ألغت وزارة التربية والتعليم مهام المشرف المنسق المباشر في المدارس.
جاء ذلك في خطاب وجهه نائب وزير التربية والتعليم الدكتور خالد السبتي إلى مديري التربية والتعليم، أكد فيه إيقاف العمل بقرار الإشراف المباشر من خلال المشرف المنسق الذي أقر عام 1427، وجميع ما يترتب عليها من مهام على أن تطلب جميع البيانات من مديري المدارس مباشرة عن طريق القنوات الإلكترونية ذات العلاقة وذلك لتوفير المعلومات والبيانات والتقارير الخاصة بالمدارس والمعلمين والطلاب من خلال البرامج ذات العلاقة.
وجاء في التعميم الوزاري، أهمية بناء المهام والبرامج للمشرفين التربويين والمشرفات التربويات على أن تحقق استثمار المشرف والمشرفة التربوية لكامل اليوم الدراسي في المدرسة بالتركيز على أولوية القيادة المدرسية، التخطيط المدرسي، بناء القدرات المهنية للعاملين في المدرسة، التعليم النشط، استراتيجيات التدريس، التقويم وأدواته وفق نماذج سجلات المتابعة الإلكترونية المرفقة وبما يعادل 75 في المائة من وقت المشرف والمشرفة في المدرسة وفق نظام الخدمة المدنية.
وجاء في التعميم التأكيد على المهام الأساسية للمشرف والمشرفة التربوية المرتبطة بعمليات التعليم والتعلم داخل المدرسة وألا يكلف بأية مهام أخرى تؤدي إلى الإخلال بخطط الإشراف المعتمدة.
وأكدت الوزارة على المشرف التربوي والمشرفة التربوية تنويع الأساليب الإشرافية مثل المداولات الإشرافية والدروس التطبيقية واللقاءات والقراءات الموجهة والنشرات الإشرافية والزيارات المتبادلة وغيرها أثناء الزيارات الإشرافية للمدرسة مع ضرورة التركيز على تنفيذ الزيارة الصفية لجميع المعلمين وتكثيفها للمعلمين ذوي الحاجة والجدد، مع المتابعة الدقيقة للمعلمين حديثي التعيين في سنة التجربة والمنقولين وذوي الأداء المنخفض وتقديم الدعم اللازم لتطوير أدائهم بحيث لا تقل عن زيارتين في الفصل الدراسي.
كما أكدت الوزارة أهمية المشاركة الفاعلة في تنفيذ الاختبارات التحصيلية لكل الطلاب ومتابعة المستفيد منها لجميع المعلمين والمعلمات من موقع الاختبارات التحصيلية على الشبكة العنكبوتية للوزارة لتنفيذ عمليات قياس وتقويم تحصيلية معيارية لطلابهم في نهاية كل فصل، وأن تكون خطة المشرف التربوي والمشرفة التربوية منبثقة من خطة القسم ومرتبطة مع خطط إدارة الإشراف التربوي ومنسجمة مع أهدافها.
وشددت الوزارة على أهمية تقويم مديري ومديرات المدارس ومتابعة تطوير أدائهم المهني وفق الدليل التنظيمي والإجرائي لمدارس التعليم العام، وبناء البرامج التطويرية في مجال التخصص وتنفيذها والتركيز على المهام الفنية التخصصية الداعمة للتعليم والتعلم داخل المدرسة، وتقديم التغذية الراجعة حول المقررات والمناهج الدراسية لتطويرها وتحسينها.
وأهابت الوزارة بقياداتها تشكيل لجان من الإدارات العامة للإشراف التربوي لمتابعة ذلك وتقديم الدعم المناسب.
من جهة أخرى، أصدر وزير التربية والتعليم الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود، تعميما يلزم كافة المدارس بمراحلها الثلاث بالاحتفال باليوم الوطني الـ83 خلال يومي 18 و19 من الشهر الجاري.
وحدد تعميم الوزير آلية الاحتفال في المدارس من خلال تشكيل لجنة برئاسة المدير، وعضوية رائد النشاط، ومعلمي التربية الإسلامية والوطنية والرياضية والفنية واللغة العربية والتاريخ، لإعداد خطة متكاملة للاحتفاء باليوم الوطني الذي يوافق يوم الاثنين 17 من ذي القعدة الجاري.
وجاء في التعميم أنه تمت دعوة رجال الأمن لتقديم برامج حوارية عن أهمية الأمن في بلادنا ودور المواطن في تحقيقه، وإقامة لقاء حواري أو محاضرة يشارك فيها معلمو ومعلمات المدرسة.
