يستضيف البرنامج الدعوي «صفوة الكلام من جوار البيت الحرام»، الخميس المقبل، الشيخ عبدالله بن سليمان بن منيع المستشار في الديوان الملكي عضو هيئة كبار العلماء، في لقاء مفتوح مع المصلين عقب صلاة العصر.
ويقام البرنامج في مصلى أبراج الصفوة ضمن ثلاثة برامج دعوية تقام بجوار المسجد الحرام، ينظمها المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في حي أجياد في مكة المكرمة، بالتعاون مع مركز الدعوة والإرشاد.
وتستهدف تلك البرامج، التي بدأت عام 1423هـ بإشراف إمام وخطيب المسجد الحرام وعميد كلية الدراسات القضائية والأنظمة في جامعة أمر القرى الدكتور سعود بن إبراهيم الشريم، تحت عنوان «نفحات من رحاب الحرم»، تستهدف المعتمرين وقاصدي بيت الله العتيق الذين يفدون بأعداد هائلة من داخل المملكة وخارجها.
ويلقي الدكتور سعيد بن غليفيص القحطاني محاضرة بعنوان «برد الأكباد في صلاح الأولاد»، وغدا يلقي الشيخ محمد صالح المنجد محاضرة بعنوان «هدى وبينات في مفطرات الصوم»، وبعد غد محاضرة للدكتور محمد بن إبراهيم الدويش بعنوان «كيف نتدبر القرآن»، ويوم الأربعاء محاضرة للشيخ محمد مرزا عالم بخاري بعنوان «المنهج الأخلاقي في عقيدة أهل السنة والجماعة»، ويوم الخميس محاضرة بعنوان «احفظ الله يحفظك»، ويوم الجمعة يلقي الشيخ محمد عبدالله الصواط محاضرة بعنوان «فضل العشر الأواخر من رمضان».
وأقيمت، أمس، ضمن البرامج الدعوية بجوار المسجد الحرام ثلاث محاضرات؛ الأولى للدكتور سعيد بن غليفص القحطاني بعنوان «الصبر مفتاح الفرج» ضمن برنامج «نفحات من رحاب الحرم» في مصلى شركة مكة المكرمة، والثانية للداعية الدكتور عوض بن محمد القرني حول قوله تعالى «أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا» ضمن برنامج «صفوة الكلام من جوار البيت الحرام» في مصلى أبراج الصفوة، والثالثة للدكتور يوسف حسن المغربي بعنوان «كيف نعلم أبناءنا تعظيم الله» ضمن برنامج «الصيد العزيز من وقف الملك عبدالعزيز» في مصلى وقف الملك عبدالعزيز للحرمين الشريفين.
من جانبه، أوضح مدير المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في أجياد وعميد كلية العلوم الاقتصادية والمالية الإسلامية بجامعة أم القرى الدكتور عصام بن هاشم الجفري أن المكتب يطلق منظومة برامج دعوية من جوار المسجد الحرام خلال شهر رمضان المبارك، هي: نفحات من رحاب الحرم، ندى الرحيق من جوار البيت العتيق، صفوة الكلام من جوار البيت الحرام، والصيد العزيز من وقف الملك عبدالعزيز.
وبين الجفري، أنه منذ بداية تلك البرامج عام 1423هـ ألقيت 300 محاضرة، وتنظم هذا العام 44 محاضرة لثلة من العلماء والدعاة في البرامج الثلاثة في مصليات وقف الملك عبدالعزيز وشركة مكة وأبراج الصفوة المطلة جميعها على الحرم المكي، يستفيد من كل محاضرة ما بين 750 إلى 2500 من الحضور، ومن ضمن الفعاليات توزيع 60 ألف نسخة من المطويات الدعوية، إضافة إلى المسابقة الثقافية المصاحبة للبرنامج الدعوية بجوار الحرم.
وأوضح الجفري أنه سيتم بث المحاضرات مع روابطها وأخبارها عبر المواقع الإلكترونية للبرامج الدعوية وصفحات التواصل الاجتماعي على «فيس بوك» و«يوتيوب» و«تويتر»، والنقل المباشر والمسجل للمحاضرات على أثير موجات إذاعة نداء الإسلام.
وأكد الجفري أن تلك البرامج والمناشط الدعوية جزء من منظومة الخدمات المتكاملة والمتنوعة التي تقدمها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لضيوف الرحمن، مشيدا بدعم وجهود إمارة منطقة مكة المكرمة، ووزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد، ومركز الدعوة والإرشاد بمكة المكرمة، في إقامة هذه الفعاليات، وتقام هذه الفعاليات ــ سنويا ــ برعاية رسمية من مؤسسة «الراجحي» الخيرية، وإعلامية من «الهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم»، منوها بما ناله البرنامج من الثناء والتقدير من كل متابع ومشارك من العلماء والفقهاء الذين حاضروا فيه.
