أنهت اللجنة الخماسية بالرائد كافة إجراءات التعاقد مع المدرب الجزائري زكري نور الدين للإشراف الفني على الفريق الكروي الأول في الموسم المقبل لمدة موسم واحد، ومثل اللجنة في مراسم التوقيع سليمان الرميخاني عضو اللجنة، وسبق لزكري أن أشرف على فريقي وفاق سطيف ومولودية وهران الجزائريين قبل أن يختتم محطاته التدريبية مع فريق أهلي شندي السوداني.
من جهة أخرى وقفت المستحقات المالية المتأخرة للاعبي الفريق الكروي الأول عائقا أمام تجديد عقود من وقع عليهم الاختيار، حيث ربطوا موافقتهم على التجديد بالحصول على حقوقهم بعد أن تم الاتفاق في وقت سابق بصورة نهائية مع محمد الخوجلي وإبراهيم مدخلي وسعيد العيسي، الذين اشترطوا عدم رفع أوراقهم الرسمية للجنة الاحتراف حتى يتسلموا كافة حقوقهم المالية، في الوقت الذي رفض أحمد الكعبي التفاوض مع اللجنة ما لم يحصل على مستحقاته كاملة، وبات على بعد خطوة واحدة من التوقيع للشعلة. ووجدت اللجنة الخماسية المكلفة بتجهيز الفريق للموسم المقبل نفسها في مطب كبير وحرج أمام جماهير النادي التي تطالبهم بسرعة حسم موضوع اللاعبين، لاسيما وأن رئيس النادي السابق فهد المطوع وعد بسداد كافة الديون المتراكمة على إدارته قبل 10 شعبان الحالي.
وطالب الرائديون اللجنة الخماسية بضرورة توضيح موقفها من الديون حتى لا تذهب جهودها أدراج الرياح عندما تتفاجأ برفض لجنة الاحتراف تسجيل اللاعبين، خصوصا أن بعضهم تقدموا بشكاوى رسمية للجنة الاحتراف للحصول على مستحقاتهم التي تناهز 15 مليون ريال.
من جهة أخرى وقفت المستحقات المالية المتأخرة للاعبي الفريق الكروي الأول عائقا أمام تجديد عقود من وقع عليهم الاختيار، حيث ربطوا موافقتهم على التجديد بالحصول على حقوقهم بعد أن تم الاتفاق في وقت سابق بصورة نهائية مع محمد الخوجلي وإبراهيم مدخلي وسعيد العيسي، الذين اشترطوا عدم رفع أوراقهم الرسمية للجنة الاحتراف حتى يتسلموا كافة حقوقهم المالية، في الوقت الذي رفض أحمد الكعبي التفاوض مع اللجنة ما لم يحصل على مستحقاته كاملة، وبات على بعد خطوة واحدة من التوقيع للشعلة. ووجدت اللجنة الخماسية المكلفة بتجهيز الفريق للموسم المقبل نفسها في مطب كبير وحرج أمام جماهير النادي التي تطالبهم بسرعة حسم موضوع اللاعبين، لاسيما وأن رئيس النادي السابق فهد المطوع وعد بسداد كافة الديون المتراكمة على إدارته قبل 10 شعبان الحالي.
وطالب الرائديون اللجنة الخماسية بضرورة توضيح موقفها من الديون حتى لا تذهب جهودها أدراج الرياح عندما تتفاجأ برفض لجنة الاحتراف تسجيل اللاعبين، خصوصا أن بعضهم تقدموا بشكاوى رسمية للجنة الاحتراف للحصول على مستحقاتهم التي تناهز 15 مليون ريال.