.. الأستاذ الكبير فؤاد شاكر من الأعلام بين رجالات الدولة، كما هو علم بين الرواد من الشعراء والأدباء والصحافيين.
وقد تفضل أبناؤه الكرام بإهدائي نسخة من الكتاب الذي أصدروه بعنوان :
(رجل التشريفات والأدب)
والواقع أني رغم محبتي للأستاذ فؤاد شاكر ــ رحمه الله ــ وتقديري لأبنائه إلا أني بالعودة إلى تاريخ التشريفات الملكية لم أجد اسمه بين الذين تولوا إدارة المراسم وهم على النحو التالي كما تقول الوثائق الرسمية :
في عهد جلالة المرحوم الملك سعود أنشئت التشريفات الملكية والتي هي اليوم المراسم الملكية وتولى رئاستها على التوالي كل من :
1ــ سعادة الشيخ صالح إسلام 1/2/1375هـ الموافق 17/9/1955م.
2 ــ سعادة اللواء علي جميل 1/9/1375هـ الموافق 12/4/1956م.
3 ــ سعادة السيد عبد المنعم عقيل 30/5/1380هـ الموافق 19/11/1960م.
4 ــ سعادة الشيخ فؤاد ناظر 10/7/1380هـ الموافق 29/12/1960م.
5 ــ سعادة الشيخ محمد السليمان العنبر 2/3/1381هـ الموافق 13/8/1961م.
6 ــ سعادة السيد عبدالمنعم عقيل 22/6/1382هـ الموافق 30/11/1961م. ثانية.
7 ــ معالي السيد أحمد عبد الوهاب 26/6/1384هـ الموافق 21/10/1964م.
كان رئيس تشريفات ولي العهد الأمير فيصل.
8 ــ معالي الأستاذ منصور الخريجي 21/12/1405هـ الموافق 6/9/1985م. بالنيابة.
9 ــ معالي الشيخ محمد آل الشيخ 15/3/1406هـ الموافق 27/11/1985م.
10ــ معالي الشيخ محمد الطبيشي 17/8/1426هـ الموافق 21/9/2005م.
وحتى الآن.
غير أني عدت إلى كتاب (رحلة الربيع) الذي وضعه الأستاذ الكبير فؤاد شاكر ضمن 17 كتابا صدرت له فوجدت ضمن ترجمة سيرته النص التالي : ( في عام 1364هـ.
عين رئيسا للتشريفات الملكية وبقي في منصبه لعام 1372هـ ) في حين صدور أمر الملك سعود ــ رحمه الله ــ بإنشاء التشريفات الملكية كان في 1/2/1375هـ.
هذا وقد جاء في «إهداء» الكتاب : (هذا كتاب وثائقي يحاكي حقبة هامة من تاريخ المملكة العربية السعودية حافلة بالنمو والتطور اللذين ناضل من أجلهما المؤسس الكبير جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه، حيث قضى على نزاعات وتناحر فئات من قاطني هذه الأرض الطيبة).
رحم الله الأستاذ الكبير فؤاد شاكر والشكر لأبنائه الذين رصدوا تاريخه الحافل بجلائل الأعمال لوالدهم صاحب المكانة المرموقة في جميع مراحل حياته عليه رحمة الله.
آيـــة : (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا).
وحديـث : «صنائع المعروف تقي مصارع السوء» ..
شعر نابض : من شعر الأستاذ الكبير فؤاد شاكر رحمه الله :
هلموا بني الإسلام فالأمر حازب ... ولابد من حزم الجرىء المقدم.
وقد تفضل أبناؤه الكرام بإهدائي نسخة من الكتاب الذي أصدروه بعنوان :
(رجل التشريفات والأدب)
والواقع أني رغم محبتي للأستاذ فؤاد شاكر ــ رحمه الله ــ وتقديري لأبنائه إلا أني بالعودة إلى تاريخ التشريفات الملكية لم أجد اسمه بين الذين تولوا إدارة المراسم وهم على النحو التالي كما تقول الوثائق الرسمية :
في عهد جلالة المرحوم الملك سعود أنشئت التشريفات الملكية والتي هي اليوم المراسم الملكية وتولى رئاستها على التوالي كل من :
1ــ سعادة الشيخ صالح إسلام 1/2/1375هـ الموافق 17/9/1955م.
2 ــ سعادة اللواء علي جميل 1/9/1375هـ الموافق 12/4/1956م.
3 ــ سعادة السيد عبد المنعم عقيل 30/5/1380هـ الموافق 19/11/1960م.
4 ــ سعادة الشيخ فؤاد ناظر 10/7/1380هـ الموافق 29/12/1960م.
5 ــ سعادة الشيخ محمد السليمان العنبر 2/3/1381هـ الموافق 13/8/1961م.
6 ــ سعادة السيد عبدالمنعم عقيل 22/6/1382هـ الموافق 30/11/1961م. ثانية.
7 ــ معالي السيد أحمد عبد الوهاب 26/6/1384هـ الموافق 21/10/1964م.
كان رئيس تشريفات ولي العهد الأمير فيصل.
8 ــ معالي الأستاذ منصور الخريجي 21/12/1405هـ الموافق 6/9/1985م. بالنيابة.
9 ــ معالي الشيخ محمد آل الشيخ 15/3/1406هـ الموافق 27/11/1985م.
10ــ معالي الشيخ محمد الطبيشي 17/8/1426هـ الموافق 21/9/2005م.
وحتى الآن.
غير أني عدت إلى كتاب (رحلة الربيع) الذي وضعه الأستاذ الكبير فؤاد شاكر ضمن 17 كتابا صدرت له فوجدت ضمن ترجمة سيرته النص التالي : ( في عام 1364هـ.
عين رئيسا للتشريفات الملكية وبقي في منصبه لعام 1372هـ ) في حين صدور أمر الملك سعود ــ رحمه الله ــ بإنشاء التشريفات الملكية كان في 1/2/1375هـ.
هذا وقد جاء في «إهداء» الكتاب : (هذا كتاب وثائقي يحاكي حقبة هامة من تاريخ المملكة العربية السعودية حافلة بالنمو والتطور اللذين ناضل من أجلهما المؤسس الكبير جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه، حيث قضى على نزاعات وتناحر فئات من قاطني هذه الأرض الطيبة).
رحم الله الأستاذ الكبير فؤاد شاكر والشكر لأبنائه الذين رصدوا تاريخه الحافل بجلائل الأعمال لوالدهم صاحب المكانة المرموقة في جميع مراحل حياته عليه رحمة الله.
آيـــة : (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا).
وحديـث : «صنائع المعروف تقي مصارع السوء» ..
شعر نابض : من شعر الأستاذ الكبير فؤاد شاكر رحمه الله :
هلموا بني الإسلام فالأمر حازب ... ولابد من حزم الجرىء المقدم.