برهن ناديا الأهلي والهلال على نجاحهما في التعاطي مع قوانين الفيفا وحفظ حقوقهما في قضيتي محترفيهما خايرو بالمينو وويسلي لوبيز، وأفشلا محاولات الابتزاز و«لي الذراع» التي حاول النجمان فيها الركض خلف مصالحهما الشخصية والقفز فوق مصالح الناديان الذين يلعبان لهما.
وأجبرا على الخضوع للأمر الواقع والعودة مكرهين للتفاوض والبحث عن الحلول الودية، بعد أن وجدا الطرق مسدودة إثر تعامل إدارة الناديين بالمطالبة بحقوقها عبر الطرق الرسمية.
حيث رفضت الإدارة الأهلاوية في وقت سابق التعاطي بشكل ودي مع نادي راسينج كلوب الأرجنتيني بشأن المحترف السابق خايرو بالومينو الذي تشبث بالرحيل، إذ طالبت بدفع الشرط الجزائي بعد أن خالف اللاعب قواعد تعاقده مع الفريق وقبل النادي الأرجنتيني وهي ما جعلته يتراجع في حينها.
وهو الأمر ذاته الذي دفع بفريق ستيوا بوخارست الروماني تجميد فكرة التعاقد مع المهاجم البرازيلي ويسلي لوبيز بسبب رحيله وتفاوضه بعيدا عن ناديه الذي اشترط مبلغا معينا للتنازل عنه يوازي ما دفع به أو قبول اللاعب بالمخالصة المرضية للنادي العاصمي، بعد رفضه عروضا مختلفة في الدول المجاورة ومغربة لكنه أصر على الشرط الجزائي الكبير أو دفع رواتبه.
وبين الحالتين أصبح اللاعبين في مأزق حرج يخضعهما للقبول بشرطي الناديين أو القبول ببقائهما خارج الحسابات هذا الموسم حتى نهاية عقدهما.
واستفاد الهلال كثيرا من تجربته الناجحة مع نيفيز الذي رفض الاستمرار وأجبرته الإدارة إقناع ناديه البرزيلي الموافقة على شروط الزعيم وحققت مكاسبا من الصفقة.
وأجبرا على الخضوع للأمر الواقع والعودة مكرهين للتفاوض والبحث عن الحلول الودية، بعد أن وجدا الطرق مسدودة إثر تعامل إدارة الناديين بالمطالبة بحقوقها عبر الطرق الرسمية.
حيث رفضت الإدارة الأهلاوية في وقت سابق التعاطي بشكل ودي مع نادي راسينج كلوب الأرجنتيني بشأن المحترف السابق خايرو بالومينو الذي تشبث بالرحيل، إذ طالبت بدفع الشرط الجزائي بعد أن خالف اللاعب قواعد تعاقده مع الفريق وقبل النادي الأرجنتيني وهي ما جعلته يتراجع في حينها.
وهو الأمر ذاته الذي دفع بفريق ستيوا بوخارست الروماني تجميد فكرة التعاقد مع المهاجم البرازيلي ويسلي لوبيز بسبب رحيله وتفاوضه بعيدا عن ناديه الذي اشترط مبلغا معينا للتنازل عنه يوازي ما دفع به أو قبول اللاعب بالمخالصة المرضية للنادي العاصمي، بعد رفضه عروضا مختلفة في الدول المجاورة ومغربة لكنه أصر على الشرط الجزائي الكبير أو دفع رواتبه.
وبين الحالتين أصبح اللاعبين في مأزق حرج يخضعهما للقبول بشرطي الناديين أو القبول ببقائهما خارج الحسابات هذا الموسم حتى نهاية عقدهما.
واستفاد الهلال كثيرا من تجربته الناجحة مع نيفيز الذي رفض الاستمرار وأجبرته الإدارة إقناع ناديه البرزيلي الموافقة على شروط الزعيم وحققت مكاسبا من الصفقة.