منح المؤتمر العالمي للتعليم في مومباي بالهند، جائزة التميز والمساهمة في التعليم لصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله وزير التربية والتعليم، تسلمها نيابة عنه الأمين العام لإدارات التربية والتعليم الدكتور راشد الغياض.
وأكد الغياض في كلمة في المؤتمر نيابة عن الوزير بعد نقله اعتذار سموه عن الحضور، أن المملكة تشهد تحولات اجتماعية واقتصادية كبرى تسترشد فيها جهود الإصلاح برؤية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتحويل مجتمع المملكة إلى مجتمع قائم على المعرفة، وقال «إن المملكة تلتزم بتنوع اقتصادها وبناء مصادر أخرى للثروة في مجالات التكنولوجيا العالية لاسيما المعلومات والاتصال، الطاقة البديلة، الطب، تقنية النانو والمواد المتقدمة». وأكد الغياض اعتزام المملكة تحقيق رؤيتها بالاستثمار في العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات، والتعليم في مرحلة الطفولة المبكرة، مشيرا إلى أن المملكة تركز في التنمية على تحسين نوعية الخدمات التي على إثرها أطلق مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم «تطوير» لوضع استراتيجية جديدة للتعليم العام من خلال الإصلاح في جوانب التطور التنظيمي، المناهج الدراسية، القيادة والتنمية المهنية للمعلمين، إدراج مهارات المشاريع، التعليم الالكتروني، وغير ذلك. وأكد أن من أبرز خطوات جهود الإصلاح في التعليم بالمملكة ما يتعلق بإعادة هيكلة قطاع التعليم، وتوسيع أدوار ومسؤوليات المدارس والمناطق وتمكينها من تقديم خدمة أفضل لطلابها، وتجهيز المدارس بمختبرات الحاسوب والاتصال بشبكة الإنترنت، حيث تم تجهيز 6500 مختبر مع 130 ألف جهاز حاسوب في العامين الماضيين، إلى جانب العمل على إنشاء ألف ناد مدرسي في جميع أنحاء البلاد للطلبة والطالبات.
وأكد الغياض في كلمة في المؤتمر نيابة عن الوزير بعد نقله اعتذار سموه عن الحضور، أن المملكة تشهد تحولات اجتماعية واقتصادية كبرى تسترشد فيها جهود الإصلاح برؤية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتحويل مجتمع المملكة إلى مجتمع قائم على المعرفة، وقال «إن المملكة تلتزم بتنوع اقتصادها وبناء مصادر أخرى للثروة في مجالات التكنولوجيا العالية لاسيما المعلومات والاتصال، الطاقة البديلة، الطب، تقنية النانو والمواد المتقدمة». وأكد الغياض اعتزام المملكة تحقيق رؤيتها بالاستثمار في العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات، والتعليم في مرحلة الطفولة المبكرة، مشيرا إلى أن المملكة تركز في التنمية على تحسين نوعية الخدمات التي على إثرها أطلق مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم «تطوير» لوضع استراتيجية جديدة للتعليم العام من خلال الإصلاح في جوانب التطور التنظيمي، المناهج الدراسية، القيادة والتنمية المهنية للمعلمين، إدراج مهارات المشاريع، التعليم الالكتروني، وغير ذلك. وأكد أن من أبرز خطوات جهود الإصلاح في التعليم بالمملكة ما يتعلق بإعادة هيكلة قطاع التعليم، وتوسيع أدوار ومسؤوليات المدارس والمناطق وتمكينها من تقديم خدمة أفضل لطلابها، وتجهيز المدارس بمختبرات الحاسوب والاتصال بشبكة الإنترنت، حيث تم تجهيز 6500 مختبر مع 130 ألف جهاز حاسوب في العامين الماضيين، إلى جانب العمل على إنشاء ألف ناد مدرسي في جميع أنحاء البلاد للطلبة والطالبات.