دعت رئيسة مجلس شابات الأعمال في غرفة الشرقية وجدان السعيد سيدات الأعمال الشابات بالمنطقة إلى الاستفادة من المجلس، وأشارت إلى أن المجلس يتيح فرصة كبيرة للحصول على تمويل الأعمال من خلال التعرف على الجهات التمويلية والداعمة بالمملكة، فضلا عن المشاركة في العمل الحقيقي من خلال الالتحاق بلجان المجلس، لافتة إلى أن الرؤية التي ينبثق منها المجلس تتمحور في تنمية شابات الأعمال بالمنطقة، بالإضافة إلى تطوير ودعم شابات الأعمال والمساهمة في خلق بيئة اقتصادية مساندة.
تحفيز الشابات
وأشارت لـ «عكاظ» إلى أن المجلس رسم أهداف واضحة للمسيرة على المدى الطويل، وأن المجلس يسعى لنشر ثقافة الروح الريادية بين الشابات وتشجيعهن على المبادرة والإبداع، بالإضافة لإرشاد الشابات لإدارة أعمالهن على أسس علمية وتقنية وإدارية حديثة، وأن المجلس يهدف كذلك إلى تحفيز الشابات على خلق فرص العمل بدلا من طلبها، فضلا عن الارتقاء بثقافة العمل الإداري الاحترافي لدى شابات الأعمال، مع تبادل الخبرات مع الكيانات العربية والدولية ذات الهدف المشترك، مبينة أن المجلس يسعى لإبراز التجارب الناجحة لرائدت الأعمال، و تسليط الضوء على القطاعات الاستثمارية الواعدة بالمملكة، بالإضافة لرفع القدرة التنافسية لمنشآت شابات الأعمال، والتعاون والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة لتطوير بيئة صحية للمشاريع.
بشأن شروط الانضمام لمجلس شابات الأعمال، أوضحت وجدان السعيد أن الشروط ليست صعبة، فهي تتكون أن تكون المتقدمة سعودية الجنسية، وأن يكون عمرها ما بين عمر20 سنة حتى40 سنة، وأن تكون المتقدمة صاحبة منشأة مشتركة في الغرفة واشتراكها ساري المفعول، أو أن يكون والد المتقدمة صاحب منشأة مشتركة في الغرفة واشتراكها ساري المفعول، أوتكون المتقدمة تعمل في إحدى الشركات المشتركة في الغرفة واشتراكها ساري المفعول.
مزايا الانضمام
حول مزايا الانضمام إلى مجلس شابات أعمال الشرقية أكدت رئيسة مجلس شابات الأعمال أن المزايا كثيرة ومنها على سبيل المثال الاستفادة من استضافة صاحبات الخبرة في التجارة والإدارة والتعرف على الخبرات والممارسات التجارية الحديثة من خلال برنامج «رواد». وبذلك يتم نقلها من الرواد أو الشخصيات الناجحة في مجال الإدارة والأعمال إلى شابات الأعمال وتوثيق هذه التجارب لتكون مرجعا لمن يريد الاستفادة منها، فيما قام (برنامج الديوانية) بعقد لقاءات ودية لشابات الأعمال بصفه دوريه وذلك للاستفادة من تجاربهن وخبراتهن بحضور ضيف شرف في كل لقاء، بينما (برنامج تمكين) يهدف لدراسة الأنظمه واللوائح التي تعني بالعمل الحر للسيدات بغرض تحسين البيئة التشريعية ووضع حلول ومقترحات ورفعها للمسؤولين في الجهات ذات العلاقة.
أنا اقدر
أما (برنامج أنا اقدر)، كما تقول وجدان السعيد فيهدف إلى نشر ثقافة العمل الحر من خلال زيارات ميدانيه إلى تجمعات الفتيات (مدارس – جامعات ..الخ) وتشجيعهن على المبادرة والإبداع وتحفيزهن على خلق فرص العمل بدلا من طلبها، بالإضافة إلى صنع جيل جديد من الشابات السعوديات القادرات على بدء مشاريعهن الخاصة.
وكذلك الحصول على فرصة الالتحاق بدورات تدريبية، والاشتراك في مؤتمرات، والاجتماعات المحلية والعالمية، وكل ذلك من شأنها أن تعزز المهارات وأن تفتح الآفاق إلى فرص جديدة والحصول على فرصة تمثيل مجالس شباب وشابات الأعمال في مؤتمرات إقليمية ودولية، بالإضافة للحصول على فرصة تكوين علاقات مع أعضاء المجلس، ومجموعة كبيرة من رجال الأعمال السعوديين والعالميين، وكذلك المشاركة في العمل الحقيقي من خلال الالتحاق بلجان مجلس شابات الأعمال مع أعضاء آخريات يكرسن بعضا من وقتهن للقيام بهذه الأعمال، والحصول على فرصة لتمويل الأعمال من خلال التعرف على الجهات التمويلية والداعمة بالمملكة، معتبرة أن معرض شباب وشابات الأعمال يمثل فرصة وحدث في غاية الأهمية، حيث يعقد كل عامين و يحظى بمشاركة كبيرة ومتميزة لعرض مشاريع وأفكار الشباب والشابات أمام أهالي المنطقة.
