من
المتوقع أن يشهد ختام نهائي دوري أبطال أوروبا بين قطبي البوندسليجا بايرن ميونيخ وبروسيا دورتموند غدا في ويمبلي حربا ضروسا على مستوى «الواجز» وهي التي عرفت بها ملاعب كرة القدم مؤخرا، إذ يعني هذا المصطلح (WAGS) زوجات وخطيبات لاعبي كرة القدم، وهو مصطلح شهير في الدوريات الأوروبية الكبرى، وقالت تقارير إعلامية إن لقائي نصف النهائي في ميونخ ودورتموند شهدا حضورا كثيفا من قبلهن.
وحزم عدد من الزوجات أمتعتهن إلى العاصمة الإنجليزية لندن لمؤازرة الفريقين في مباراتهما الحاسمة، ومن المتوقع أن يوحدن شعار الفريقين كل في مدرجه، وتتصدر مجموعة من الأسماء هذه الحرب الأنيقة، حيث حشد الألمان للزحف نحو أعرق ملاعب لندن في النهائي المثير وانشغلت الصحافة الإسبانية به منذ وقت مبكر.
ففي معسكر ميونخ، تتسيد سارا زوجة شفنشتايجر وخطيبة كل من مولر وقوميز مدرجات النادي البافاري وقد عزمن على أن يتواجدن بكثافة في الميدان وظهرن بشكل أكثر تميزا في فترات سابقة وتواجدن بفعالية مع النادي الألماني العملاق.
أما في معسكر النادي المنافس بروسيا دورتموند، فيقوده مجموعة من الحسناوات وتتصدرهم خطيبتي ريوس وليندوفينيسكي اللتان ستقودان مجموعة كبيرة من زوجات اللاعبين اللاتي حضرن منذ وقت مبكر لمؤازرة فريقهن.
وشهدت المواجهة الماضية حضورا لافتا من قبلهن ولعبن دورا مؤثرا في خروج الفريق ببطاقة التأهل من قلب ملعب البرنابيو حين تجاوزو مأزق الخسارة بثنائية وعبروا إلى ويمبلي.
وأصرت زوجة لاعب البايرن هولغر بادشتوبر على الحضور رغم أن النادي أعلن أن هولغر أصيب بتمزق في الرباط الصليبي لركبته اليمنى خلال تعافيه من إصابة مماثلة في نفس الركبة، وكان المدافع غاب عن أكثر من نصف هذا الموسم بعد أن عانى من الإصابة الأولى في ديسمبر الأول الماضي.
وسيحتاج اللاعب إلى عملية جراحية جديدة، وجاءت إصابة بادشتوبر في ديسمبر الماضي بعد عودته إلى الفريق عقب غيابه ثلاثة أسابيع بسبب إصابته بالتواء في الركبة خلال مباراة انتهت بالتعادل مع بروسيا دورتموند، لم يمنع هذا زوجته من الحضور تلبية لرغبته إذ قد يرافقها في قلب المدرجات.
وهو الحال لزوجة ماتياس هوملز قلب دفاع بروسيا دورتموند التي أصرت على الحضور أيا كان الحال إذ تحوم الشكوك حول قدرته على المشاركة حين سقط وأصيب كاحله، وقال يورجن كلوب المدير الفني لدورتموند اتضح أن هناك تورما في كاحل هوملز عقب سقوطه، ولكن الأخبار جيدة حتى الآن وهناك بالتأكيد فرصة للحاقه بالنهائي وفقا لطبيب الفريق.
ويعول مدرجا الناديين على الحسناوت في الخروج بمظهر لائق لكسب الرهان، حيث يتعاطى الألمان على نحو خاص مع الحدث باعتباره حدثا استثنائيا يحدث للمرة الأولى على مستوى أقوى بطولات العالم على مستوى الأندية وأكثر متابعة جماهيرية.
إذ تحضر مجموعة من الشخصيات اللامعة من سيدات ألمانيا وزوجات مشاهيرها الحدث، ومن المتوقع أن تكون السيدة الأولى في قلب المنصة، إذ أعربت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل عن رغبتها بحضور نهائي المسابقة في ملعب ويمبلي، وقالت «أعتقد بأنني سأستطيع الحضور، أنا المستشارة الألمانية وسأشجع ألمانيا، ولهذا سأكون على الجانب الآمن، وهذا نادرا ما يحدث».
وكانت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل المولودة في هامبورج شمال ألمانيا كانت من أوائل الذين توقعوا نهائيا ألمانيا مباشرة بعد إجراء قرعة الدور نصف النهائي.
فيما كانت زوجة سامي خضيرة قد قالت إنها ستحضر النهائي بشكل محايد ويميل إلى النادي السابق لزوجها، إضافة إلى زوجة بعض لاعبي الفريقين القدامى.
وطالب الرئيس الشرفي لنادي بايرن ميونخ الألماني فرانز بيكنباور فريقه والغريم التقليدي له بروسيا دورتموند بالحفاظ على لياقتهما وتجنب أن تؤدي طبيعة العلاقة بينهما إلى حدوث مشاهد غير رياضية في نهائي دوري أبطال أوروبا الذي يحتضنه ملعب ويمبلي التاريخي الشهير، وأطلق النداء عن طريق صحيفة (بيلد) الألمانية، بعد يومين من مباراة الفريقين في الدوري المحلي والتي رغم كونها تحصيل حاصل إلا أنها شهدت احتكاكات تعرضت للنقد الشديد.
