اختتمت مساء أمس الأول، فعاليات حملة التوعية ومحو الأمية التي نفذتها وزارة التربية والتعليم ممثلة بالإدارة العامة للتربية والتعليم بجازان في قطاعي الحميراء والعبادل بمحافظة العارضة، بحضور محافظ العارضة محمد بن عبدالله العزي ومدير عام التربية والتعليم بجازان محمد بن مهدي الحارثي، وذلك بمجمع مدارس مركز الحميراء.
وبين مدير تعليم الكبار بالإدارة العامة للتربية والتعليم بجازان المدير التنفيذي للحملة محمد بن علي مسملي، في كلمة بهذه المناسبة، أن تنفيذ الحملة جاء انطلاقا من عمل وزارة التربية والتعليم وحرصها الدائم على إقامة حملات محو الأمية في أماكن وجودهم خاصة في الأماكن البعيدة والنائية والذين لم يتسن لهم الالتحاق بمدارس التعليم العام، مفيدا أن الحملة تهدف إلى نشر التوعية الدينية ومحو الأمية الأبجدية للمستهدفين، وتعليمهم مبادئ القراءة والكتابة ورفع الكفاءة الاجتماعية والثقافية والصحية وربط المشاركين في الحملة بمجتمعهم المحيط.
وأضاف: «استفاد من الحملة التي شارك 33 في تنفيذها عضوا من الهيئة التعليمية والإشرافية والإدارية واستمرت ثلاثة أشهر، 393 دارسا، وقدمت خلالها حوافز عينية ومكافآت مالية».
وزاد المسملي «الحملة شهدت مشاركة العديد من القطاعات المساندة وهي فرع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بجازان، المديرية العامة للشؤون الصحية، إلى جانب الشؤون الاجتماعية، المديرية العامة للزراعة ووزارة الثقافة والإعلام».
من جهته، هنأ مدير عام التربية والتعليم بجازان المشرف العام على الحملة محمد بن مهدي الحارثي، الجميع على ما تم تحقيقه من نتائج إيجابية وما حصده الدارسون خلال الحملة التي نفذت في سبعة مراكز شملت المدارس الابتدائية والمتوسطة في قرى الصيابة والدقيقة وعقبة الأيتام وآل عطيف والرد والقرعة ونعشاو من نتائج تعكس مدى الجهود التي بذلت من قبل مختلف الجهات، مؤكدا أهمية الحملة في توعية أهالي تلك القرى وتعليمهم مبادئ القراءة والكتابة والحساب وتوعيتهم في مختلف المجالات الدينية والاجتماعية والصحية وغيرها وفي ختام الحفل سلم محافظ العارضة الدروع والشهادات التقديرية للجهات المشاركة والمتعاونة والدارسين بالدورة.
وبين مدير تعليم الكبار بالإدارة العامة للتربية والتعليم بجازان المدير التنفيذي للحملة محمد بن علي مسملي، في كلمة بهذه المناسبة، أن تنفيذ الحملة جاء انطلاقا من عمل وزارة التربية والتعليم وحرصها الدائم على إقامة حملات محو الأمية في أماكن وجودهم خاصة في الأماكن البعيدة والنائية والذين لم يتسن لهم الالتحاق بمدارس التعليم العام، مفيدا أن الحملة تهدف إلى نشر التوعية الدينية ومحو الأمية الأبجدية للمستهدفين، وتعليمهم مبادئ القراءة والكتابة ورفع الكفاءة الاجتماعية والثقافية والصحية وربط المشاركين في الحملة بمجتمعهم المحيط.
وأضاف: «استفاد من الحملة التي شارك 33 في تنفيذها عضوا من الهيئة التعليمية والإشرافية والإدارية واستمرت ثلاثة أشهر، 393 دارسا، وقدمت خلالها حوافز عينية ومكافآت مالية».
وزاد المسملي «الحملة شهدت مشاركة العديد من القطاعات المساندة وهي فرع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بجازان، المديرية العامة للشؤون الصحية، إلى جانب الشؤون الاجتماعية، المديرية العامة للزراعة ووزارة الثقافة والإعلام».
من جهته، هنأ مدير عام التربية والتعليم بجازان المشرف العام على الحملة محمد بن مهدي الحارثي، الجميع على ما تم تحقيقه من نتائج إيجابية وما حصده الدارسون خلال الحملة التي نفذت في سبعة مراكز شملت المدارس الابتدائية والمتوسطة في قرى الصيابة والدقيقة وعقبة الأيتام وآل عطيف والرد والقرعة ونعشاو من نتائج تعكس مدى الجهود التي بذلت من قبل مختلف الجهات، مؤكدا أهمية الحملة في توعية أهالي تلك القرى وتعليمهم مبادئ القراءة والكتابة والحساب وتوعيتهم في مختلف المجالات الدينية والاجتماعية والصحية وغيرها وفي ختام الحفل سلم محافظ العارضة الدروع والشهادات التقديرية للجهات المشاركة والمتعاونة والدارسين بالدورة.