دشنت مدينة جدة مساء أمس الأول في بيت نصيف بالمنطقة التاريخية وذلك على وقع الأهازيج الحجازية فعاليات الأسبوع الثقافي في نسخته الثانية لهذا العام والذي تنظمه جمعية المحافظة على التراث العمراني بالتعاون مع الهيئة العامة للسياحة والآثار بحضور أكثر من 40 أديبا ومثقفا ومفكرا وتشمل مجموعة كبيرة من المحاضرات والفعاليات المهمة بهدف الحفاظ على التراث العمراني القديمة وتغير البنية السكانية والمهنية في المنطقة التاريخية لتكون منطقة جذب سياحي.
وأكدت الأديبة السعودية والفنانة التشكيلية مها بنت عبود باعشن خلال الفعاليات التي شرفها القنصل العام الفرنسي بجدة الدكتور لويس بيلين على ضرورة استثمار الإرث الثقافي بالمنطقة التاريخية بجدة سياحيا كوسيلة للحافظ عليه وديمومته لأنه يعبر عن ثقافة وحضارة المملكة بشكل عام وجدة بشكل خاص . وأثنت خلال محاضرتها بعنوان «لحياة الأدبية في جدة القديمة» على جمال الفكر والأدب في جنبات المنطقة التاريخية التي تغنى بها الكثير من الشعراء مستعرضة جذور المنطقة التاريخية وتاريخها الذي أرجعه الكثير لما قبل الاسلام حتى كان لها ان تكسب مكانتها المدنية وتبقى جذور راسخة في الحضارة السعودية التي تتزين بها عروس البحر الأحمر مواصلة الحديث. وتناولت في حديثها العديد من المعلومات التاريخية المرتبطة بجدة ومنها موقعها الجغرافي ومعالمها التاريخية الشهيرة التي لا يزال الكثير منها متواجدا في وقتنا الحالي مبرزة أساليب الحياة داخل وخارج سور جدة القديمة مسلطة الضوء عى الحياة الأدبية وتأثير جدة في محتوى الأدب وذلك لإفرازها العديد من الموروثات الأدبية والشعبية.
وأكدت الأديبة السعودية والفنانة التشكيلية مها بنت عبود باعشن خلال الفعاليات التي شرفها القنصل العام الفرنسي بجدة الدكتور لويس بيلين على ضرورة استثمار الإرث الثقافي بالمنطقة التاريخية بجدة سياحيا كوسيلة للحافظ عليه وديمومته لأنه يعبر عن ثقافة وحضارة المملكة بشكل عام وجدة بشكل خاص . وأثنت خلال محاضرتها بعنوان «لحياة الأدبية في جدة القديمة» على جمال الفكر والأدب في جنبات المنطقة التاريخية التي تغنى بها الكثير من الشعراء مستعرضة جذور المنطقة التاريخية وتاريخها الذي أرجعه الكثير لما قبل الاسلام حتى كان لها ان تكسب مكانتها المدنية وتبقى جذور راسخة في الحضارة السعودية التي تتزين بها عروس البحر الأحمر مواصلة الحديث. وتناولت في حديثها العديد من المعلومات التاريخية المرتبطة بجدة ومنها موقعها الجغرافي ومعالمها التاريخية الشهيرة التي لا يزال الكثير منها متواجدا في وقتنا الحالي مبرزة أساليب الحياة داخل وخارج سور جدة القديمة مسلطة الضوء عى الحياة الأدبية وتأثير جدة في محتوى الأدب وذلك لإفرازها العديد من الموروثات الأدبية والشعبية.