أطلقت جمعية البر في جدة حملتها الإعلامية التسويقية الرمضانية التي تستهدف دعم مشاريعها وبرامجها، وتشمل: إيواء الأطفال، كفالة الأيتام، الحقيبة المدرسية، كفالة الأسر، الرعاية الصحية، زكاة الفطر، وكسوة العيد.
من جهته، أوضح رئيس الجمعية مازن محمد بترجي أن الجمعية تسعى للارتقاء بالمستفيدين من خدماتها، وتطمح لتحقيق الدور المنوط بها، إلى جانب تعزيز شراكة مع القطاعات الحكومية والأهلية والخيرية.
وأوضح أن الجمعية تؤوي حاليا 325 طفلا وطفلة داخل دورها الإيوائية، وترعى 2773 يتيما يقيمون مع ذويهم فتقدم لهم كفالة تشمل المصاريف المعيشية والتعليمية والصحية، وتكفل 1570 أسرة في الوقت الذي تتسلم فيه ألف أسرة مساعدات عينية كل ثلاثة أشهر.
وأشار إلى أن الجمعية تبذل جهودا في مجال إيواء الأطفال المتسولين عبر مراكز مخصصة لذلك، والتي تنفذ بها جملة من البرامج مثل: حلقات تحفيظ القرآن الكريم، البرامج الرياضية والثقافية والترفيهية والتدريبية، واستضافة العلماء والدعاة، وتعليم النزيلات الخياطة والتطريز، مبينا أن تلك المراكز تحتضن 9060 طفلا وطفلة، تم إعادة 7429 منهم إلى أوطانهم وتسليم 1631 لذويهم.
وأضاف بترجي: للجمعية جهود في مجال الرعاية الصحية، حيث تقدم خدماتها لمرضى الغسيل الكلوي عبر ثلاثة مراكز، هي: مركز الكلى بالكندرة ويخدم 64 مريضا، مركز الكلى بالشرفية ويخدم 74 مريضا، ومركز عبدالكريم بكر الطبي ويخدم 84 مريضا، إضافة إلى تقديم خدمات أخرى في تخصصات الباطنية والجراحة العامة والنساء والولادة والأطفال والأسنان والطب العام والطوارئ والعيون والعظام والأنف والأذن والحنجرة والأمراض العصبية والنفسية والجلدية والسكري، فضلا عن المختبر والأشعة التلفزيونية والصيدلية عبر مجمع العيادات الطبي بالكندرة ويستفيد منها كل عام أكثر من 77 ألف مريض ومريضة.
وبين بترجي أن الجمعية افتتحت 10 مكاتب منتشرة في أحياء مدينة جدة والمحافظات التابعة لها، تقدم عبرها الخدمات والمساعدات المختلفة للأسر والأيتام، كما حرصت على الاستثمار والأوقاف عبر مشروع ديار البر الخيرية لتمكين فاعلي الخيري من التبرع بديار استثمارية ووقف ريعها لصالح المستفيدين، إما بتأجيرها ووضع مبلغها في حساب الجمعية أو بإسكانهم فيها مقابل مبالغ رمزية لتغطية نفقات الصيانة.
كما أنشأت مستودع البر الخيري الذي يستقبل التبرعات العينية من المحسنين والمتبرعين والمصانع المحلية والشركات المنتجة للمواد الغذائية والاستهلاكية وأدوات النظافة والعناية الشخصية؛ بهدف فرزها وتعبئتها وصرفها للمحتاجين بقوائم الجمعية. واستعرض بترجي دور الجمعية في مساعدة الأسر الفقيرة من خلال دعمها المادي والمعنوي للقيام بمشاريع إنتاجية صغيرة الحجم، حيث أطلقت برنامجا خاصا للأسر المنتجة تقدم عبره قروضا ميسرة تساعد الأسر على إقامة مشاريع تجارية متناهية الصغر تساهم في زيادة دخلهم واكتفائهم ذاتيا.
من جهته، أوضح رئيس الجمعية مازن محمد بترجي أن الجمعية تسعى للارتقاء بالمستفيدين من خدماتها، وتطمح لتحقيق الدور المنوط بها، إلى جانب تعزيز شراكة مع القطاعات الحكومية والأهلية والخيرية.
وأوضح أن الجمعية تؤوي حاليا 325 طفلا وطفلة داخل دورها الإيوائية، وترعى 2773 يتيما يقيمون مع ذويهم فتقدم لهم كفالة تشمل المصاريف المعيشية والتعليمية والصحية، وتكفل 1570 أسرة في الوقت الذي تتسلم فيه ألف أسرة مساعدات عينية كل ثلاثة أشهر.
وأشار إلى أن الجمعية تبذل جهودا في مجال إيواء الأطفال المتسولين عبر مراكز مخصصة لذلك، والتي تنفذ بها جملة من البرامج مثل: حلقات تحفيظ القرآن الكريم، البرامج الرياضية والثقافية والترفيهية والتدريبية، واستضافة العلماء والدعاة، وتعليم النزيلات الخياطة والتطريز، مبينا أن تلك المراكز تحتضن 9060 طفلا وطفلة، تم إعادة 7429 منهم إلى أوطانهم وتسليم 1631 لذويهم.
وأضاف بترجي: للجمعية جهود في مجال الرعاية الصحية، حيث تقدم خدماتها لمرضى الغسيل الكلوي عبر ثلاثة مراكز، هي: مركز الكلى بالكندرة ويخدم 64 مريضا، مركز الكلى بالشرفية ويخدم 74 مريضا، ومركز عبدالكريم بكر الطبي ويخدم 84 مريضا، إضافة إلى تقديم خدمات أخرى في تخصصات الباطنية والجراحة العامة والنساء والولادة والأطفال والأسنان والطب العام والطوارئ والعيون والعظام والأنف والأذن والحنجرة والأمراض العصبية والنفسية والجلدية والسكري، فضلا عن المختبر والأشعة التلفزيونية والصيدلية عبر مجمع العيادات الطبي بالكندرة ويستفيد منها كل عام أكثر من 77 ألف مريض ومريضة.
وبين بترجي أن الجمعية افتتحت 10 مكاتب منتشرة في أحياء مدينة جدة والمحافظات التابعة لها، تقدم عبرها الخدمات والمساعدات المختلفة للأسر والأيتام، كما حرصت على الاستثمار والأوقاف عبر مشروع ديار البر الخيرية لتمكين فاعلي الخيري من التبرع بديار استثمارية ووقف ريعها لصالح المستفيدين، إما بتأجيرها ووضع مبلغها في حساب الجمعية أو بإسكانهم فيها مقابل مبالغ رمزية لتغطية نفقات الصيانة.
كما أنشأت مستودع البر الخيري الذي يستقبل التبرعات العينية من المحسنين والمتبرعين والمصانع المحلية والشركات المنتجة للمواد الغذائية والاستهلاكية وأدوات النظافة والعناية الشخصية؛ بهدف فرزها وتعبئتها وصرفها للمحتاجين بقوائم الجمعية. واستعرض بترجي دور الجمعية في مساعدة الأسر الفقيرة من خلال دعمها المادي والمعنوي للقيام بمشاريع إنتاجية صغيرة الحجم، حيث أطلقت برنامجا خاصا للأسر المنتجة تقدم عبره قروضا ميسرة تساعد الأسر على إقامة مشاريع تجارية متناهية الصغر تساهم في زيادة دخلهم واكتفائهم ذاتيا.