المتوقع أن يشهد ختام نهائي دوري أبطال أوروبا بين قطبي البوندسليجا بايرن ميونيخ وبروسيا دورتموند غدا في ويمبلي حربا ضروسا على مستوى «الواجز» وهي التي عرفت بها ملاعب كرة القدم مؤخرا، إذ يعني هذا المصطلح (WAGS) زوجات وخطيبات لاعبي كرة القدم، وهو مصطلح شهير في الدوريات الأوروبية الكبرى، وقالت تقارير إعلامية إن لقائي نصف النهائي في ميونخ ودورتموند شهدا حضورا كثيفا من قبلهن.
وحزم عدد من الزوجات أمتعتهن إلى العاصمة الإنجليزية لندن لمؤازرة الفريقين في مباراتهما الحاسمة، ومن المتوقع أن يوحدن شعار الفريقين كل في مدرجه، وتتصدر مجموعة من الأسماء هذه الحرب الأنيقة، حيث حشد الألمان للزحف نحو أعرق ملاعب لندن في النهائي المثير وانشغلت الصحافة الإسبانية به منذ وقت مبكر.
ففي معسكر ميونخ، تتسيد سارا زوجة شفنشتايجر وخطيبة كل من مولر وقوميز مدرجات النادي البافاري وقد عزمن على أن يتواجدن بكثافة في الميدان وظهرن بشكل أكثر تميزا في فترات سابقة وتواجدن بفعالية مع النادي الألماني العملاق.
أما في معسكر النادي المنافس بروسيا دورتموند، فيقوده مجموعة من الحسناوات وتتصدرهم خطيبتي ريوس وليندوفينيسكي اللتان ستقودان مجموعة كبيرة من زوجات اللاعبين اللاتي حضرن منذ وقت مبكر لمؤازرة فريقهن.
وشهدت المواجهة الماضية حضورا لافتا من قبلهن ولعبن دورا مؤثرا في خروج الفريق ببطاقة التأهل من قلب ملعب البرنابيو حين تجاوزو مأزق الخسارة بثنائية وعبروا إلى ويمبلي.
وأصرت زوجة لاعب البايرن هولغر بادشتوبر على الحضور رغم أن النادي أعلن أن هولغر أصيب بتمزق في الرباط الصليبي لركبته اليمنى خلال تعافيه من إصابة مماثلة في نفس الركبة، وكان المدافع غاب عن أكثر من نصف هذا الموسم بعد أن عانى من الإصابة الأولى في ديسمبر الأول الماضي.
وسيحتاج اللاعب إلى عملية جراحية جديدة، وجاءت إصابة بادشتوبر في ديسمبر الماضي بعد عودته إلى الفريق عقب غيابه ثلاثة أسابيع بسبب إصابته بالتواء في الركبة خلال مباراة انتهت بالتعادل مع بروسيا دورتموند، لم يمنع هذا زوجته من الحضور تلبية لرغبته إذ قد يرافقها في قلب المدرجات.
وهو الحال لزوجة ماتياس هوملز قلب دفاع بروسيا دورتموند التي أصرت على الحضور أيا كان الحال إذ تحوم الشكوك حول قدرته على المشاركة حين سقط وأصيب كاحله، وقال يورجن كلوب المدير الفني لدورتموند اتضح أن هناك تورما في كاحل هوملز عقب سقوطه، ولكن الأخبار جيدة حتى الآن وهناك بالتأكيد فرصة للحاقه بالنهائي وفقا لطبيب الفريق.
ويعول مدرجا الناديين على الحسناوت في الخروج بمظهر لائق لكسب الرهان، حيث يتعاطى الألمان على نحو خاص مع الحدث باعتباره حدثا استثنائيا يحدث للمرة الأولى على مستوى أقوى بطولات العالم على مستوى الأندية وأكثر متابعة جماهيرية.
إذ تحضر مجموعة من الشخصيات اللامعة من سيدات ألمانيا وزوجات مشاهيرها الحدث، ومن المتوقع أن تكون السيدة الأولى في قلب المنصة، إذ أعربت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل عن رغبتها بحضور نهائي المسابقة في ملعب ويمبلي، وقالت «أعتقد بأنني سأستطيع الحضور، أنا المستشارة الألمانية وسأشجع ألمانيا، ولهذا سأكون على الجانب الآمن، وهذا نادرا ما يحدث».
وكانت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل المولودة في هامبورج شمال ألمانيا كانت من أوائل الذين توقعوا نهائيا ألمانيا مباشرة بعد إجراء قرعة الدور نصف النهائي.
فيما كانت زوجة سامي خضيرة قد قالت إنها ستحضر النهائي بشكل محايد ويميل إلى النادي السابق لزوجها، إضافة إلى زوجة بعض لاعبي الفريقين القدامى.
وطالب الرئيس الشرفي لنادي بايرن ميونخ الألماني فرانز بيكنباور فريقه والغريم التقليدي له بروسيا دورتموند بالحفاظ على لياقتهما وتجنب أن تؤدي طبيعة العلاقة بينهما إلى حدوث مشاهد غير رياضية في نهائي دوري أبطال أوروبا الذي يحتضنه ملعب ويمبلي التاريخي الشهير، وأطلق النداء عن طريق صحيفة (بيلد) الألمانية، بعد يومين من مباراة الفريقين في الدوري المحلي والتي رغم كونها تحصيل حاصل إلا أنها شهدت احتكاكات تعرضت للنقد الشديد.