ويقام البرنامج في مصلى أبراج الصفوة ضمن ثلاثة برامج دعوية تقام بجوار المسجد الحرام، ينظمها المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في حي أجياد في مكة المكرمة، بالتعاون مع مركز الدعوة والإرشاد.
وتستهدف تلك البرامج، التي بدأت عام 1423هـ بإشراف إمام وخطيب المسجد الحرام وعميد كلية الدراسات القضائية والأنظمة في جامعة أمر القرى الدكتور سعود بن إبراهيم الشريم، تحت عنوان «نفحات من رحاب الحرم»، تستهدف المعتمرين وقاصدي بيت الله العتيق الذين يفدون بأعداد هائلة من داخل المملكة وخارجها.
ويلقي الدكتور سعيد بن غليفيص القحطاني محاضرة بعنوان «برد الأكباد في صلاح الأولاد»، وغدا يلقي الشيخ محمد صالح المنجد محاضرة بعنوان «هدى وبينات في مفطرات الصوم»، وبعد غد محاضرة للدكتور محمد بن إبراهيم الدويش بعنوان «كيف نتدبر القرآن»، ويوم الأربعاء محاضرة للشيخ محمد مرزا عالم بخاري بعنوان «المنهج الأخلاقي في عقيدة أهل السنة والجماعة»، ويوم الخميس محاضرة بعنوان «احفظ الله يحفظك»، ويوم الجمعة يلقي الشيخ محمد عبدالله الصواط محاضرة بعنوان «فضل العشر الأواخر من رمضان».
وأقيمت، أمس، ضمن البرامج الدعوية بجوار المسجد الحرام ثلاث محاضرات؛ الأولى للدكتور سعيد بن غليفص القحطاني بعنوان «الصبر مفتاح الفرج» ضمن برنامج «نفحات من رحاب الحرم» في مصلى شركة مكة المكرمة، والثانية للداعية الدكتور عوض بن محمد القرني حول قوله تعالى «أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا» ضمن برنامج «صفوة الكلام من جوار البيت الحرام» في مصلى أبراج الصفوة، والثالثة للدكتور يوسف حسن المغربي بعنوان «كيف نعلم أبناءنا تعظيم الله» ضمن برنامج «الصيد العزيز من وقف الملك عبدالعزيز» في مصلى وقف الملك عبدالعزيز للحرمين الشريفين.
من جانبه، أوضح مدير المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في أجياد وعميد كلية العلوم الاقتصادية والمالية الإسلامية بجامعة أم القرى الدكتور عصام بن هاشم الجفري أن المكتب يطلق منظومة برامج دعوية من جوار المسجد الحرام خلال شهر رمضان المبارك، هي: نفحات من رحاب الحرم، ندى الرحيق من جوار البيت العتيق، صفوة الكلام من جوار البيت الحرام، والصيد العزيز من وقف الملك عبدالعزيز.
وبين الجفري، أنه منذ بداية تلك البرامج عام 1423هـ ألقيت 300 محاضرة، وتنظم هذا العام 44 محاضرة لثلة من العلماء والدعاة في البرامج الثلاثة في مصليات وقف الملك عبدالعزيز وشركة مكة وأبراج الصفوة المطلة جميعها على الحرم المكي، يستفيد من كل محاضرة ما بين 750 إلى 2500 من الحضور، ومن ضمن الفعاليات توزيع 60 ألف نسخة من المطويات الدعوية، إضافة إلى المسابقة الثقافية المصاحبة للبرنامج الدعوية بجوار الحرم.
وأوضح الجفري أنه سيتم بث المحاضرات مع روابطها وأخبارها عبر المواقع الإلكترونية للبرامج الدعوية وصفحات التواصل الاجتماعي على «فيس بوك» و«يوتيوب» و«تويتر»، والنقل المباشر والمسجل للمحاضرات على أثير موجات إذاعة نداء الإسلام.
وأكد الجفري أن تلك البرامج والمناشط الدعوية جزء من منظومة الخدمات المتكاملة والمتنوعة التي تقدمها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لضيوف الرحمن، مشيدا بدعم وجهود إمارة منطقة مكة المكرمة، ووزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد، ومركز الدعوة والإرشاد بمكة المكرمة، في إقامة هذه الفعاليات، وتقام هذه الفعاليات ــ سنويا ــ برعاية رسمية من مؤسسة «الراجحي» الخيرية، وإعلامية من «الهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم»، منوها بما ناله البرنامج من الثناء والتقدير من كل متابع ومشارك من العلماء والفقهاء الذين حاضروا فيه.