عادت مصفاة «سامروف» في ينبع التي تبلغ طاقتها 400 ألف برميل يوميا، والتابعة لشركة أرامكو السعودية للعمل بعد توقف دام نحو شهرين لأعمال صيانة.
وكانت شركة مصفاة أرامكو السعودية إكسون موبيل المحدودة «سامرف»، وهي مشروع مشترك مناصفة بين أرامكو وموبيل قد أغلقت المصفاة في أوائل مارس الماضي لبدء خط جديد لإنتاج وقود أقل تلويثا للبيئة.
وقال متعاملون «إن أغلب الوحدات عادت إلى العمل»، وأشار آخر إلى أن «الوحدات الثانوية تحتاج لبضعة أيام إضافية للعودة للعمل، كانت فترة إغلاق طويلة ومن الطبيعي أن تعود المصفاة للعمل.» ولم يتسن على الفور الاتصال بمسؤولين من الشركة للتعليق.
وحدث تحول في مصافي الشرق الأوسط لإنتاج وقود أقل تلويثا للبيئة مع تطلعها لاستهداف أسواق تصديرية جديدة.
ومشروع الوقود النظيف لسامرف من المقرر أن يبدأ العمل به في نهاية العام، لكن الأعمال الأولية استكملت أثناء فترة الإغلاق.
وقال متعامل آخر «استفادوا من الإغلاق في التجهيز للمشروع الجديد بتوصيل الأنابيب والصمامات.» وقالت مصادر إن تكلفة المشروع الذي يهدف إلى خفض الكبريت في وقود الديزل والبنزين تقدر بنحو 2.5مليار دولار.
وكانت شركة مصفاة أرامكو السعودية إكسون موبيل المحدودة «سامرف»، وهي مشروع مشترك مناصفة بين أرامكو وموبيل قد أغلقت المصفاة في أوائل مارس الماضي لبدء خط جديد لإنتاج وقود أقل تلويثا للبيئة.
وقال متعاملون «إن أغلب الوحدات عادت إلى العمل»، وأشار آخر إلى أن «الوحدات الثانوية تحتاج لبضعة أيام إضافية للعودة للعمل، كانت فترة إغلاق طويلة ومن الطبيعي أن تعود المصفاة للعمل.» ولم يتسن على الفور الاتصال بمسؤولين من الشركة للتعليق.
وحدث تحول في مصافي الشرق الأوسط لإنتاج وقود أقل تلويثا للبيئة مع تطلعها لاستهداف أسواق تصديرية جديدة.
ومشروع الوقود النظيف لسامرف من المقرر أن يبدأ العمل به في نهاية العام، لكن الأعمال الأولية استكملت أثناء فترة الإغلاق.
وقال متعامل آخر «استفادوا من الإغلاق في التجهيز للمشروع الجديد بتوصيل الأنابيب والصمامات.» وقالت مصادر إن تكلفة المشروع الذي يهدف إلى خفض الكبريت في وقود الديزل والبنزين تقدر بنحو 2.5مليار دولار.