كلفت إدارة مرور ينبع أحد المقاولين بوضع صبات خرسانية في تقاطع الموت، الذي شهد عدة حوادث مرورية وآخرها يوم أمس، حيث تسبب تصادم في إصابة 18 شخصا، بينهم خمسة أطفال، ويقع التقاطع في الطريق الرابط بين ينبع والشرم والكورنيش، وهو موقع حيوي ويرتاده الكثير من المصطافين والأهالي.
ويرجع السكان سبب زيادة الحوادث في التقاطع إلى عدم توفر إشارة مرورية مما أدى الى وقوع حوادث مرورية بشكل شبه يومي.
ويقول عبدالرحيم النحاس الذي يسكن بالقرب من الموقع: يطلق على هذا الطريق تقاطع الموت بسبب زيادة الحوادث وشناعتها ونسمع أصوات تفحيط الإطارات على مدار الساعة وأصوات سيارات الإسعاف باستمرار وقمنا بتقديم طلب إلى مدير مرور ينبع قبل سنوات لوضع إشارات ضوئية في الموقع ولكن لم يتم اتخاذ شيء وأنوي أنا وعدد من السكان تقديم شكوى رسمية الى محافظ ينبع.
أما المواطن فيصل الجهني فيقول: إغلاق الطريق ليس الحل وإنما الإسراع في وضع إشارة ضوئية ولوحات تحذيرية لوجود تقاطع خطر وتحديد سرعة معينة في الطريق ومراقبته من قبل دوريات المرور وغيرها من الإجراءات التي يعلمها القائمون على المرور في ينبع جيدا.
مصدر في مرور ينبع أكد أنه تم إغلاق الطريق بشكل مؤقت بعد الحادث الأخير، حتى يتم تركيب إشارة ضوئية وهناك إجراءات سابقة لتركيبها.
ويرجع السكان سبب زيادة الحوادث في التقاطع إلى عدم توفر إشارة مرورية مما أدى الى وقوع حوادث مرورية بشكل شبه يومي.
ويقول عبدالرحيم النحاس الذي يسكن بالقرب من الموقع: يطلق على هذا الطريق تقاطع الموت بسبب زيادة الحوادث وشناعتها ونسمع أصوات تفحيط الإطارات على مدار الساعة وأصوات سيارات الإسعاف باستمرار وقمنا بتقديم طلب إلى مدير مرور ينبع قبل سنوات لوضع إشارات ضوئية في الموقع ولكن لم يتم اتخاذ شيء وأنوي أنا وعدد من السكان تقديم شكوى رسمية الى محافظ ينبع.
أما المواطن فيصل الجهني فيقول: إغلاق الطريق ليس الحل وإنما الإسراع في وضع إشارة ضوئية ولوحات تحذيرية لوجود تقاطع خطر وتحديد سرعة معينة في الطريق ومراقبته من قبل دوريات المرور وغيرها من الإجراءات التي يعلمها القائمون على المرور في ينبع جيدا.
مصدر في مرور ينبع أكد أنه تم إغلاق الطريق بشكل مؤقت بعد الحادث الأخير، حتى يتم تركيب إشارة ضوئية وهناك إجراءات سابقة لتركيبها.