** جاءوا من بعيد ورشحوا أنفسهم للرئاسة بوعود وخطط وأعضاء جدد..
** أسماء تظهر على الساحة الرياضية للمرة الأولى، وإن كانت تميل للجانب الاقتصادي..
** كانت الجمعية العمومية.. حضرت الأسماء المتنافسة.. وفاز المنتخبون..
** ما يحدث في النادي العريق لا يتحمله الرئيس ولا إدارته المبتدئة.. وإنما يتحمله كل من انتمى للكيان الأصفر وصوت لانتخاب الإدارة..
** فالنادي العريق تلاشت كاريزميته المعروفة والمحببة عند عشاقه وحتى منافسيه..
** نعم حقق البطولة الأغلى على الصعيد المحلي ونجح في مغامرة صفق لها الجميع لفترة بسيطة..
** لكن سرعان ما تلطخت تلك اللوحة وشابها من وسخ «المشكلات» ما شابها.. ليفقد «العريق» بريقه..
** غالبية الفرق أكملت نصابها من التعاقدات والإعداد لموسم ناري.. و«العريق» ما زال يبحث عن سداد ديونه..
** لاعب أجنبي واحد حتى الآن هو من تم تسجيله ولم يتبق على العراك إلا «أقل من شهر»..
** غياب تام عن التعاقدات المحلية الرنانة.. واكتفاء «إجباري» بالموجودين حتى وإن كانوا دون المستوى..
** لماذا إذا اتبعوا سياسة «التفريط» وأصروا عليها وهم لا يستطيعون إيجاد البديل..
** وأين ذهبت أموال «المفرط بهم».. ولماذا غلب أحد أصحاب القرار عواطفه على مصلحة «النادي العريق» العامة..
** كل هذا المنوال وذلك المنظر «المقزز» للنادي العريق يسأل عنه من صوتوا وانتخبوا ورشحوا ذلك الرئيس وإدارته..
** الرئيس أثبت أنه «فارغ» كرويا ولا يفقه حتى أبجديات «الرياضة».. وإدارته توزعت بين محارب للإعلام وبين من يخططون من خلف الستار ولا يمتلكون شجاعة الظهور إلا في «الأوقات السعيدة»..
** النادي العريق يعيش حالة محزنة.. لا يستحقها جمهوره الذي يبقى الجمهور الأعلى.. ومن المفترض ألا يرضاها كباره إن كانوا حقا أمينين عليه ومخلصين له..
** وقد يكون الحل الفاصل أن تعترف الإدارة بأن الحمل أكبر مما توقعته.. وأن ما بذلته هو أقصى ما لديها.. وأن لا تكابر على الاستمرار دون هدف.. فالوضع فعلا لا يحتمل..
** من مصلحة الرياضة أن يعود «النادي العريق» لمكانه الطبيعي حتى يكون الدوري «جميلا»..
خارج المرمى
** في كل الظروف، وبخاصة في أسوئها، يجبرك على الاحترام وحفظ الود لأنه يثبت لك أنه لم ولن ينساك.. ويبقى حاضرا معك دون رياء أو مصلحة..
** من حقه علي أن أشكره، خصوصا أنه ظلم كثيرا، ولكنه أثبت أنه ساعة الجد يبقى حاضرا وداعما.. بعكس آخرين طبلوا كثيرا واختفوا عند «الحاجة والحسم».
** يستحق «زيادة» على الشكر امتنانا وتقديرا..
لمحة
«الطيبة يجبرك عليها القلب.. والشر يرسمه لك العقل».
!!Article.extended.picture_caption!!
** أسماء تظهر على الساحة الرياضية للمرة الأولى، وإن كانت تميل للجانب الاقتصادي..
** كانت الجمعية العمومية.. حضرت الأسماء المتنافسة.. وفاز المنتخبون..
** ما يحدث في النادي العريق لا يتحمله الرئيس ولا إدارته المبتدئة.. وإنما يتحمله كل من انتمى للكيان الأصفر وصوت لانتخاب الإدارة..
** فالنادي العريق تلاشت كاريزميته المعروفة والمحببة عند عشاقه وحتى منافسيه..
** نعم حقق البطولة الأغلى على الصعيد المحلي ونجح في مغامرة صفق لها الجميع لفترة بسيطة..
** لكن سرعان ما تلطخت تلك اللوحة وشابها من وسخ «المشكلات» ما شابها.. ليفقد «العريق» بريقه..
** غالبية الفرق أكملت نصابها من التعاقدات والإعداد لموسم ناري.. و«العريق» ما زال يبحث عن سداد ديونه..
** لاعب أجنبي واحد حتى الآن هو من تم تسجيله ولم يتبق على العراك إلا «أقل من شهر»..
** غياب تام عن التعاقدات المحلية الرنانة.. واكتفاء «إجباري» بالموجودين حتى وإن كانوا دون المستوى..
** لماذا إذا اتبعوا سياسة «التفريط» وأصروا عليها وهم لا يستطيعون إيجاد البديل..
** وأين ذهبت أموال «المفرط بهم».. ولماذا غلب أحد أصحاب القرار عواطفه على مصلحة «النادي العريق» العامة..
** كل هذا المنوال وذلك المنظر «المقزز» للنادي العريق يسأل عنه من صوتوا وانتخبوا ورشحوا ذلك الرئيس وإدارته..
** الرئيس أثبت أنه «فارغ» كرويا ولا يفقه حتى أبجديات «الرياضة».. وإدارته توزعت بين محارب للإعلام وبين من يخططون من خلف الستار ولا يمتلكون شجاعة الظهور إلا في «الأوقات السعيدة»..
** النادي العريق يعيش حالة محزنة.. لا يستحقها جمهوره الذي يبقى الجمهور الأعلى.. ومن المفترض ألا يرضاها كباره إن كانوا حقا أمينين عليه ومخلصين له..
** وقد يكون الحل الفاصل أن تعترف الإدارة بأن الحمل أكبر مما توقعته.. وأن ما بذلته هو أقصى ما لديها.. وأن لا تكابر على الاستمرار دون هدف.. فالوضع فعلا لا يحتمل..
** من مصلحة الرياضة أن يعود «النادي العريق» لمكانه الطبيعي حتى يكون الدوري «جميلا»..
خارج المرمى
** في كل الظروف، وبخاصة في أسوئها، يجبرك على الاحترام وحفظ الود لأنه يثبت لك أنه لم ولن ينساك.. ويبقى حاضرا معك دون رياء أو مصلحة..
** من حقه علي أن أشكره، خصوصا أنه ظلم كثيرا، ولكنه أثبت أنه ساعة الجد يبقى حاضرا وداعما.. بعكس آخرين طبلوا كثيرا واختفوا عند «الحاجة والحسم».
** يستحق «زيادة» على الشكر امتنانا وتقديرا..
لمحة
«الطيبة يجبرك عليها القلب.. والشر يرسمه لك العقل».
!!Article.extended.picture_caption!!