انتقدنا وهاجمنا إدارة الاتحاد الحالية وصناع القرار في البيت الاتحادي في أوقات الشدة والمحن، والآن وجب علينا أن نقف بجانبهم ونشد على أيديهم ونؤازر ونشيد بأولى خطوات العودة إلى الطريق الصحيح.
ما دفعني للكتابة هو توقعي بأن الاتحاد قد عاد ليس فقط لمجرد الفوز على الهلال.
لكن ما حمسني ودفعني للكتابة هو المواهب التي قدمها لاعبو العميد رغم صغر أعمارهم هؤلاء الشبيبة يعتبرون كبارقة أمل بدأت تلوح في الأفق وتظهر من بعيد في غياهب بحور الظلمات التي أحاطت وغطت سماء الاتحاد في السنوات الثلاث الأخيرة خاصة.
شباب العميد هم شمس الأمل التي ينتظرها المدرج الاتحادي والذين يستطيعون بموهبتهم وإخلاصهم صناعة مستقبل يتناسب وتاريخ الاتحاد وطموحات عشاقه.
نواة المستقبل الاتحادي يحتاجون لبيئة مثالية للعطاء ورعاية احترافية لمواصلة المسيرة الكروية. أربعة متطلبات يجب توفيرها لإنجاح هذا الفريق الشاب وهي:
* إبعاد العناصر الشابة عن ضغوطات المطالبات بتحقيق البطولات أهم الخطوات التي يجب تطبيقها في التعامل مع الجيل الجديد.
* التعاقد مع جهاز فني يتناسب مع المرحلة التي يمر بها الفريق ولديه الخبرة الاحترافية وفن التعامل مع الأسماء الشابة.
* تفعيل نظام اليوم الاحترافي الكامل في البرنامج التدريبي اليومي.
* جهاز إداري يجيد احتواء اللاعبين الشباب وتذليل كافة الصعوبات التي ستصادفهم.
إدارة الفايز بدأت الخطوة الأولى في طريق إعادة الاتحاد للمنافسة وهذا مهم ويبقى الأهم وهو المحافظة على هذه الأسماء وتوفير الدعم الإداري اللازم لمواصلة العطاء لتحقيق الأهداف والنتائج المرجوة.
التعاقد مع رباعي أجنبي يفيد الفريق فنيا ويصدر بعض الخبرة الفنية للاعبين الشباب.
الدعم الجماهيري ومنح الثقة لشبيبة الفريق سيكون له مردود إيجابي كبير على العطاء الفني للنجوم الشابة ويكسبها مزيدا من الثقة.
أطراف الاتحاد بوجود فهد المولد وعبدالفتاح عسيري ستكون مزعجة للفتح.
تحركات مختار فلاتة واختراقات عبدالرحمن الغامدي سترجح هجوم الاتحاد.
خلوديات
فوز الاتحاد سيمنح الفريق وخاصة الوجوه الجديدة ثقة كبيرة لتقديم الأفضل.
مختار فلاتة والصبياني وعبدالرحمن الغامدي ونايف هزازي.. أربعة مهاجمين التنافس بينهم لمصلحة الاتحاد.
أنا لم أجهل الحقيقة يوما.. ولكنني أمارس «العمى» بـاحتراف لكي لا أفتح عيني على واقع مؤلم.
ما دفعني للكتابة هو توقعي بأن الاتحاد قد عاد ليس فقط لمجرد الفوز على الهلال.
لكن ما حمسني ودفعني للكتابة هو المواهب التي قدمها لاعبو العميد رغم صغر أعمارهم هؤلاء الشبيبة يعتبرون كبارقة أمل بدأت تلوح في الأفق وتظهر من بعيد في غياهب بحور الظلمات التي أحاطت وغطت سماء الاتحاد في السنوات الثلاث الأخيرة خاصة.
شباب العميد هم شمس الأمل التي ينتظرها المدرج الاتحادي والذين يستطيعون بموهبتهم وإخلاصهم صناعة مستقبل يتناسب وتاريخ الاتحاد وطموحات عشاقه.
نواة المستقبل الاتحادي يحتاجون لبيئة مثالية للعطاء ورعاية احترافية لمواصلة المسيرة الكروية. أربعة متطلبات يجب توفيرها لإنجاح هذا الفريق الشاب وهي:
* إبعاد العناصر الشابة عن ضغوطات المطالبات بتحقيق البطولات أهم الخطوات التي يجب تطبيقها في التعامل مع الجيل الجديد.
* التعاقد مع جهاز فني يتناسب مع المرحلة التي يمر بها الفريق ولديه الخبرة الاحترافية وفن التعامل مع الأسماء الشابة.
* تفعيل نظام اليوم الاحترافي الكامل في البرنامج التدريبي اليومي.
* جهاز إداري يجيد احتواء اللاعبين الشباب وتذليل كافة الصعوبات التي ستصادفهم.
إدارة الفايز بدأت الخطوة الأولى في طريق إعادة الاتحاد للمنافسة وهذا مهم ويبقى الأهم وهو المحافظة على هذه الأسماء وتوفير الدعم الإداري اللازم لمواصلة العطاء لتحقيق الأهداف والنتائج المرجوة.
التعاقد مع رباعي أجنبي يفيد الفريق فنيا ويصدر بعض الخبرة الفنية للاعبين الشباب.
الدعم الجماهيري ومنح الثقة لشبيبة الفريق سيكون له مردود إيجابي كبير على العطاء الفني للنجوم الشابة ويكسبها مزيدا من الثقة.
أطراف الاتحاد بوجود فهد المولد وعبدالفتاح عسيري ستكون مزعجة للفتح.
تحركات مختار فلاتة واختراقات عبدالرحمن الغامدي سترجح هجوم الاتحاد.
خلوديات
فوز الاتحاد سيمنح الفريق وخاصة الوجوه الجديدة ثقة كبيرة لتقديم الأفضل.
مختار فلاتة والصبياني وعبدالرحمن الغامدي ونايف هزازي.. أربعة مهاجمين التنافس بينهم لمصلحة الاتحاد.
أنا لم أجهل الحقيقة يوما.. ولكنني أمارس «العمى» بـاحتراف لكي لا أفتح عيني على واقع مؤلم.