الأزمات تظهر دائما معدن الأشخاص، وديون الاتحاد كشفت حقيقة الوضع في العميد.
كتب على الاتحاد أن يكون عرضة دائما لعبث الحاقدين والكارهين الذين لا يريدون له استقرارا.
في الاتحاد اختلط الحابل بالنابل.. في العميد ضاع الصالح وسط فساد الطالح.
البعض يريد إشعالها نارا ويسكب عليها مزيدا من البنزين.
يريدون أن يحولوا العميد إلى ساحة قتال لتصفية حساباتهم وفرض سيطرتهم.
السيناريوهات المتوقعة للعميد يسيطر عليها التشاؤم.
بوادر الأمل تلوح وتختفي بسرعة البرق من سماء العميد.
ما يدعو للدهشة والاستغراب غياب التحركات الإدارية المبكرة لتسوية الديون،
فالخطوات الفعالة بدأت قبل مباراة السوبر بأيام.
العميد مختلف في كل شيء حتى في مشاكله وأزماته.
فالأزمة الأخيرة تعامل معها الإعلام بأشكال مختلفة وكل غنى فيها على ليلاه.
وتوزعت تلك التوجهات وفقا للمصالح «الخاصة» والشخصية.
في الاتحاد فقط هناك إعلام المؤثر، وإعلام الداعم، وإعلام مع «نفسه»، وأخيرا الإعلام الجديد صوت الإدارة الخفي.
التوجهات الإعلامية واختلافها يعود بفوائد مهنية كثيرة للمتلقي عندما تكون بدوافع مهنية بحتة.
ما يحصل في الاتحاد تحركه الأهواء الشخصية والمصالح الخاصة أو الأحقاد الدفينة.
لم يلتفتوا للنواة الحقيقية والسبب الرئيسي لمشاكل العميد.
استمرار المشهد الاتحادي بهذه التفاصيل ستكون نهايته مأساوية.
في الاتحاد فقط مصير مجهول لتسجيل اللاعبين الأجانب.
البداية الممتازة التي حققها الفريق عكست روح اللاعبين العالية.
استمرار الأزمة المالية والأجواء الحالية سيحبط روح اللاعبين.
الحديث الفضائي للمنتشري يستوجب توضيحا من إدارة الفايز.
خلوديات
الفوارق البدنية كانت واضحة للاعبي الاتحاد بين مباراتي السوبر وافتتاحية الدوري.
في أسوأ ظروفه فاز الاتحاد على الشباب برباعية.
لا تظلمن إذا ما كنت مقتدرا ... فالظلم مرتعه يفضي إلى الندم
تنام عينك والمظلوم منتبه ... يدعو عليك وعين الله لم تنم
w!!Article.extended.picture_caption!!
كتب على الاتحاد أن يكون عرضة دائما لعبث الحاقدين والكارهين الذين لا يريدون له استقرارا.
في الاتحاد اختلط الحابل بالنابل.. في العميد ضاع الصالح وسط فساد الطالح.
البعض يريد إشعالها نارا ويسكب عليها مزيدا من البنزين.
يريدون أن يحولوا العميد إلى ساحة قتال لتصفية حساباتهم وفرض سيطرتهم.
السيناريوهات المتوقعة للعميد يسيطر عليها التشاؤم.
بوادر الأمل تلوح وتختفي بسرعة البرق من سماء العميد.
ما يدعو للدهشة والاستغراب غياب التحركات الإدارية المبكرة لتسوية الديون،
فالخطوات الفعالة بدأت قبل مباراة السوبر بأيام.
العميد مختلف في كل شيء حتى في مشاكله وأزماته.
فالأزمة الأخيرة تعامل معها الإعلام بأشكال مختلفة وكل غنى فيها على ليلاه.
وتوزعت تلك التوجهات وفقا للمصالح «الخاصة» والشخصية.
في الاتحاد فقط هناك إعلام المؤثر، وإعلام الداعم، وإعلام مع «نفسه»، وأخيرا الإعلام الجديد صوت الإدارة الخفي.
التوجهات الإعلامية واختلافها يعود بفوائد مهنية كثيرة للمتلقي عندما تكون بدوافع مهنية بحتة.
ما يحصل في الاتحاد تحركه الأهواء الشخصية والمصالح الخاصة أو الأحقاد الدفينة.
لم يلتفتوا للنواة الحقيقية والسبب الرئيسي لمشاكل العميد.
استمرار المشهد الاتحادي بهذه التفاصيل ستكون نهايته مأساوية.
في الاتحاد فقط مصير مجهول لتسجيل اللاعبين الأجانب.
البداية الممتازة التي حققها الفريق عكست روح اللاعبين العالية.
استمرار الأزمة المالية والأجواء الحالية سيحبط روح اللاعبين.
الحديث الفضائي للمنتشري يستوجب توضيحا من إدارة الفايز.
خلوديات
الفوارق البدنية كانت واضحة للاعبي الاتحاد بين مباراتي السوبر وافتتاحية الدوري.
في أسوأ ظروفه فاز الاتحاد على الشباب برباعية.
لا تظلمن إذا ما كنت مقتدرا ... فالظلم مرتعه يفضي إلى الندم
تنام عينك والمظلوم منتبه ... يدعو عليك وعين الله لم تنم
w!!Article.extended.picture_caption!!