مع أول إطلالة للرطب في الأسواق استحوذ التفاؤل على المزارعين أن تحظى أصنافه بالرواج، خصوصا قبل شهر رمضان.
وبدأت مناطق المملكة وخصوصا المنطقة الشرقية استقبال بشائر الرطب للأصناف المبكرة بأسعار مرتفعة نسبيا يتصدرها الطيار والغر والخلاص لتعلن بدء موسم تمور هذا العام.
وأكد محمد دواس صاحب مزرعة تمور في محافظة بقيق أن أسعار صندوق الرطب الحجم الصغير نصف كيلو لرطب الطيار تتراوح قيمته بين 20 و40 ريالا.
وأضاف أن الموسم أخذ بالانتشار خاصة مع اشتداد وارتفاع درجات الحرارة ما يعني أن أسعار أنواع الرطب الباكورة والمتأخرة ستكون في متناول الجميع ومنها البكيرة والبرحي والغر والحاتمي والهلالي والحليلي والخنيزي والهشيشي والجبيلي والخداج وخاتاسي والخصاب والخضيبي والخلاص والحريزي والمجناز والمحمي وأم رحيم والمرزبان ومواحيد ونبات سيف والرزيز والريزب والصبو والشبيبي والشهل والسيني والتناجيب والطيار والوصيلي والزنابير الأحمر والزنابير الأصفر والماجي والبصو والحلاو والسكيملي والكبكاب والعذابي والبريكي والخواجي والزاملي.
وأضاف أن المزارع في المنطقة الشرقية تبدأ في العادة إنتاج الرطب على ثلاث مراحل لمدة لا تتجاوز أربعة أشهر يكون باكورتها أصنافا معروفة مثل الطياري والبكيرة والماجي والغرة وما تلبث هذه الأصناف أن تأخذ حظها في التسويق حتى تتراجع بصورة ملحوظة عند نزول الخلاص للأسواق، وتتواصل المزارع في إنتاج هذا الصنف لمدة 40 يوما هي فترة حصاده على صورة رطب، وتتراجع أمامه أصناف كثيرة والمرحلة الثانية تبدأ فيها أشهر الأنواع في المنطقة وهي الخنيزي والخواجي والشيشي والبرحي وفي الشهر الثامن تنتهي المرحلة الأخيرة وذلك بإنتاج الحلاو الأحمر وأم رحيم. ويقول الدواس لقد استخدمت حديثا تقنية جديدة مع بداية في موسم الرطب خلال شهر يونيو من العام الحالي في مجال استخدام التقنيات الحديثة في حفظ الرطب تحت ظروف الجو الهوائي المعدل مما يمكن مركز أبحاث النخيل والتمور من توطين التقنية في إطالة فترة عرض الرطب في السوق المحلي know How التي لها مردود اقتصادي لقطاع صناعة التمور بالمملكة وسوف يحل مشكلة كبيرة في منطقة الأحساء خاصة مع توافر الرطب بكميات كبيرة ولفترة قصيرة جدا لسرعة فسادة واستعمال هذه التقنية سيحدث تحسنا في عمليات تعبئة وتداول وتخزين الرطب وتوافره بصورة جيدة لمدة قد تصل إلى شهرين وذلك من خلال تقليل معدل التطور السريع الحادث في نضج الرطب بعد الحصاد وتقديم الرطب في صورة عالية من الجودة في عبوات مناسبة يرغبها المستهلك وزيادة مدة حفظ الرطب وتواجدها في الأسواق لأكبر فترة ممكنة الأمر الذي يؤدي إلى زيادة القيمة التسويقية للرطب وإمكانية تصدير الرطب في صورة جيدة وكذلك تقليل الفاقد من الرطب الذي قد ينتج بالتخزين التقليدي.
وبدأت مناطق المملكة وخصوصا المنطقة الشرقية استقبال بشائر الرطب للأصناف المبكرة بأسعار مرتفعة نسبيا يتصدرها الطيار والغر والخلاص لتعلن بدء موسم تمور هذا العام.
وأكد محمد دواس صاحب مزرعة تمور في محافظة بقيق أن أسعار صندوق الرطب الحجم الصغير نصف كيلو لرطب الطيار تتراوح قيمته بين 20 و40 ريالا.
وأضاف أن الموسم أخذ بالانتشار خاصة مع اشتداد وارتفاع درجات الحرارة ما يعني أن أسعار أنواع الرطب الباكورة والمتأخرة ستكون في متناول الجميع ومنها البكيرة والبرحي والغر والحاتمي والهلالي والحليلي والخنيزي والهشيشي والجبيلي والخداج وخاتاسي والخصاب والخضيبي والخلاص والحريزي والمجناز والمحمي وأم رحيم والمرزبان ومواحيد ونبات سيف والرزيز والريزب والصبو والشبيبي والشهل والسيني والتناجيب والطيار والوصيلي والزنابير الأحمر والزنابير الأصفر والماجي والبصو والحلاو والسكيملي والكبكاب والعذابي والبريكي والخواجي والزاملي.
وأضاف أن المزارع في المنطقة الشرقية تبدأ في العادة إنتاج الرطب على ثلاث مراحل لمدة لا تتجاوز أربعة أشهر يكون باكورتها أصنافا معروفة مثل الطياري والبكيرة والماجي والغرة وما تلبث هذه الأصناف أن تأخذ حظها في التسويق حتى تتراجع بصورة ملحوظة عند نزول الخلاص للأسواق، وتتواصل المزارع في إنتاج هذا الصنف لمدة 40 يوما هي فترة حصاده على صورة رطب، وتتراجع أمامه أصناف كثيرة والمرحلة الثانية تبدأ فيها أشهر الأنواع في المنطقة وهي الخنيزي والخواجي والشيشي والبرحي وفي الشهر الثامن تنتهي المرحلة الأخيرة وذلك بإنتاج الحلاو الأحمر وأم رحيم. ويقول الدواس لقد استخدمت حديثا تقنية جديدة مع بداية في موسم الرطب خلال شهر يونيو من العام الحالي في مجال استخدام التقنيات الحديثة في حفظ الرطب تحت ظروف الجو الهوائي المعدل مما يمكن مركز أبحاث النخيل والتمور من توطين التقنية في إطالة فترة عرض الرطب في السوق المحلي know How التي لها مردود اقتصادي لقطاع صناعة التمور بالمملكة وسوف يحل مشكلة كبيرة في منطقة الأحساء خاصة مع توافر الرطب بكميات كبيرة ولفترة قصيرة جدا لسرعة فسادة واستعمال هذه التقنية سيحدث تحسنا في عمليات تعبئة وتداول وتخزين الرطب وتوافره بصورة جيدة لمدة قد تصل إلى شهرين وذلك من خلال تقليل معدل التطور السريع الحادث في نضج الرطب بعد الحصاد وتقديم الرطب في صورة عالية من الجودة في عبوات مناسبة يرغبها المستهلك وزيادة مدة حفظ الرطب وتواجدها في الأسواق لأكبر فترة ممكنة الأمر الذي يؤدي إلى زيادة القيمة التسويقية للرطب وإمكانية تصدير الرطب في صورة جيدة وكذلك تقليل الفاقد من الرطب الذي قد ينتج بالتخزين التقليدي.