من يهنئ جازان في ليلة عرسها؟؟
للفن والأدب والإعلام في جازان روح أخرى، ونغم بحري تمتد أمواجه لتنتعش الشواطئ الحالمة، ولتسكب في الأعماق لحنا من السمو والحلم والرؤية المستقبلية الصادقة.. هكذا هي جازان، الأمير المحبوب، والإنسان المتفاعل، والإعلام الشريك الرائد.
كيف لا والأمير محمد بن ناصر هو من ناصر المرأة في الشأن الإعلامي منذ أن وطئت أقدامه أرض جازان، ومنذ أن رفع بيده الكريمة قلم كاتبة متواضعة من بنات هذه الأرض قائلا لها: (أتحفينا بقلمك). في فترة لم يكن هنالك من جامعة ولا خريجات إعلام، فكان سباقا في فهم العلاقة الوثيقة بين الإعلام، وبخاصة الجانب النسائي فيه والتنمية، تلك التنمية المستدامة التي ركزت على بناء الوعي والمشاركة والتطوير للبشر قبل الحجر، هو إنسان وإن كان عسكريا، بيد أن بعد نظره وفكره الخلاق جعله ينظر لأوليات المنطقة بعين صقر، فينتهز الفرصة ولا يشتته كثرة الشواغل والأهداف.
وفي ليلة عرسها كان شاهدها ابن جازان العصامي وعلمها الشامخ في دنيا الإعلام الدكتور هاشم عبده هاشم، تلاقت الرؤى والأهداف بينهما، والمسؤولية المشتركة في صياغة رؤية واحدة للإعلام والتسويق الإعلامي لجازان الفل، وكذلك للنهوض والمشاركة العملية للمرأة في المجال الإعلامي والتمرس عليه وسبر أغواره بطرق علمية تجريبية في رحاب سيدة المائدة الأولى في جازان «عكاظ».
اجتمعوا في هذه الليلة كإعلاميين وإعلاميات ومتحدثين رسميين وكتاب وشعراء ومسؤولين حكوميين.
كانت ليلتهم باقة من الورود يزينها وجود الإعلامي القدير والكاتب المختفي خلف وظيفة الناطق الشخصي لسمو أمير المنطقة، الأستاذ علي بن موسى زعلة الذي أدار بقدرة وحنكة ومهارة القانوني والأديب دفة حوار «عكاظ» للمسؤولية المشتركة، ذلك الحوار الممتع والشيق، والذي يعتبره الجميع إضافة و تشريفا لموقع المتحدث الرسمي، وأخيرا نقول وبصوت مدير درة الجامعات الأستاذ الدكتور محمد آل هيازع للإعلاميات من طالبات وخريجات الجامعة: (لا تقلقن، فللإعلام أمير يرعاه).
غدا، ستشهد امرأة جازان ــ بإذن الله ــ مركزا إعلاميا بإدارة نسائية متخصصة وليس قسما فحسب، احلمن وبثقة، فهناك من سيبدل أحلامكن واقعا ملموسا.
للفن والأدب والإعلام في جازان روح أخرى، ونغم بحري تمتد أمواجه لتنتعش الشواطئ الحالمة، ولتسكب في الأعماق لحنا من السمو والحلم والرؤية المستقبلية الصادقة.. هكذا هي جازان، الأمير المحبوب، والإنسان المتفاعل، والإعلام الشريك الرائد.
كيف لا والأمير محمد بن ناصر هو من ناصر المرأة في الشأن الإعلامي منذ أن وطئت أقدامه أرض جازان، ومنذ أن رفع بيده الكريمة قلم كاتبة متواضعة من بنات هذه الأرض قائلا لها: (أتحفينا بقلمك). في فترة لم يكن هنالك من جامعة ولا خريجات إعلام، فكان سباقا في فهم العلاقة الوثيقة بين الإعلام، وبخاصة الجانب النسائي فيه والتنمية، تلك التنمية المستدامة التي ركزت على بناء الوعي والمشاركة والتطوير للبشر قبل الحجر، هو إنسان وإن كان عسكريا، بيد أن بعد نظره وفكره الخلاق جعله ينظر لأوليات المنطقة بعين صقر، فينتهز الفرصة ولا يشتته كثرة الشواغل والأهداف.
وفي ليلة عرسها كان شاهدها ابن جازان العصامي وعلمها الشامخ في دنيا الإعلام الدكتور هاشم عبده هاشم، تلاقت الرؤى والأهداف بينهما، والمسؤولية المشتركة في صياغة رؤية واحدة للإعلام والتسويق الإعلامي لجازان الفل، وكذلك للنهوض والمشاركة العملية للمرأة في المجال الإعلامي والتمرس عليه وسبر أغواره بطرق علمية تجريبية في رحاب سيدة المائدة الأولى في جازان «عكاظ».
اجتمعوا في هذه الليلة كإعلاميين وإعلاميات ومتحدثين رسميين وكتاب وشعراء ومسؤولين حكوميين.
كانت ليلتهم باقة من الورود يزينها وجود الإعلامي القدير والكاتب المختفي خلف وظيفة الناطق الشخصي لسمو أمير المنطقة، الأستاذ علي بن موسى زعلة الذي أدار بقدرة وحنكة ومهارة القانوني والأديب دفة حوار «عكاظ» للمسؤولية المشتركة، ذلك الحوار الممتع والشيق، والذي يعتبره الجميع إضافة و تشريفا لموقع المتحدث الرسمي، وأخيرا نقول وبصوت مدير درة الجامعات الأستاذ الدكتور محمد آل هيازع للإعلاميات من طالبات وخريجات الجامعة: (لا تقلقن، فللإعلام أمير يرعاه).
غدا، ستشهد امرأة جازان ــ بإذن الله ــ مركزا إعلاميا بإدارة نسائية متخصصة وليس قسما فحسب، احلمن وبثقة، فهناك من سيبدل أحلامكن واقعا ملموسا.