نعلم جميعا مدى حرص حكومة المملكة العربية السعودية بقيادة والدنا المفدى خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ورعاه وأطال في عمره دائما وأبدا؛ على خدمة زوار بيت الله الحرام مع التوجيه المستمر لكافة المسؤولين في القطاعات الأمنية والمدنية على بذل وتقديم كافة الخدمات لهؤلاء الزوار.
في المقابل نجد أن الزوار القادمين من مطار الملك عبدالعزيز بواسطة ليموزين المطار إلى فنادق مكة المكرمة يواجهون بعض المعوقات المرورية في النقاط التي تغلق مؤقتا أثناء الصلاة، وهي طلعة أجياد من نفق الملك عبدالعزيز باتجاه فندقي دار الإيمان والصفوة، وفي نقطة شارع أجياد المقابل لفندق سويس والدفاع المدني باتجاه الحرم، وفي طلعة جبل عمر يمينا إلى فندق دار التوحيد وشارع إبراهيم الخليل، وأسفل كوبري المسفلة باتجاه شارع إبراهيم الخليل شمالا وفندق دار التوحيد، ويستمر إغلاق هذه النقاط لأكثر من نصف ساعة لأداء الصلاة، ويتم منع هؤلاء الزوار من الوصول إلى الفنادق المتجهين لها، ولو تعلمون أن أكثر الزوار من كبار السن ومنهم المعاقون ومن يصطحب معه أطفال وأغراضا خاصة يصعب حملها على ظهورهم إلى الفنادق، ويتكرر عدم تقدير رجال المرور لتاكسي المطار الذي يحمل «استكر» رسميا بعدم تمكينه من الوصول إلى الفندق الذي يريد إنزال الزوار فيه أو حمل الزوار منه إلى المطار، علما بأن أعداد تاكسي المطار القادمة إلى مكة المكرمة على مدار الأربع والعشرين ساعة هي أعداد قليلة، ولا أخفي عليكم سرا إذا قلت لكم إن الوضع صعب للغاية عند إنزال الزائر في الشارع هو وعائلته وأمتعته.
لذا نأمل تعميد أفراد المرور المتواجدين في النقاط التي يتم إغلاقها مؤقتا عند الصلاة بالسماح لتاكسي المطار بالعبور إلى الفندق الذي يريده الزائر، أو أخذ الزائر للمطار
أحمد عطوي
في المقابل نجد أن الزوار القادمين من مطار الملك عبدالعزيز بواسطة ليموزين المطار إلى فنادق مكة المكرمة يواجهون بعض المعوقات المرورية في النقاط التي تغلق مؤقتا أثناء الصلاة، وهي طلعة أجياد من نفق الملك عبدالعزيز باتجاه فندقي دار الإيمان والصفوة، وفي نقطة شارع أجياد المقابل لفندق سويس والدفاع المدني باتجاه الحرم، وفي طلعة جبل عمر يمينا إلى فندق دار التوحيد وشارع إبراهيم الخليل، وأسفل كوبري المسفلة باتجاه شارع إبراهيم الخليل شمالا وفندق دار التوحيد، ويستمر إغلاق هذه النقاط لأكثر من نصف ساعة لأداء الصلاة، ويتم منع هؤلاء الزوار من الوصول إلى الفنادق المتجهين لها، ولو تعلمون أن أكثر الزوار من كبار السن ومنهم المعاقون ومن يصطحب معه أطفال وأغراضا خاصة يصعب حملها على ظهورهم إلى الفنادق، ويتكرر عدم تقدير رجال المرور لتاكسي المطار الذي يحمل «استكر» رسميا بعدم تمكينه من الوصول إلى الفندق الذي يريد إنزال الزوار فيه أو حمل الزوار منه إلى المطار، علما بأن أعداد تاكسي المطار القادمة إلى مكة المكرمة على مدار الأربع والعشرين ساعة هي أعداد قليلة، ولا أخفي عليكم سرا إذا قلت لكم إن الوضع صعب للغاية عند إنزال الزائر في الشارع هو وعائلته وأمتعته.
لذا نأمل تعميد أفراد المرور المتواجدين في النقاط التي يتم إغلاقها مؤقتا عند الصلاة بالسماح لتاكسي المطار بالعبور إلى الفندق الذي يريده الزائر، أو أخذ الزائر للمطار
أحمد عطوي