تحفيز الشابات
وأشارت لـ «عكاظ» إلى أن المجلس رسم أهداف واضحة للمسيرة على المدى الطويل، وأن المجلس يسعى لنشر ثقافة الروح الريادية بين الشابات وتشجيعهن على المبادرة والإبداع، بالإضافة لإرشاد الشابات لإدارة أعمالهن على أسس علمية وتقنية وإدارية حديثة، وأن المجلس يهدف كذلك إلى تحفيز الشابات على خلق فرص العمل بدلا من طلبها، فضلا عن الارتقاء بثقافة العمل الإداري الاحترافي لدى شابات الأعمال، مع تبادل الخبرات مع الكيانات العربية والدولية ذات الهدف المشترك، مبينة أن المجلس يسعى لإبراز التجارب الناجحة لرائدت الأعمال، و تسليط الضوء على القطاعات الاستثمارية الواعدة بالمملكة، بالإضافة لرفع القدرة التنافسية لمنشآت شابات الأعمال، والتعاون والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة لتطوير بيئة صحية للمشاريع.
بشأن شروط الانضمام لمجلس شابات الأعمال، أوضحت وجدان السعيد أن الشروط ليست صعبة، فهي تتكون أن تكون المتقدمة سعودية الجنسية، وأن يكون عمرها ما بين عمر20 سنة حتى40 سنة، وأن تكون المتقدمة صاحبة منشأة مشتركة في الغرفة واشتراكها ساري المفعول، أو أن يكون والد المتقدمة صاحب منشأة مشتركة في الغرفة واشتراكها ساري المفعول، أوتكون المتقدمة تعمل في إحدى الشركات المشتركة في الغرفة واشتراكها ساري المفعول.
مزايا الانضمام
حول مزايا الانضمام إلى مجلس شابات أعمال الشرقية أكدت رئيسة مجلس شابات الأعمال أن المزايا كثيرة ومنها على سبيل المثال الاستفادة من استضافة صاحبات الخبرة في التجارة والإدارة والتعرف على الخبرات والممارسات التجارية الحديثة من خلال برنامج «رواد». وبذلك يتم نقلها من الرواد أو الشخصيات الناجحة في مجال الإدارة والأعمال إلى شابات الأعمال وتوثيق هذه التجارب لتكون مرجعا لمن يريد الاستفادة منها، فيما قام (برنامج الديوانية) بعقد لقاءات ودية لشابات الأعمال بصفه دوريه وذلك للاستفادة من تجاربهن وخبراتهن بحضور ضيف شرف في كل لقاء، بينما (برنامج تمكين) يهدف لدراسة الأنظمه واللوائح التي تعني بالعمل الحر للسيدات بغرض تحسين البيئة التشريعية ووضع حلول ومقترحات ورفعها للمسؤولين في الجهات ذات العلاقة.
أنا اقدر
أما (برنامج أنا اقدر)، كما تقول وجدان السعيد فيهدف إلى نشر ثقافة العمل الحر من خلال زيارات ميدانيه إلى تجمعات الفتيات (مدارس – جامعات ..الخ) وتشجيعهن على المبادرة والإبداع وتحفيزهن على خلق فرص العمل بدلا من طلبها، بالإضافة إلى صنع جيل جديد من الشابات السعوديات القادرات على بدء مشاريعهن الخاصة.
وكذلك الحصول على فرصة الالتحاق بدورات تدريبية، والاشتراك في مؤتمرات، والاجتماعات المحلية والعالمية، وكل ذلك من شأنها أن تعزز المهارات وأن تفتح الآفاق إلى فرص جديدة والحصول على فرصة تمثيل مجالس شباب وشابات الأعمال في مؤتمرات إقليمية ودولية، بالإضافة للحصول على فرصة تكوين علاقات مع أعضاء المجلس، ومجموعة كبيرة من رجال الأعمال السعوديين والعالميين، وكذلك المشاركة في العمل الحقيقي من خلال الالتحاق بلجان مجلس شابات الأعمال مع أعضاء آخريات يكرسن بعضا من وقتهن للقيام بهذه الأعمال، والحصول على فرصة لتمويل الأعمال من خلال التعرف على الجهات التمويلية والداعمة بالمملكة، معتبرة أن معرض شباب وشابات الأعمال يمثل فرصة وحدث في غاية الأهمية، حيث يعقد كل عامين و يحظى بمشاركة كبيرة ومتميزة لعرض مشاريع وأفكار الشباب والشابات أمام أهالي المنطقة.