نجحت السيدة موضي في تسويق وبيع الفحم الذي تنتجه الجمعية النسائية في عنيزة (قطرة) ممثلة بمصنع الفحم التابع للجمعية، مشيرة إلى أنها حين اكتشفت إقبال الناس على الفحم من خلال عملها في المصنع، تقدمت للجمعية لتسويق الفحم وحرصت وبدعم من الجمعية على الاستقلال بمحل لها في سوق المسوكف الشعبي بالمحافظة مع الحفاظ على وظيفتها بالجمعية.
وذكرت أنها تأخذ الفحم من الجمعية بسعر الجملة وتبيعه للناس بسعر التجزئة، لافتة إلى أصبحت تعشق العمل لأنه يدر عليها دخلا جيدا، مرجعة الاقبال الشديد على شراء الفحم إلى أنه يعتبر أحد الأساسيات في إيقاد النار ويبقي الجمر الناتج منه للاستفادة منه في التدفئة فترة طويلة، إضافة إلى استخدامه كجمر للبخور في المناسبات.
وبينت موضى أنها شاركت في العديد من المهرجانات التي وجدت فيها سوقا جيدة لبيع المنتجات المحلية، مؤكدة أنها على استعداد في جميع المناسبات خصوصا أن محافظة عنيزة تشهد مجموعة جيدة من المهرجانات المحلية والشعبية التي تعرض منتجات المبدعين والمبدعات، معتبرة سوق المسوكف الشعبي الذي شيده أبناء عبدالله الحمد الزامل رحمه الله شكل مناخا مناسبا للمنتجات الحرفية والمحلية.
وذكرت أن الجمعية النسائية اتخذت مكانا لعرض أعمالها ونتاجها في عنيزة، ومنحتهن دعما لا محدودا لبيع أعمالهن ولقين التشجيع من الجميع، واعدة بتقديم المزيد من النشاط والإبداع في مجالات تتناسب مع نشاطات المرأة وسط جو من الخصوصية.
وذكرت أنها تأخذ الفحم من الجمعية بسعر الجملة وتبيعه للناس بسعر التجزئة، لافتة إلى أصبحت تعشق العمل لأنه يدر عليها دخلا جيدا، مرجعة الاقبال الشديد على شراء الفحم إلى أنه يعتبر أحد الأساسيات في إيقاد النار ويبقي الجمر الناتج منه للاستفادة منه في التدفئة فترة طويلة، إضافة إلى استخدامه كجمر للبخور في المناسبات.
وبينت موضى أنها شاركت في العديد من المهرجانات التي وجدت فيها سوقا جيدة لبيع المنتجات المحلية، مؤكدة أنها على استعداد في جميع المناسبات خصوصا أن محافظة عنيزة تشهد مجموعة جيدة من المهرجانات المحلية والشعبية التي تعرض منتجات المبدعين والمبدعات، معتبرة سوق المسوكف الشعبي الذي شيده أبناء عبدالله الحمد الزامل رحمه الله شكل مناخا مناسبا للمنتجات الحرفية والمحلية.
وذكرت أن الجمعية النسائية اتخذت مكانا لعرض أعمالها ونتاجها في عنيزة، ومنحتهن دعما لا محدودا لبيع أعمالهن ولقين التشجيع من الجميع، واعدة بتقديم المزيد من النشاط والإبداع في مجالات تتناسب مع نشاطات المرأة وسط جو من الخصوصية.