كشف رئيس الائتلاف السوري المكلف جورج صبرا في تصريح لـ«عكاظ» عن توجه الائتلاف نحو توسيع قواعده وضم أكبر قدر ممكن من أطياف المعارضة السياسية التي تؤمن بإسقاط النظام، مشيرا إلى أن الائتلاف وخصوصا المجلس الوطني السوري يعمل بشكل مكثف من أجل هذا الغرض.
وأوضح صبرا رئيس المجلس الوطني، أن التوجه في توسيع الائتلاف سيركز على تمثيل أكبر للأقليات، وخصوصا الطائفة العلوية لتبديد كل الشكوك حول مستقبلها ما بعد الأسد، فضلا عن ضم الأحزاب السياسية الكردية، لافتا إلى أن للأكراد مقاعد في الائتلاف، إلا أننا بانتظار من يمثل الأكراد في الائتلاف.
وحول تأخر تشكيل الحكومة المؤقتة برئاسة غسان هيتو، أكد رئيس الائتلاف المكلف أن المعارضة لن تعجز عن تشكيل الحكومة، وهي مسألة وقت لا أكثر، موضحا أن الحكومات تحتاج إلى وقت أكثر لتشكيلها، فكيف إذا كانت حكومة ثورة وحرب.
وعرج صبرا على التفاهم الروسي ــ الأمريكي حول الحل السلمي، مجددا موقف المجلس الوطني والائتلاف على ضرورة تنحي الأسد قبل الشروع في أي مفاوضات، متسائلا: كيف للشعب السوري أن يقبل بوجود نظام مجرم أحرق البلاد من أجل بقائه في السلطة؟.
ونوه بدور المملكة في إيجاد حل سلمي للأزمة السورية لحقن دماء الشعب السوري، معتبرا أن سورية الجديدة ستعمل على إعادة العلاقات السعودية ــ السورية إلى وضعها الطبيعي بما يسهم في أمن واستقرار المنطقة.
وأوضح صبرا رئيس المجلس الوطني، أن التوجه في توسيع الائتلاف سيركز على تمثيل أكبر للأقليات، وخصوصا الطائفة العلوية لتبديد كل الشكوك حول مستقبلها ما بعد الأسد، فضلا عن ضم الأحزاب السياسية الكردية، لافتا إلى أن للأكراد مقاعد في الائتلاف، إلا أننا بانتظار من يمثل الأكراد في الائتلاف.
وحول تأخر تشكيل الحكومة المؤقتة برئاسة غسان هيتو، أكد رئيس الائتلاف المكلف أن المعارضة لن تعجز عن تشكيل الحكومة، وهي مسألة وقت لا أكثر، موضحا أن الحكومات تحتاج إلى وقت أكثر لتشكيلها، فكيف إذا كانت حكومة ثورة وحرب.
وعرج صبرا على التفاهم الروسي ــ الأمريكي حول الحل السلمي، مجددا موقف المجلس الوطني والائتلاف على ضرورة تنحي الأسد قبل الشروع في أي مفاوضات، متسائلا: كيف للشعب السوري أن يقبل بوجود نظام مجرم أحرق البلاد من أجل بقائه في السلطة؟.
ونوه بدور المملكة في إيجاد حل سلمي للأزمة السورية لحقن دماء الشعب السوري، معتبرا أن سورية الجديدة ستعمل على إعادة العلاقات السعودية ــ السورية إلى وضعها الطبيعي بما يسهم في أمن واستقرار المنطقة.