توقع اللواء محمد أبو ساق رئيس اللجنة الأمنية بمجلس الشورى، أن يصحب تحويل الحرس الوطني إلى وزارة إعادة هيكلة لتنظيماته «بما يحقق نقلة نوعية في أدائه وتنفيذ مهامه وواجباته في خدمة الوطن».
وهنأ اللواء أبو ساق رئيس اللجنة الأمنية بمجلس الشورى، صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، وكافة منسوبي الحرس الوطني، وقال إن التهنئة موصولة للوطن على هذا الدعم الملكي الذي يستحقه الحرس ورجاله البواسل.
وأضاف أبوساق قائلا: إن من الطبيعي أن هذا التحول في هيكلة الحرس الوطني بتحويله إلى وزارة سوف ينعكس إيجابا على الحرس الوطني كمؤسسة وطنية فاعلة، وعلى الوطن من خلال الأدوار التي يساهم بها الحرس الوطني، فمنذ توحيد البلاد على يد مؤسسها الملك عبدالعزيز كان للحرس الوطني أدوار بارزة بدءا بالمساهمة في توحيد وبناء هذا الكيان الكبير، مرورا بدور الحرس الوطني الفاعل في الأزمات والحروب عبر عقود من التحديات التي تمكن الحرس فيها مع قواتنا المسلحة وقوى الأمن الداخلي من حفظ الأمن وتحقيق الاستقرار.
واستطرد: تنعم المملكة اليوم بحالة لا تقارن في إقليم الشرق الأوسط من حيث النهضة والأمن الشامل والاستقرار، ومن الطبيعي أن نمو الأوطان وبناء نهضتها وتحقيق استقرارها وازدهارها لا تتم إلا بصيانة الأمن وحفظه من خلال قوى أمنية وحربية جاهزة ومدربة ومكملة بالعتاد والرجال، مشيرا إلى أن الحرس الوطني اليوم يشهد نهضة بارزة في كافة شؤونه وخدماته، وله باع طويل في الخدمات الصحية المنتشرة في مناطق المملكة وكذلك مدنه العسكرية والسكنية وميادينه المتعددة بما فيها من قوات عسكرية مدربة على أحدث الأسلحة.
وهنأ اللواء أبو ساق رئيس اللجنة الأمنية بمجلس الشورى، صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، وكافة منسوبي الحرس الوطني، وقال إن التهنئة موصولة للوطن على هذا الدعم الملكي الذي يستحقه الحرس ورجاله البواسل.
وأضاف أبوساق قائلا: إن من الطبيعي أن هذا التحول في هيكلة الحرس الوطني بتحويله إلى وزارة سوف ينعكس إيجابا على الحرس الوطني كمؤسسة وطنية فاعلة، وعلى الوطن من خلال الأدوار التي يساهم بها الحرس الوطني، فمنذ توحيد البلاد على يد مؤسسها الملك عبدالعزيز كان للحرس الوطني أدوار بارزة بدءا بالمساهمة في توحيد وبناء هذا الكيان الكبير، مرورا بدور الحرس الوطني الفاعل في الأزمات والحروب عبر عقود من التحديات التي تمكن الحرس فيها مع قواتنا المسلحة وقوى الأمن الداخلي من حفظ الأمن وتحقيق الاستقرار.
واستطرد: تنعم المملكة اليوم بحالة لا تقارن في إقليم الشرق الأوسط من حيث النهضة والأمن الشامل والاستقرار، ومن الطبيعي أن نمو الأوطان وبناء نهضتها وتحقيق استقرارها وازدهارها لا تتم إلا بصيانة الأمن وحفظه من خلال قوى أمنية وحربية جاهزة ومدربة ومكملة بالعتاد والرجال، مشيرا إلى أن الحرس الوطني اليوم يشهد نهضة بارزة في كافة شؤونه وخدماته، وله باع طويل في الخدمات الصحية المنتشرة في مناطق المملكة وكذلك مدنه العسكرية والسكنية وميادينه المتعددة بما فيها من قوات عسكرية مدربة على أحدث الأسلحة.