تستقطب «بحيرة سد الجنابين» والتي تقع على بعد 20 كيلومترا عن محافظة بلجرشي هذه الأيام العديد من الأسر والشباب والمصطافين على ضفافها، حيث تزدحم جنبات تلك البحيرة منذ ساعات المساء الأولى بعشرات من الزوار الذين يأتون للاستمتاع بمناظر وجمال البحيرة والممتدة لأكثر من كيلومتر تقريبا، خاصة وأن الأمطار الغزيرة بالمحافظة هذا العام ساهمت في امتداد مساحتها وتدفق مياهها بشكل مستمر ودائم، مما جعلها محط أنظار العديد من هواة التنزه والاستجمام.
وذكر كل من محمد الفقيه ويحيى الحمراني، أنهما يستغلان أوقات فراغهما في الجلوس على ضفاف تلك البحيرة كل مساء وخاصة في الإجازة المدرسية، حيث يقضيان مع أصدقائهما ساعات ممتعة بجانب البحيرة وهم يحتسون أكواب الشاي وتبادل الأحاديث الودية وسط تلك الأجواء الخلابة، وطالبا بإنارة كامل أجزاء البحيرة بشكل جمالي يلفت الأنظار.
وأضافا: «ما إن يخيم الليل بظلاله على البحيرة يفقد الأهالي ميزة الاستمتاع بجمالها الأخاذ، لذلك تغادر معظم الأسر الموقع مع اقتراب ساعات الظلام الأولى هربا من الظلام الدامس الذي يخيم على البحيرة ويكسو المكان وحشة مخيفة».
من جهتهما، أبدى كل من فهد دليح وفهد خلف، سعادتهما بالجلوس على جنبات البحيرة وإعدادهما لوجبات الطعام من شواء وغيره، وقالا: «نتحين الفرص لقضاء بعض الوقت على ضفاف تلك البحيرة بالرغم من افتقارها للتجهيزات، أبرزها الجلسات العائلية والشبابية»، وطالبا الجهات المعنية بزيادة مواقع لجلوس الأسر، واستحداث أخرى للشباب وتجهيزها بالمظلات على جانب البحيرة وفتح طريق من الجهة المقابلة للبحيرة وإنارته حتى يستمع الزوار والمصطافون بجمال البحيرة وروعتها، مع وضع سياج حديدي على جنباتها لمنع الأطفال من السقوط وتعرضهم للخطر، وتخصيص أماكن للشواء وإعداد الطعام حتى يتسنى للراغبين إعداد وجباتهم دون أن يحدثوا تلوثا ودمارا للمكان المحيط بالبحير، فضلا عن توفير دورات مياه ومصلى بالموقع حتى يتم استثماره سياحيا كمعلم من معالم المحافظة.
وذكر كل من محمد الفقيه ويحيى الحمراني، أنهما يستغلان أوقات فراغهما في الجلوس على ضفاف تلك البحيرة كل مساء وخاصة في الإجازة المدرسية، حيث يقضيان مع أصدقائهما ساعات ممتعة بجانب البحيرة وهم يحتسون أكواب الشاي وتبادل الأحاديث الودية وسط تلك الأجواء الخلابة، وطالبا بإنارة كامل أجزاء البحيرة بشكل جمالي يلفت الأنظار.
وأضافا: «ما إن يخيم الليل بظلاله على البحيرة يفقد الأهالي ميزة الاستمتاع بجمالها الأخاذ، لذلك تغادر معظم الأسر الموقع مع اقتراب ساعات الظلام الأولى هربا من الظلام الدامس الذي يخيم على البحيرة ويكسو المكان وحشة مخيفة».
من جهتهما، أبدى كل من فهد دليح وفهد خلف، سعادتهما بالجلوس على جنبات البحيرة وإعدادهما لوجبات الطعام من شواء وغيره، وقالا: «نتحين الفرص لقضاء بعض الوقت على ضفاف تلك البحيرة بالرغم من افتقارها للتجهيزات، أبرزها الجلسات العائلية والشبابية»، وطالبا الجهات المعنية بزيادة مواقع لجلوس الأسر، واستحداث أخرى للشباب وتجهيزها بالمظلات على جانب البحيرة وفتح طريق من الجهة المقابلة للبحيرة وإنارته حتى يستمع الزوار والمصطافون بجمال البحيرة وروعتها، مع وضع سياج حديدي على جنباتها لمنع الأطفال من السقوط وتعرضهم للخطر، وتخصيص أماكن للشواء وإعداد الطعام حتى يتسنى للراغبين إعداد وجباتهم دون أن يحدثوا تلوثا ودمارا للمكان المحيط بالبحير، فضلا عن توفير دورات مياه ومصلى بالموقع حتى يتم استثماره سياحيا كمعلم من معالم المحافظة.