تكفلت ست معلمات بعمل دروس تقوية قبل الاختبارات للطالبات المتضررات من أمطار السيول التي شهدتها المحافظة قبل أسابيع، حيث قامت رئيسة فريق «ساعد» التطوعي للفتيات العنود العبادي، بضم ست معلمات متطوعات لتقديم دروس التقوية قبل الاختبارات النهائية، ومخاطبة المستودع الخيري وتوفير الصفوف للطالبات على وجه السرعة.
وقد استفادت من المشروع عشر أسر، حيث تم تخصيص يوم لمادة الرياضيات والمواد الدينية للمرحلة المتوسطة، ويوم لمادة اللغة الإنجليزية ومادة النحو للمرحلتين المتوسطة والثانوية.
وتحدثت معلمة الرياضيات بثينة ضيف الله عن تجربتها مع فريق «ساعد» للفتيات، فقالت: «ما أصاب متضرري السيول هو قضاء وقدر، ومن واجبي كمعلمة أن أمد يد العون لأبناء مدينتي تحت أي ظرف كان، والحمد لله على وجود فرصة للتطوع ضمن فريق «ساعد» تحت مظلة جمعية مراكز الأحياء، حيث شجعني فريق الفتيات على المشاركة في تقديم الدعم لمتضرري السيول من بنات محافظة الطائف وأن يكون عملنا خالصا لوجه الله».
وأضافت شادية سراج بقولها: «قناعتي بأن الأمة ترقى برقي أبنائها، وأنا عملت مع فريق «ساعد» التطوعي الذي يعمل باحترافية للتعاون على التغيير الإيجابي لأوضاع متضرري السيول، والحمد لله قدمنا ما بوسعنا للطالبات حتى لا يكون للسيول أثر سلبي على تحصيلهن العلمي».
وذكرت خيرية الجميعي أنها سعيدة بالقيام بهذا العمل التطوعي لمتضرري السيول ضمن فريق يتقن عمله بطابع شبابي ذي أفكار متجددة، لدعم المتضررين من جميع النواحي والأخذ بأيديهم، وتمنت من الله أن يجعل هذا العمل في ميزان حسناتهم ويوفقهم لعمل الخير.
وأشارت شيماء القرشي إلى أن التجربة شيقة وتختلف كثيرا عن التجارب السابقة، سائلة الله أن تكون خالصة لوجهه الكريم.
وقد استفادت من المشروع عشر أسر، حيث تم تخصيص يوم لمادة الرياضيات والمواد الدينية للمرحلة المتوسطة، ويوم لمادة اللغة الإنجليزية ومادة النحو للمرحلتين المتوسطة والثانوية.
وتحدثت معلمة الرياضيات بثينة ضيف الله عن تجربتها مع فريق «ساعد» للفتيات، فقالت: «ما أصاب متضرري السيول هو قضاء وقدر، ومن واجبي كمعلمة أن أمد يد العون لأبناء مدينتي تحت أي ظرف كان، والحمد لله على وجود فرصة للتطوع ضمن فريق «ساعد» تحت مظلة جمعية مراكز الأحياء، حيث شجعني فريق الفتيات على المشاركة في تقديم الدعم لمتضرري السيول من بنات محافظة الطائف وأن يكون عملنا خالصا لوجه الله».
وأضافت شادية سراج بقولها: «قناعتي بأن الأمة ترقى برقي أبنائها، وأنا عملت مع فريق «ساعد» التطوعي الذي يعمل باحترافية للتعاون على التغيير الإيجابي لأوضاع متضرري السيول، والحمد لله قدمنا ما بوسعنا للطالبات حتى لا يكون للسيول أثر سلبي على تحصيلهن العلمي».
وذكرت خيرية الجميعي أنها سعيدة بالقيام بهذا العمل التطوعي لمتضرري السيول ضمن فريق يتقن عمله بطابع شبابي ذي أفكار متجددة، لدعم المتضررين من جميع النواحي والأخذ بأيديهم، وتمنت من الله أن يجعل هذا العمل في ميزان حسناتهم ويوفقهم لعمل الخير.
وأشارت شيماء القرشي إلى أن التجربة شيقة وتختلف كثيرا عن التجارب السابقة، سائلة الله أن تكون خالصة لوجهه الكريم.