناء هذا الوطن والمحافظة على مقدراته والالتفاف حول قيادته. وأشار الى أن الدولة أولت جل اهتمامها بتحفيز وتشجيع المتفوقين والمبدعين، لافتا إلى أن الجائزة كرمت على مدى أربع سنوات متتالية 415 طالبا وطالبة، أضيف إليهم هذا العام 123 طالبا وطالبة استحقوا جوائز نقدية قيمتها أكثر من 217 ألف ريال، ليصبح إجمالي من تم تكريمه حتى هذا العام 538 طالبا وطالبة في مختلف فروع الجائزة منهم 32 من خريجي المرحلة الثانوية ممن حققوا نسبة 100 في المائة.
عقب ذلك ألقيت أربع قصائد شعرية لكل من الشاعر علي بن عبود آل جارالله، عبدالرحمن بن بديع، سعيد بن زهرة وفهد الشهراني، ثم شاهد الجميع أوبريت «العلم نور» من كلمات وألحان الشاعر عبدالله الشريف بمشاركة المنشدين جمعان الحارثي وطارق الشتوي وفرقة الواديين،
بعد ذلك تشرف المتفوقون والمتفوقات بالسلام على راعي الحفل واستلام جوائزهم، كما كرم سموه الداعمين للجائزة خلال الفترة الماضية وهم اللواء متقاعد خزام بن عايض الشهراني والمدير المالي للجائزة عبدالفتاح المغربي.
ثم تسلم هدية تذكارية من رئيس مجلس الجائزة حسن معجب الحويزي، ودون كلمة في سجل الزيارات أثنى فيها على تاريخ الجائزة ودعمها للمتفوقين والمتفوقات، متمنيا مزيدا من التقدم والعطاء لها.
وبين سموه لدى رعايته حفل جائزة حسن معجب الحويزي للتفوق العلمي لعامها الخامس وتكريم 123 طالبا متفوقا بالمنطقة، أن القطاع الخاص في المنطقة تميز في هذا الجانب خلال السنوات الماضية، إلا أنه لا زال في بداية الطريق، داعيا رجال الأعمال بالمنطقة لدعم هذا القطاع لأهميته البالغة في دعم وتنمية المجتمع.
من جهته أكد المدير التنفيذي للجائزة عبدالله محمد آل منصور، أن الشباب هم ثروة الوطن، وبهممهم يتحقق المستحيل وبعقولهم وأفكارهم النيرة ينافسون باسم الوطن في المحافل الدولية ويحققون أعلى المراكز، وأوضح أن لهؤلاء الشباب حقوق وواجبات ومنها حسن تربيتهم وتعليمهم ورعايتهم وتشجيعهم واستشعار المسؤولية التي تنتظرهم في المساهمة في بناء هذا الوطن والمحافظة على مقدراته والالتفاف حول قيادته. وأشار الى أن الدولة أولت جل اهتمامها بتحفيز وتشجيع المتفوقين والمبدعين، لافتا إلى أن الجائزة كرمت على مدى أربع سنوات متتالية 415 طالبا وطالبة، أضيف إليهم هذا العام 123 طالبا وطالبة استحقوا جوائز نقدية قيمتها أكثر من 217 ألف ريال، ليصبح إجمالي من تم تكريمه حتى هذا العام 538 طالبا وطالبة في مختلف فروع الجائزة منهم 32 من خريجي المرحلة الثانوية ممن حققوا نسبة 100 في المائة.
عقب ذلك ألقيت أربع قصائد شعرية لكل من الشاعر علي بن عبود آل جارالله، عبدالرحمن بن بديع، سعيد بن زهرة وفهد الشهراني، ثم شاهد الجميع أوبريت «العلم نور» من كلمات وألحان الشاعر عبدالله الشريف بمشاركة المنشدين جمعان الحارثي وطارق الشتوي وفرقة الواديين،
بعد ذلك تشرف المتفوقون والمتفوقات بالسلام على راعي الحفل واستلام جوائزهم، كما كرم سموه الداعمين للجائزة خلال الفترة الماضية وهم اللواء متقاعد خزام بن عايض الشهراني والمدير المالي للجائزة عبدالفتاح المغربي.
ثم تسلم هدية تذكارية من رئيس مجلس الجائزة حسن معجب الحويزي، ودون كلمة في سجل الزيارات أثنى فيها على تاريخ الجائزة ودعمها للمتفوقين والمتفوقات، متمنيا مزيدا من التقدم والعطاء لها.