.. باستعراض الكتاب الذي وضعته الدكتورة ملكة حسين صابر بعنوان: «التقويم التربوي» نواصل اليوم الحديث عن إصدارات مركز النشر العلمي بجامعة الملك عبدالعزيز. وقد جاء في المقدمة:
إن للمنهج ثلاثة جوانب رئيسة هي: الجانب الأول: ينحصر في تحديد الأهداف.
الجانب الثاني: يتمثل في وضع الخطط والبرامج اللازمة لتحقيق هذه الأهداف عن طريق تحديد الجوانب المختلفة للمنهج واختيار الأنشطة والطرق والوسائل المناسبة.
الجانب الثالث: تقويم المنهج لنتائج العملية التعليمية بكافة أبعادها.
الكتاب الثاني من تأليف الأستاذ الدكتور صالح بن عبدالعزيز بن عبدالكريم وعنوانه:
«الجامعة وبناء الذات» ومما جاء في المقدمة: التعليم عموما، والتعليم العالي بصفة خاصة، أحد مرتكزات الأمم ومعلم من معالم حضارتها، ومن هنا كان الاهتمام به على مستوى مملكتنا الحبيبة وحظي من ولاة الأمر بمزيد من العناية، ولعل الجامعات هي المنارات الكبيرة الواضحة للتعليم العالي. وقد مرت التجربة السعودية بأطوار متعددة بالنسبة للجامعات، حتى لوائحها وأنظمتها الدراسية والإدارية والمالية جرت عليها سنة التغير والتبديل، ومن هنا كان اهتمام الكتاب، وكذا الصحافة بموضوع الجامعات».
والكتاب الثالث وضعه الأستاذ الدكتور شهاب أحمد جمال الدين وعنوانه: «الأعمال والتجارة الإلكترونية» وفي مقدمته يقول المؤلف: يهدف هذا الكتاب إلى تقديم المعرفة المناسبة بالأعمال التجارية الإلكترونية لكل من المديرين الحاليين والمستقبليين وتوعيتهم بالمهارات العملية اللازمة التي ستساعدهم في الإبحار بمؤسساتهم إلى بر الأعمال التجارية الإلكترونية، والهدف الرئيسي الثاني من هذا الكتاب هو تحديد واستعراض القرارات الإدارية الرئيسية المطلوبة للمنشآت الراغبة في التحول نحو الأعمال التجارية الإلكترونية».
ونأتي أخيرا للكتاب الأخير وهو من تأليف الأستاذ الدكتور عبدالله بن سيف الأزدي وعنوانه:
«الديون والبنوك ـ رؤية اجتماعية اقتصادية في ضوء الكتاب والسنة» وقد جاء في مقدمته: موضوع الديون والبنوك موضوع مهم، إذ هو قضية اجتماعية شائكة ومتشابكة، وظاهرة بارزة محسوسة ملموسة بين أفراد المجتمع كله، ولا يكاد يخلو أحد من الناس من الدين سواء كان غنيا أو فقيرا، وكذلك الهيئات والمؤسسات، والجمعيات، والدول، والجماعات، وأصبحت البنوك معابر تمر بها الديون، بل أصبحت دائنة».
تحية لجامعة الملك عبدالعزيز والشكر لأخي الدكتور أحمد بن عبدالله اليوسف الذي أفضل بإهدائي هذه الإصدارات القيمة.
آية: {وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون} الأنفال: 33.
وحديث: «ارحموا ترحموا واغفروا يغفر لكم» رواه أحمد.
شعر نابض:
أشد الغم عندي في سرور تيقن عنه صاحبه انتقالا
إن للمنهج ثلاثة جوانب رئيسة هي: الجانب الأول: ينحصر في تحديد الأهداف.
الجانب الثاني: يتمثل في وضع الخطط والبرامج اللازمة لتحقيق هذه الأهداف عن طريق تحديد الجوانب المختلفة للمنهج واختيار الأنشطة والطرق والوسائل المناسبة.
الجانب الثالث: تقويم المنهج لنتائج العملية التعليمية بكافة أبعادها.
الكتاب الثاني من تأليف الأستاذ الدكتور صالح بن عبدالعزيز بن عبدالكريم وعنوانه:
«الجامعة وبناء الذات» ومما جاء في المقدمة: التعليم عموما، والتعليم العالي بصفة خاصة، أحد مرتكزات الأمم ومعلم من معالم حضارتها، ومن هنا كان الاهتمام به على مستوى مملكتنا الحبيبة وحظي من ولاة الأمر بمزيد من العناية، ولعل الجامعات هي المنارات الكبيرة الواضحة للتعليم العالي. وقد مرت التجربة السعودية بأطوار متعددة بالنسبة للجامعات، حتى لوائحها وأنظمتها الدراسية والإدارية والمالية جرت عليها سنة التغير والتبديل، ومن هنا كان اهتمام الكتاب، وكذا الصحافة بموضوع الجامعات».
والكتاب الثالث وضعه الأستاذ الدكتور شهاب أحمد جمال الدين وعنوانه: «الأعمال والتجارة الإلكترونية» وفي مقدمته يقول المؤلف: يهدف هذا الكتاب إلى تقديم المعرفة المناسبة بالأعمال التجارية الإلكترونية لكل من المديرين الحاليين والمستقبليين وتوعيتهم بالمهارات العملية اللازمة التي ستساعدهم في الإبحار بمؤسساتهم إلى بر الأعمال التجارية الإلكترونية، والهدف الرئيسي الثاني من هذا الكتاب هو تحديد واستعراض القرارات الإدارية الرئيسية المطلوبة للمنشآت الراغبة في التحول نحو الأعمال التجارية الإلكترونية».
ونأتي أخيرا للكتاب الأخير وهو من تأليف الأستاذ الدكتور عبدالله بن سيف الأزدي وعنوانه:
«الديون والبنوك ـ رؤية اجتماعية اقتصادية في ضوء الكتاب والسنة» وقد جاء في مقدمته: موضوع الديون والبنوك موضوع مهم، إذ هو قضية اجتماعية شائكة ومتشابكة، وظاهرة بارزة محسوسة ملموسة بين أفراد المجتمع كله، ولا يكاد يخلو أحد من الناس من الدين سواء كان غنيا أو فقيرا، وكذلك الهيئات والمؤسسات، والجمعيات، والدول، والجماعات، وأصبحت البنوك معابر تمر بها الديون، بل أصبحت دائنة».
تحية لجامعة الملك عبدالعزيز والشكر لأخي الدكتور أحمد بن عبدالله اليوسف الذي أفضل بإهدائي هذه الإصدارات القيمة.
آية: {وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون} الأنفال: 33.
وحديث: «ارحموا ترحموا واغفروا يغفر لكم» رواه أحمد.
شعر نابض:
أشد الغم عندي في سرور تيقن عنه صاحبه انتقالا