تسابق الادارة الهلالية الزمن للخلاص من لاعب الفريق الاول البرازيلي ويسلي لوبيز والاستفادة من بيع المدة المتبقية من عقده قبل نهاية فترة الانتقالات الصيفية، إذ مازال هداف الفريق في الموسم الماضي يشكل عبئا على النادي العاصمي إثر رفضه بعض العروض المقدمة لعدم مناسبتها، على حد تعبيره، ويتواجد اللاعب في تدريبات الفريق بشكل يومي ومنضبط رغم أنه خارج حسابات المدرب سامي الجابر الذي أنهى قائمة محترفيه.
وكلف التعاقد معه وبحسب أنباء من ناديه السابق قرابة 4 ملايين يورو أي ما يوازي 20 مليون ريال لموسمين، انتهى منهما واحد وتبقى الاخر، أي أن اللاعب يكلف خزينة النادي حاليا 10 ملايين ريال دون فائدة حيث رفض التوقيع على أي مخالصة مالية أو القبول بالعروض الاخرى.
وينضم لوبيز لقائمة الصفقات الثقيلة التي خسرت فيها إدارة النادي الازرق رغم أنها حققت خلال مواسم سابقة عدة مكاسب، كما حدث في صفقتي الروماني ميريل رادوي والبرازيلي نيفيز قبل ثلاثة مواسم.
فخلال موسمين تكبد الهلال خسائر كبيرة في صفقات إيمانا وبوليفار ومانجان إلى جانب لوبيز وظلت هذه الاسماء معلقة، إذ لم يقنع النجم الكاميروني الدولي أشيل إيمانا لاعب ريال بيتيس الإسباني مدرب الفريق دول واضطر النادي للتخلي عنه بعد 3 أشهر رغم أن عقده كان لمدة أربع سنوات بقيمة تردد حينها أنها تقارب 5 ملايين يورو، وتمت إعارته بنصف مليون يورو للاهلي الاماراتي ثم بيع عقده لاحقا بقرابة 3 ملايين يورو مقابل شراء العقد ما يعني حسابيا أن الزعيم خسر قرابة مليون يورو من الصفقة. أما اللاعب السنغالي مانجان عبدالقادر مانجان فلم يكن أحسن حالا من الكاميروني إيمانا، إذ وقع معه الهلال بمبلغ 3,360 مليون يورو أي أكثر من 15 مليون ريال سعودي، وتمت إعارته بمبلغ 300 ألف يورو لسندرلاند لستة أشهر فقط لكن الاخير رفض استمراره معه، ما يعني أن الهلال حتى بعد إعارته إلى قيصري أسبور التركي لمدة عام واحد بنظام الإعارة يبقى خاسرا قرابة مليوني يورو ما لم يتم بيع عقد اللاعب للسنة الاخيرة. أما بوليفار الذي نجحت الادارة في التخلص منه فقد بيع عقده المحدد بثلاثة مواسم، فقد كلف النادي 15 مليون ريال وتم توقيع مخالصة معه لكنه تكبد خسارة بأكثر من 4 ملايين ريـال رغم المخالصة هي حصة النادي، فيما أصبح اللاعب حرا بموجب فسخ العقد معه.
وتبقى التطلعات من أنصار الهلال أن تكون الصفقات الجديدة مثمرة في الرباعي الأجنبي تشو سونج هوان وسيجاندو كاستيلو وعادل هرماش وتياجو نيفيز، الذين وقعوا في كشوفات الفريق لتمثيله هذا الموسم.
وكلف التعاقد معه وبحسب أنباء من ناديه السابق قرابة 4 ملايين يورو أي ما يوازي 20 مليون ريال لموسمين، انتهى منهما واحد وتبقى الاخر، أي أن اللاعب يكلف خزينة النادي حاليا 10 ملايين ريال دون فائدة حيث رفض التوقيع على أي مخالصة مالية أو القبول بالعروض الاخرى.
وينضم لوبيز لقائمة الصفقات الثقيلة التي خسرت فيها إدارة النادي الازرق رغم أنها حققت خلال مواسم سابقة عدة مكاسب، كما حدث في صفقتي الروماني ميريل رادوي والبرازيلي نيفيز قبل ثلاثة مواسم.
فخلال موسمين تكبد الهلال خسائر كبيرة في صفقات إيمانا وبوليفار ومانجان إلى جانب لوبيز وظلت هذه الاسماء معلقة، إذ لم يقنع النجم الكاميروني الدولي أشيل إيمانا لاعب ريال بيتيس الإسباني مدرب الفريق دول واضطر النادي للتخلي عنه بعد 3 أشهر رغم أن عقده كان لمدة أربع سنوات بقيمة تردد حينها أنها تقارب 5 ملايين يورو، وتمت إعارته بنصف مليون يورو للاهلي الاماراتي ثم بيع عقده لاحقا بقرابة 3 ملايين يورو مقابل شراء العقد ما يعني حسابيا أن الزعيم خسر قرابة مليون يورو من الصفقة. أما اللاعب السنغالي مانجان عبدالقادر مانجان فلم يكن أحسن حالا من الكاميروني إيمانا، إذ وقع معه الهلال بمبلغ 3,360 مليون يورو أي أكثر من 15 مليون ريال سعودي، وتمت إعارته بمبلغ 300 ألف يورو لسندرلاند لستة أشهر فقط لكن الاخير رفض استمراره معه، ما يعني أن الهلال حتى بعد إعارته إلى قيصري أسبور التركي لمدة عام واحد بنظام الإعارة يبقى خاسرا قرابة مليوني يورو ما لم يتم بيع عقد اللاعب للسنة الاخيرة. أما بوليفار الذي نجحت الادارة في التخلص منه فقد بيع عقده المحدد بثلاثة مواسم، فقد كلف النادي 15 مليون ريال وتم توقيع مخالصة معه لكنه تكبد خسارة بأكثر من 4 ملايين ريـال رغم المخالصة هي حصة النادي، فيما أصبح اللاعب حرا بموجب فسخ العقد معه.
وتبقى التطلعات من أنصار الهلال أن تكون الصفقات الجديدة مثمرة في الرباعي الأجنبي تشو سونج هوان وسيجاندو كاستيلو وعادل هرماش وتياجو نيفيز، الذين وقعوا في كشوفات الفريق لتمثيله هذا الموسم.