تسلمت هيئة حقوق الإنسان شكوى من أبرز المشرعين والمحرضين لتنظيم القاعدة في المملكة، وأبرز المطلوبين المدرجين في قائمة 26 وزعيم خلية 16 بتعرضه لتجاوزات من قبل الحراسات الناقلة له لمقر المحكمة، واجتمع ممثل هيئة حقوق الإنسان مع المتهم لمدة نصف ساعة تمهيدا لرفع تلك الشكوى والتجاوزات لجهات الاختصاص.
وعقدت المحكمة الجزائية المتخصصة أمس جلسة لتسلم جواب المتهم الرئيسي في خلية 16 والذي طالب من رئيس الجلسة إمهاله وقتا حتى الجلسة المقبلة، موضحا أنه اجتمع مع محاميه السبت الماضي واستلم منه المذكرة الدفاعية.
وقال المتهم «قمت بتعديل ثلث المذكرة الدفاعية وبقي ثلثاها وأحتاج عدة أيام لإكمالها بشكل نهائي، وسنزور محامي يوم الخميس ليتسلم التعديل ليعمل على اكمال المذكرة الدفاعية بشكل نهائي وسأقدمها الجلسة المقبلة». ومكن رئيس الجلسة المتهم من ذلك وأمهله حتى موعد الجلسة المقبلة لتقديم جوابه بشكل نهائي على التهم الموجهة ضده. يذكر أن ابرز التهم التي سبق أن وجهها المدعي العام ضد المتهم الأول والرئيسي في خلية 16 إنشاؤه وتزعمه خلية إرهابية تابعة لتنظيم القاعدة الإرهابي في المنطقة الجنوبية، تسعى لتحقيق أهداف التنظيم الإرهابي، اشتراكه في إنشاء خلية إرهابية بجدة تهدف لتنفيذ أعمال إرهابية واستئجاره وكرا إرهابيا لذلك الغرض، شروعه في الاستعدادات للقيام بتلك الأعمال الإرهابية، اشتراكه بالتحريض والتستر والتواطؤ في عدة عمليات إرهابية بعلمه أثناء إقامته مع أعضاء تنظيم القاعدة الإرهابي عن عدد منها. كما وصف المدعي العام المتهم بأنه من أمر أعضاء تنظيم القاعدة الارهابي بتنفيذ العملية الارهابية في ينبع، إضافة لارتباطه عضوي تنظيم القاعدة الإرهابي اللذين قتلا في مواجهة أمنية بالطائف بقائد التنظيم الإرهابي الهالك عبدالعزيز المقرن، وأنه أمرهما بالقيام بعملية إرهابية في جدة تتمثل في اقتحام مسلح لإحدى الشركات أو المجمعات السكنية.
وكشفت لائحة التهم شروع المتهم الرئيسي في قتل أحد رجال الأمن في إحدى نقاط التفتيش أثناء هروبه إلى الرياض واستعداده لقتل رجال الأمن أثناء محاولة القبض عليه بناء على معتقد فاسد بكفرهم واستباحة دمائهم.
ووجه المدعي العام للمتهم الرئيسي والذي تم القبض عليه في منتزه المفتاحة في أبها عام 1425هـ خلال محاولته التخفي عن أعين رجال الأمن، سعيه لمقاتلة المستأمنين والمعاهدين في جميع أنحاء العالم واعتناقه المنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة واعتقاده باستباحة الدماء المعصومة بدين أو بذمة في المملكة. وضمت لائحة التهم تحريضه أعضاء تنظيم القاعدة الإرهابي من المطلوبين أمنيا على قائمة 26 على استمرارهم في أعمالهم الإرهابية وعدم تسليم أنفسهم للسلطات الأمنية بنشر مذكرة تدعو إلى ذلك.
وعقدت المحكمة الجزائية المتخصصة أمس جلسة لتسلم جواب المتهم الرئيسي في خلية 16 والذي طالب من رئيس الجلسة إمهاله وقتا حتى الجلسة المقبلة، موضحا أنه اجتمع مع محاميه السبت الماضي واستلم منه المذكرة الدفاعية.
وقال المتهم «قمت بتعديل ثلث المذكرة الدفاعية وبقي ثلثاها وأحتاج عدة أيام لإكمالها بشكل نهائي، وسنزور محامي يوم الخميس ليتسلم التعديل ليعمل على اكمال المذكرة الدفاعية بشكل نهائي وسأقدمها الجلسة المقبلة». ومكن رئيس الجلسة المتهم من ذلك وأمهله حتى موعد الجلسة المقبلة لتقديم جوابه بشكل نهائي على التهم الموجهة ضده. يذكر أن ابرز التهم التي سبق أن وجهها المدعي العام ضد المتهم الأول والرئيسي في خلية 16 إنشاؤه وتزعمه خلية إرهابية تابعة لتنظيم القاعدة الإرهابي في المنطقة الجنوبية، تسعى لتحقيق أهداف التنظيم الإرهابي، اشتراكه في إنشاء خلية إرهابية بجدة تهدف لتنفيذ أعمال إرهابية واستئجاره وكرا إرهابيا لذلك الغرض، شروعه في الاستعدادات للقيام بتلك الأعمال الإرهابية، اشتراكه بالتحريض والتستر والتواطؤ في عدة عمليات إرهابية بعلمه أثناء إقامته مع أعضاء تنظيم القاعدة الإرهابي عن عدد منها. كما وصف المدعي العام المتهم بأنه من أمر أعضاء تنظيم القاعدة الارهابي بتنفيذ العملية الارهابية في ينبع، إضافة لارتباطه عضوي تنظيم القاعدة الإرهابي اللذين قتلا في مواجهة أمنية بالطائف بقائد التنظيم الإرهابي الهالك عبدالعزيز المقرن، وأنه أمرهما بالقيام بعملية إرهابية في جدة تتمثل في اقتحام مسلح لإحدى الشركات أو المجمعات السكنية.
وكشفت لائحة التهم شروع المتهم الرئيسي في قتل أحد رجال الأمن في إحدى نقاط التفتيش أثناء هروبه إلى الرياض واستعداده لقتل رجال الأمن أثناء محاولة القبض عليه بناء على معتقد فاسد بكفرهم واستباحة دمائهم.
ووجه المدعي العام للمتهم الرئيسي والذي تم القبض عليه في منتزه المفتاحة في أبها عام 1425هـ خلال محاولته التخفي عن أعين رجال الأمن، سعيه لمقاتلة المستأمنين والمعاهدين في جميع أنحاء العالم واعتناقه المنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة واعتقاده باستباحة الدماء المعصومة بدين أو بذمة في المملكة. وضمت لائحة التهم تحريضه أعضاء تنظيم القاعدة الإرهابي من المطلوبين أمنيا على قائمة 26 على استمرارهم في أعمالهم الإرهابية وعدم تسليم أنفسهم للسلطات الأمنية بنشر مذكرة تدعو إلى ذلك.