حذر استشاري أمراض العظام الدكتور جميل فقيها من إصابات السقوط في المشاعر، مبينا أن أكثر مشكلات العظام انتشارا هي الكسور الناجمة عن حوادث السيارات، وتلك الناجمة عن السقوط في المشاعر أو الحرم، وأن مرض هشاشة العظام لاسيما عند الكبار في السن يعتبر من أبرز مشكلات العظام انتشارا.
وأشار إلى أن مرضى العظام والعمود الفقري الذين يودون تأدية فريضة الحج هذا العام بأخذ الحذر أثناء المشي لمسافات طويلة، مع أهمية ارتداء حذاء مناسب على أن يكون ماصا للصدمات، وأن يكون الحذاء غير قاس، وتجنب المشي بالجوارب الجلدية للتقليل من خطر الانزلاق، بالإضافة إلى الابتعاد عن المشي في الأماكن المظلمة، واستعمال العصا والعكاز عند الحاجة لكبار السن، واستخدام المصعد وإذا لم يتوفر مصعد فيجب توخي الحذر عند استخدام الدرج، والمحافظة على التغذية السليمة الغنية بالكالسيوم والمعادن والتقليل من استهلاك الكافيين والامتناع عن المشروبات الغازية، والاستعاضة عنها بالماء بكميات كبيرة للتعويض عن التعرق.
وعن الكمية المناسبة من الكالسيوم وفتامين «د» التي يجب تناولها يوميا لتجنب مرض هشاشة العظام قال «من الصعب تحديدها لكونها تعتمد على العمر، فجميع الأعمار لا تحتاج إذا كان الشخص سليما ما عدا عند النساء فوق سن 45 سنة نتيجة الطمث والأطفال الذين لا يتعرضون للشمس، وكذلك يعتمد على الحالة المرضية للمريض فيما إذا كان يعاني مشكلات في الغدد الصماء أو الكلى أو جهاز تكون الخلايا.
وأشار إلى أن مرضى العظام والعمود الفقري الذين يودون تأدية فريضة الحج هذا العام بأخذ الحذر أثناء المشي لمسافات طويلة، مع أهمية ارتداء حذاء مناسب على أن يكون ماصا للصدمات، وأن يكون الحذاء غير قاس، وتجنب المشي بالجوارب الجلدية للتقليل من خطر الانزلاق، بالإضافة إلى الابتعاد عن المشي في الأماكن المظلمة، واستعمال العصا والعكاز عند الحاجة لكبار السن، واستخدام المصعد وإذا لم يتوفر مصعد فيجب توخي الحذر عند استخدام الدرج، والمحافظة على التغذية السليمة الغنية بالكالسيوم والمعادن والتقليل من استهلاك الكافيين والامتناع عن المشروبات الغازية، والاستعاضة عنها بالماء بكميات كبيرة للتعويض عن التعرق.
وعن الكمية المناسبة من الكالسيوم وفتامين «د» التي يجب تناولها يوميا لتجنب مرض هشاشة العظام قال «من الصعب تحديدها لكونها تعتمد على العمر، فجميع الأعمار لا تحتاج إذا كان الشخص سليما ما عدا عند النساء فوق سن 45 سنة نتيجة الطمث والأطفال الذين لا يتعرضون للشمس، وكذلك يعتمد على الحالة المرضية للمريض فيما إذا كان يعاني مشكلات في الغدد الصماء أو الكلى أو جهاز تكون الخلايا.