أيد عدد من مثقفي مصر استمرار التظاهرات لسحب الثقة من مرسي، مؤكدين أنهم استمروا لفترة أسابيع معتصمين أمام وزارة الثقافة رفضا لاختيار وزير يجمد ثقافة وحضارة سبعة آلاف عام، واعتراضا على أخونة مفاصل الدولة.
فمن جهته، أوضح الكاتب محمد سلماوي رئيس اتحاد كتاب مصر والعرب أن المثقفين مارسوا دورهم في الانحياز لإرادة الشعب.
وأضاف أن المثقفين انضموا للملايين في الميادين لاستعادة حرية الوطن، مؤكدا على ضرورة الاستمرار في المطالبة بحقهم الشرعي في اختيار من يحكمهم.
من ناحيته، قال الروائي جمال الغيطاني إن المصريين بكل طبقاتهم احتشدوا بالملايين ليس فقط من أجل لقمةالحرية، بل لشعورهم أن أمن الوطن في خطر والخوف من فقدان مصر لأصل الحضارة وهي مياه نهر النيل.
واعتبر المثقف المصري صنع الله إبراهيم أن خطاب مرسي كان قشة قد قسمت ظهر البعير، وحفز كل المصريين للتمرد ضده.
من جانبه، أكد الكاتب يوسف القعيد أن ما شهدته الميادين يمثل بداية النهاية لجماعة الإخوان.
وأضاف أن المثقفين هم ضمير الأمة ولا يمكن لهم إلا الانحياز لرغبة 25 مليون مصري نزلوا للميادين لمطالبة الرئيس بالرحيل.
أما الروائي الكبير بهاء طاهر قال: إن اعتصام المثقفين بوزارة الثقافة ضد حرية الإبداع كان موقفا مشرفا. واستطرد قائلا: لن نسمح للإخوان بتحقيق أغراضهم.
من ناحيته، أكد الروائي والباحث الدكتور يوسف زيدان أنه يثق في قدرة الشعب علي الصمود والثورة مجددا كما يفيض نهر النيل. وأضاف أن كل مدن مصر خرجت لتعلن تمردها وتسحب الثقة من الرئيس.
أما الكاتب الكبير المسرحي محمد أبو العلا السلاموني، فقد دعا كل المثقفين لأن يكونوا في طليعة المطالبين بسحب الثقة من الرئيس. وقال: لقد شاركت اعتصام المثقفين بوزارة الثقافة رفضا لحكم الإخوان.
وطالب الفنان جميل راتب باستكمال مسار الثورة حتى يحكم الشعب، مشيدا بالحشد الشعبي بميدان التحرير ومطالبا بضرورة احترام إرادة الشعب، معتبرا أن يوم الأحد هو البداية الحقيقية لتحقيق أهداف الثورة المصرية.
وشدد الفنان أحمد آدم على أنه لا بديل أمام النظام إلا الاستجابة لمطالب الشعب الذي تجمع في مختلف الميادين للحفاظ على أمن الوطن من كافة أشكال المخاطر التي تتهدده، وحفاظا على تراثه وفنه وثقافته وريادته في المنطقة. وكانت مسيرة ضخمة تضم نخبة من المثقفين والمبدعين والفنانين قد انطلقت من وزارة الثقافة بالزمالك وحتى ميدان التحرير أمس الأول للمطالبة بإسقاط النظام ومن أبرز المشاركين المخرج محمد خان، والكاتب يوسف القعيد، المنتج محمد العدل، المخرج مجدي أحمد علي، المخرج جلال الشرقاوي، الفنان حسين فهمي، أنغام، ليلى علوي، إلهام شاهين، مرفت أمين، دلال عبدالعزيز، رجاء الجداوي، الإعلامية هالة سرحان، عزت العلايلي، أحمد حلمي، هاني سلامة، منى زكي، وكريم عبدالعزيز، سامح الصريطي، هاني رمزي، خالد الصاوي، خالد صالح وغيرهم.
فمن جهته، أوضح الكاتب محمد سلماوي رئيس اتحاد كتاب مصر والعرب أن المثقفين مارسوا دورهم في الانحياز لإرادة الشعب.
وأضاف أن المثقفين انضموا للملايين في الميادين لاستعادة حرية الوطن، مؤكدا على ضرورة الاستمرار في المطالبة بحقهم الشرعي في اختيار من يحكمهم.
من ناحيته، قال الروائي جمال الغيطاني إن المصريين بكل طبقاتهم احتشدوا بالملايين ليس فقط من أجل لقمةالحرية، بل لشعورهم أن أمن الوطن في خطر والخوف من فقدان مصر لأصل الحضارة وهي مياه نهر النيل.
واعتبر المثقف المصري صنع الله إبراهيم أن خطاب مرسي كان قشة قد قسمت ظهر البعير، وحفز كل المصريين للتمرد ضده.
من جانبه، أكد الكاتب يوسف القعيد أن ما شهدته الميادين يمثل بداية النهاية لجماعة الإخوان.
وأضاف أن المثقفين هم ضمير الأمة ولا يمكن لهم إلا الانحياز لرغبة 25 مليون مصري نزلوا للميادين لمطالبة الرئيس بالرحيل.
أما الروائي الكبير بهاء طاهر قال: إن اعتصام المثقفين بوزارة الثقافة ضد حرية الإبداع كان موقفا مشرفا. واستطرد قائلا: لن نسمح للإخوان بتحقيق أغراضهم.
من ناحيته، أكد الروائي والباحث الدكتور يوسف زيدان أنه يثق في قدرة الشعب علي الصمود والثورة مجددا كما يفيض نهر النيل. وأضاف أن كل مدن مصر خرجت لتعلن تمردها وتسحب الثقة من الرئيس.
أما الكاتب الكبير المسرحي محمد أبو العلا السلاموني، فقد دعا كل المثقفين لأن يكونوا في طليعة المطالبين بسحب الثقة من الرئيس. وقال: لقد شاركت اعتصام المثقفين بوزارة الثقافة رفضا لحكم الإخوان.
وطالب الفنان جميل راتب باستكمال مسار الثورة حتى يحكم الشعب، مشيدا بالحشد الشعبي بميدان التحرير ومطالبا بضرورة احترام إرادة الشعب، معتبرا أن يوم الأحد هو البداية الحقيقية لتحقيق أهداف الثورة المصرية.
وشدد الفنان أحمد آدم على أنه لا بديل أمام النظام إلا الاستجابة لمطالب الشعب الذي تجمع في مختلف الميادين للحفاظ على أمن الوطن من كافة أشكال المخاطر التي تتهدده، وحفاظا على تراثه وفنه وثقافته وريادته في المنطقة. وكانت مسيرة ضخمة تضم نخبة من المثقفين والمبدعين والفنانين قد انطلقت من وزارة الثقافة بالزمالك وحتى ميدان التحرير أمس الأول للمطالبة بإسقاط النظام ومن أبرز المشاركين المخرج محمد خان، والكاتب يوسف القعيد، المنتج محمد العدل، المخرج مجدي أحمد علي، المخرج جلال الشرقاوي، الفنان حسين فهمي، أنغام، ليلى علوي، إلهام شاهين، مرفت أمين، دلال عبدالعزيز، رجاء الجداوي، الإعلامية هالة سرحان، عزت العلايلي، أحمد حلمي، هاني سلامة، منى زكي، وكريم عبدالعزيز، سامح الصريطي، هاني رمزي، خالد الصاوي، خالد صالح وغيرهم.