شاركت جامعة جازان ممثلة بمركز أبحاث المؤثرات العقلية في معرض وملتقى مراكز التميز البحثي بالجامعات السعودية الذي أطلقه نائب وزير التعليم العالي الدكتور أحمد بن محمد السيف بمقر الوزارة بهدف التعريف بإنجازات مراكز التميز البحثي وإسهاماتها في رفع مستوى البحث العلمي في جامعات المملكة والتسويق للمنتجات المعرفية والمشاريع البحثية وبراءات الاختراع لهذه المراكز، بالإضافة إلى تفعيل وتطوير العلاقة بينها وبين رجال الأعمال والقطاع الخاص.
وحول مشاركة جامعة جازان في هذا الملتقى أكد عميد البحث العلمي ومدير مركز أبحاث المؤثرات العقلية الدكتور رشاد بن محمد السنوسي بأن مشاركة الجامعة ممثلة بـ«سارك» تهدف إلى نشر ما حققه المركز من منجزات خلال الفترة الوجيزة من إنشائه مبينا أن «سارك» تسعى لتوفير المعلومات العلمية والموضوعية والتي ستدعم اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن قضايا تعاطي المؤثرات العقلية حيث يضم باحثين من جميع الكليات الطبية والصحية في الجامعة ويدعم البحوث التي تهدف إلى تحديد العوامل التي من شأنها تعريض الناس لخطر تزايد تعاطي المؤثرات العقلية.
وأوضح السنوسي بأن المركز عازم خلال السنوات الثلاث القادمة على دعم البحوث لمنع تعاطي المؤثرات العقلية والإدمان عليها والتخفيف من آثار نتائجها والتي تشمل المشاكل الخطيرة الناتجة من تعاطي القات والتدخين والأمفيتامين، إضافة إلى الآثار الطبية والنفسية المصاحبة.
وأرجع السنوسي أسباب التقدم الذي يتحقق للمركز إلى الدعم الكبير الذي يوليه المدير الدكتور محمد بن علي هيازع للمركز من خلال إتاحة فرص المشاركة في مختلف المحافل الصحية المحلية والعالمية التي تساعده على تنفيذ رسالته السامية تجاه مجتمع المنطقة والوطن، وأضاف السنوسي بأن إدارته حريصة على مشاركة العالم في جميع احتفالاته في الأيام والفعاليات الصحية التي تتوافق مع تطلعات المنطقة وجعلها في مصاف المناطق المتحضرة التي تسهم في رفع راية الوطن.
وحول مشاركة جامعة جازان في هذا الملتقى أكد عميد البحث العلمي ومدير مركز أبحاث المؤثرات العقلية الدكتور رشاد بن محمد السنوسي بأن مشاركة الجامعة ممثلة بـ«سارك» تهدف إلى نشر ما حققه المركز من منجزات خلال الفترة الوجيزة من إنشائه مبينا أن «سارك» تسعى لتوفير المعلومات العلمية والموضوعية والتي ستدعم اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن قضايا تعاطي المؤثرات العقلية حيث يضم باحثين من جميع الكليات الطبية والصحية في الجامعة ويدعم البحوث التي تهدف إلى تحديد العوامل التي من شأنها تعريض الناس لخطر تزايد تعاطي المؤثرات العقلية.
وأوضح السنوسي بأن المركز عازم خلال السنوات الثلاث القادمة على دعم البحوث لمنع تعاطي المؤثرات العقلية والإدمان عليها والتخفيف من آثار نتائجها والتي تشمل المشاكل الخطيرة الناتجة من تعاطي القات والتدخين والأمفيتامين، إضافة إلى الآثار الطبية والنفسية المصاحبة.
وأرجع السنوسي أسباب التقدم الذي يتحقق للمركز إلى الدعم الكبير الذي يوليه المدير الدكتور محمد بن علي هيازع للمركز من خلال إتاحة فرص المشاركة في مختلف المحافل الصحية المحلية والعالمية التي تساعده على تنفيذ رسالته السامية تجاه مجتمع المنطقة والوطن، وأضاف السنوسي بأن إدارته حريصة على مشاركة العالم في جميع احتفالاته في الأيام والفعاليات الصحية التي تتوافق مع تطلعات المنطقة وجعلها في مصاف المناطق المتحضرة التي تسهم في رفع راية الوطن.