دفع ارتفاع حوادث غرق المتنزهين الذين يتوافدون على الشواطئ بكثافة صيفا، إلى تحرك الجهات المختصة لتكثيف توعية الأهالي بالالتزام بالوسائل السليمة أثناء ممارسة السباحة في السواحل.
وكثفت إدارة حرس الحدود في المنطقة الشرقية زياراتها للمدارس، لرفع الوعي لدى الطلاب خلال مزاولتهم العوم والسباحة، إذ استضافت متوسطة الأمير سعود بن جلوي بالدمام الرائد عبدالرحمن الثنيان والرقيب محمد أبو حيزة في محاضرة توعوية اشتملت على التعريف بوسائل السلامة أثناء السباحة والممارسات الصحيحة لمن يرغب السباحة في الشواطئ البحرية، إضافة إلى المخاطر التي قد يتعرض لها السباحون أثناء تحركهم في المياه.
وبين الرائد الثنيان أن من الممارسات الخاطئة التي يقع فيها كثير من الناس أثناء ممارستهم السباحة هي الخوف من الوقوع في الخطأ وهو ما يدفع البعض للسباحة بداعي كسر الخوف في الوقت الذي لا يمتلك فيه البعض مهارات السباحة من قبل، فيضطر للسباحة لتجنب الإحراج المجتمعي.
وشدد أبو حيزة على أنه يجب عدم الأكل قبل السباحة، مشيرا إلى أن ذلك يضعف من كمية الأكسجين التي تصل للدماغ والتي يحتاجها السابح أثناء عومه، منبها على ضرورة توخي الحذر عند اختيار المواقع المناسبة للسباحة.
وذكر أبو حيزة أن حرس الحدود في المنطقة الشرقية وضع الكثير من اللوحات الأرشادية على الكثير من المواقع على الواجهة البحرية بحاضرة الدمام لتبيين المواقع المسموح بها للسباحة.
وكان مدير مدرسة متوسطة الأمير سعود بن جلوي الأستاذ يحيى البشري كرم كلا من الرائد عبدالرحمن الثنيان والرقيب أبو حيزة على جهودهم خلال هذه المحاضرة.
يذكر أن هذه المحاضرات تأتي ضمن الأسبوع الخليجي لسلامة مرتادي الشواطئ الذي تنظمه المديرية العامة لحرس الحدود، حيث اشتملت زياراتهم على العديد من الفقرات والمحاضرات في كافة المواقع والجهات في المنطقة الشرقية.
وكثفت إدارة حرس الحدود في المنطقة الشرقية زياراتها للمدارس، لرفع الوعي لدى الطلاب خلال مزاولتهم العوم والسباحة، إذ استضافت متوسطة الأمير سعود بن جلوي بالدمام الرائد عبدالرحمن الثنيان والرقيب محمد أبو حيزة في محاضرة توعوية اشتملت على التعريف بوسائل السلامة أثناء السباحة والممارسات الصحيحة لمن يرغب السباحة في الشواطئ البحرية، إضافة إلى المخاطر التي قد يتعرض لها السباحون أثناء تحركهم في المياه.
وبين الرائد الثنيان أن من الممارسات الخاطئة التي يقع فيها كثير من الناس أثناء ممارستهم السباحة هي الخوف من الوقوع في الخطأ وهو ما يدفع البعض للسباحة بداعي كسر الخوف في الوقت الذي لا يمتلك فيه البعض مهارات السباحة من قبل، فيضطر للسباحة لتجنب الإحراج المجتمعي.
وشدد أبو حيزة على أنه يجب عدم الأكل قبل السباحة، مشيرا إلى أن ذلك يضعف من كمية الأكسجين التي تصل للدماغ والتي يحتاجها السابح أثناء عومه، منبها على ضرورة توخي الحذر عند اختيار المواقع المناسبة للسباحة.
وذكر أبو حيزة أن حرس الحدود في المنطقة الشرقية وضع الكثير من اللوحات الأرشادية على الكثير من المواقع على الواجهة البحرية بحاضرة الدمام لتبيين المواقع المسموح بها للسباحة.
وكان مدير مدرسة متوسطة الأمير سعود بن جلوي الأستاذ يحيى البشري كرم كلا من الرائد عبدالرحمن الثنيان والرقيب أبو حيزة على جهودهم خلال هذه المحاضرة.
يذكر أن هذه المحاضرات تأتي ضمن الأسبوع الخليجي لسلامة مرتادي الشواطئ الذي تنظمه المديرية العامة لحرس الحدود، حيث اشتملت زياراتهم على العديد من الفقرات والمحاضرات في كافة المواقع والجهات في المنطقة الشرقية.