جاء ذلك في خطاب وجهه نائب وزير التربية والتعليم الدكتور خالد السبتي إلى مديري التربية والتعليم، أكد فيه إيقاف العمل بقرار الإشراف المباشر من خلال المشرف المنسق الذي أقر عام 1427، وجميع ما يترتب عليها من مهام على أن تطلب جميع البيانات من مديري المدارس مباشرة عن طريق القنوات الإلكترونية ذات العلاقة وذلك لتوفير المعلومات والبيانات والتقارير الخاصة بالمدارس والمعلمين والطلاب من خلال البرامج ذات العلاقة.
وجاء في التعميم الوزاري، أهمية بناء المهام والبرامج للمشرفين التربويين والمشرفات التربويات على أن تحقق استثمار المشرف والمشرفة التربوية لكامل اليوم الدراسي في المدرسة بالتركيز على أولوية القيادة المدرسية، التخطيط المدرسي، بناء القدرات المهنية للعاملين في المدرسة، التعليم النشط، استراتيجيات التدريس، التقويم وأدواته وفق نماذج سجلات المتابعة الإلكترونية المرفقة وبما يعادل 75 في المائة من وقت المشرف والمشرفة في المدرسة وفق نظام الخدمة المدنية.
وجاء في التعميم التأكيد على المهام الأساسية للمشرف والمشرفة التربوية المرتبطة بعمليات التعليم والتعلم داخل المدرسة وألا يكلف بأية مهام أخرى تؤدي إلى الإخلال بخطط الإشراف المعتمدة.
وأكدت الوزارة على المشرف التربوي والمشرفة التربوية تنويع الأساليب الإشرافية مثل المداولات الإشرافية والدروس التطبيقية واللقاءات والقراءات الموجهة والنشرات الإشرافية والزيارات المتبادلة وغيرها أثناء الزيارات الإشرافية للمدرسة مع ضرورة التركيز على تنفيذ الزيارة الصفية لجميع المعلمين وتكثيفها للمعلمين ذوي الحاجة والجدد، مع المتابعة الدقيقة للمعلمين حديثي التعيين في سنة التجربة والمنقولين وذوي الأداء المنخفض وتقديم الدعم اللازم لتطوير أدائهم بحيث لا تقل عن زيارتين في الفصل الدراسي.
كما أكدت الوزارة أهمية المشاركة الفاعلة في تنفيذ الاختبارات التحصيلية لكل الطلاب ومتابعة المستفيد منها لجميع المعلمين والمعلمات من موقع الاختبارات التحصيلية على الشبكة العنكبوتية للوزارة لتنفيذ عمليات قياس وتقويم تحصيلية معيارية لطلابهم في نهاية كل فصل، وأن تكون خطة المشرف التربوي والمشرفة التربوية منبثقة من خطة القسم ومرتبطة مع خطط إدارة الإشراف التربوي ومنسجمة مع أهدافها.
وشددت الوزارة على أهمية تقويم مديري ومديرات المدارس ومتابعة تطوير أدائهم المهني وفق الدليل التنظيمي والإجرائي لمدارس التعليم العام، وبناء البرامج التطويرية في مجال التخصص وتنفيذها والتركيز على المهام الفنية التخصصية الداعمة للتعليم والتعلم داخل المدرسة، وتقديم التغذية الراجعة حول المقررات والمناهج الدراسية لتطويرها وتحسينها.
وأهابت الوزارة بقياداتها تشكيل لجان من الإدارات العامة للإشراف التربوي لمتابعة ذلك وتقديم الدعم المناسب.
من جهة أخرى، أصدر وزير التربية والتعليم الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود، تعميما يلزم كافة المدارس بمراحلها الثلاث بالاحتفال باليوم الوطني الـ83 خلال يومي 18 و19 من الشهر الجاري.
وحدد تعميم الوزير آلية الاحتفال في المدارس من خلال تشكيل لجنة برئاسة المدير، وعضوية رائد النشاط، ومعلمي التربية الإسلامية والوطنية والرياضية والفنية واللغة العربية والتاريخ، لإعداد خطة متكاملة للاحتفاء باليوم الوطني الذي يوافق يوم الاثنين 17 من ذي القعدة الجاري.
وجاء في التعميم أنه تمت دعوة رجال الأمن لتقديم برامج حوارية عن أهمية الأمن في بلادنا ودور المواطن في تحقيقه، وإقامة لقاء حواري أو محاضرة يشارك فيها معلمو ومعلمات المدرسة.