يعكف فروع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بمنطقة المدينة المنورة على ترميم 120 مسجدا وجامعا، بتكلفة قدرها 40 مليون ريال، ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين لترميم المساجد والجوامع بمختلف أرجاء المملكة.
وأوضح المدير العام للفرع الدكتور محمد الخطري أنه تم الانتهاء من الأعمال الرئيسة الخاصة بمشروع المساجد والجوامع بالمنطقة، منها 90 بالمدينة المنورة، و30 في المحافظات والمراكز التابعة لها، وفي مقدمتها إعداد الشروط والمواصفات وجداول الكميات، والإشراف عليها ومتابعة تنفيذها.
وأضاف أن خطة الفرع في البرنامج تقوم على واقع حاجة المساجد طبقا للمعايير الخاصة بأعمال الترميم التي تم إشعار الفنيين بها للتقيد بها حين وضع الشروط والمواصفات وجداول الكميات المعتمد من قبل الوزارة.
وأكد حرص الفرع على عدم تعارض مشاريع الترميم والصيانة الجاري تنفيذها والمشاريع المزمع تنفيذها من خلال البرنامج الجديد، إضافة إلى مراعاة إدخال التجهيزات والمعدات الحديثة بالقدر الذي يسمح به البرنامج، والحاجة الفعلية لكل مسجد مع التركيز على استخدام أفضل الخامات المتوفرة ذات القابلية للزيادة والتحسين، مشيرا إلى أن أعمال الترميم تأخذ في الحسبان حاجة المساجد للتوسعة مستقبلا، وبخاصة القديمة منها، مع مراعاة مطالب السكان التي يمكن تلبيتها من خلال أعمال الترميم. وبين الدكتور الخطري أن دراسة توسعة مسجد قباء التي ستنتهي قريبا، والتي تبحث ما بين هيئة تطوير المدينة المنورة وفرع الشؤون الإسلامية، مضيفا أن الهدف من توسعة مسجد قباء تتطلب دراسة كيفية الوصول لأكبر مساحة وكيفية نزع الملكيات المجاورة، مضيفا أن الهدف من توسعة مسجد قباء راحة المصلين، نظرا لكثرة الزوار ولما للمسجد من أهمية تاريخية كبيرة، وخصوصا أنه أول مسجد أسس على التقوى.
وأوضح المدير العام للفرع الدكتور محمد الخطري أنه تم الانتهاء من الأعمال الرئيسة الخاصة بمشروع المساجد والجوامع بالمنطقة، منها 90 بالمدينة المنورة، و30 في المحافظات والمراكز التابعة لها، وفي مقدمتها إعداد الشروط والمواصفات وجداول الكميات، والإشراف عليها ومتابعة تنفيذها.
وأضاف أن خطة الفرع في البرنامج تقوم على واقع حاجة المساجد طبقا للمعايير الخاصة بأعمال الترميم التي تم إشعار الفنيين بها للتقيد بها حين وضع الشروط والمواصفات وجداول الكميات المعتمد من قبل الوزارة.
وأكد حرص الفرع على عدم تعارض مشاريع الترميم والصيانة الجاري تنفيذها والمشاريع المزمع تنفيذها من خلال البرنامج الجديد، إضافة إلى مراعاة إدخال التجهيزات والمعدات الحديثة بالقدر الذي يسمح به البرنامج، والحاجة الفعلية لكل مسجد مع التركيز على استخدام أفضل الخامات المتوفرة ذات القابلية للزيادة والتحسين، مشيرا إلى أن أعمال الترميم تأخذ في الحسبان حاجة المساجد للتوسعة مستقبلا، وبخاصة القديمة منها، مع مراعاة مطالب السكان التي يمكن تلبيتها من خلال أعمال الترميم. وبين الدكتور الخطري أن دراسة توسعة مسجد قباء التي ستنتهي قريبا، والتي تبحث ما بين هيئة تطوير المدينة المنورة وفرع الشؤون الإسلامية، مضيفا أن الهدف من توسعة مسجد قباء تتطلب دراسة كيفية الوصول لأكبر مساحة وكيفية نزع الملكيات المجاورة، مضيفا أن الهدف من توسعة مسجد قباء راحة المصلين، نظرا لكثرة الزوار ولما للمسجد من أهمية تاريخية كبيرة، وخصوصا أنه أول مسجد أسس على التقوى.