يحرص الزائر للحرمين توثيق ذكرياته باقتنائه ما يذكره بالحرمين، كشرائح السبح أو التمر، أو السجاد الذي يحتوي على صورة الحرمين، إذ تشهد المنطقة المركزية في الحرم النبوي في رمضان إقبالا واضحا من الزوار الذين يحرصون على شراء ما يذكرهم بأرض النبوة بعد رجوعهم لبلادهم. «عكاظ» رصدت عددا من المحال القريبة من المسجد النبوي الشريف، والتي جهزت بالعديد من الهدايا التي تبرز روحانية مدينة المصطفى ــ صلى الله عليه وسلم، حيث لفت الحاج عبدالقادر رضوان (من الجزائر) إلى حرصه على شراء هدايا من المدينة المنورة، مشيرا إلى أن عجوة المدينة والملابس والحلي التي تبهج كل من تهدى إليه أهم ما يقتنيه.
من جهته، ذكر أحد البائعين أن حركة البيع ونسبة شراء زوار المدينة المنورة تسجل ارتفاعا ملحوظا في رمضان، قائلا من أفضل الهدايا للزائر عند سفره التمور؛ لأنها من هذه الأرض الطيبة، والتي تكون في عبوات جميلة يكتب عليها هدية المدينة المنورة.
أما البائع مجيب محمد، فيرى أن السبح في المحال التجارية المحيطة بالمنطقة المركزية تشهد انتعاشا، مشيرا إلى اختلاف أذواق الزوار في عملية الشراء. إلى ذلك، أوضح مدير فرع وزارة التجارة والصناعة في المدينة المنورة خالد قمقمجي أن المحال التجارية تخضع للمراقبة والمتابعة من قبل اللجان الميدانية والمراقبين الميدانيين الذين ينفذون جولات مكثفة على مدار الساعة، للتأكد من الالتزام بالأسعار والشفافية والمصداقية في عمليات البيع.
من جهته، ذكر أحد البائعين أن حركة البيع ونسبة شراء زوار المدينة المنورة تسجل ارتفاعا ملحوظا في رمضان، قائلا من أفضل الهدايا للزائر عند سفره التمور؛ لأنها من هذه الأرض الطيبة، والتي تكون في عبوات جميلة يكتب عليها هدية المدينة المنورة.
أما البائع مجيب محمد، فيرى أن السبح في المحال التجارية المحيطة بالمنطقة المركزية تشهد انتعاشا، مشيرا إلى اختلاف أذواق الزوار في عملية الشراء. إلى ذلك، أوضح مدير فرع وزارة التجارة والصناعة في المدينة المنورة خالد قمقمجي أن المحال التجارية تخضع للمراقبة والمتابعة من قبل اللجان الميدانية والمراقبين الميدانيين الذين ينفذون جولات مكثفة على مدار الساعة، للتأكد من الالتزام بالأسعار والشفافية والمصداقية في عمليات البيع.