* لا أحب الأسرار كثيرا.. لأنها تجبرنا على الصمت والكتمان.. وحرقة الوجدان..
وتجعلنا عبيدا.. لا نجرؤ على الانعتاق منها..
فالعتق بالكلام.. يعني إفشاء.. سر.. هام..
وعدم الأمانة والوفاء بحراسة مولانا (سر الأسرار).. يعني أنك لست أهلا للثقة..
فالأفضل ان تعيش حراً.. ولا تشارك أحدا.. سراً!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* لا شيء ينمو حولي سوى الملل..
ولا وضع يشتد عوده.. مثل الخوف..
ولا أمل يزهر فوق غصن أيامي.. سوى القلق..
فالملل ينمو.. من تكرار الأحداث والواجبات اليومية والتذمر والرفض..
والخوف يشتد.. من العنف الذي نشاهده حولنا كل يوم..
والقلق يزهر.. مما يحدث حولنا من تفكك أسري.. وتفتت مجتمعات..
ولا أدري هل يعود السلام والأمان والاطمئنان..
أم أنهم في عطلة طويلة يعقبها تقاعد مبكر؟!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* وضعت يدي.. في يد المستقبل..
فعاد بي إلى الماضي!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* الطريق إلى الذنوب يبدأ بالبراءة..
والطريق إلى البراءة.. يبدأ بذنب صغير!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* همسة:
عبدالحميد الديب:
(تراهم خائفين فإن أثيروا.. بمهزلة.. فآساد العرين
وإن سئلوا عن الأسرار كانوا.. كمن أخذوا عن الروح الأمين
ورب مهرج منهم بقول.. يريك الجد في ثوب المجون
فإن يغضب بقارصة تباكى.. فأبكى العين بالدمع الهتون)!
وتجعلنا عبيدا.. لا نجرؤ على الانعتاق منها..
فالعتق بالكلام.. يعني إفشاء.. سر.. هام..
وعدم الأمانة والوفاء بحراسة مولانا (سر الأسرار).. يعني أنك لست أهلا للثقة..
فالأفضل ان تعيش حراً.. ولا تشارك أحدا.. سراً!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* لا شيء ينمو حولي سوى الملل..
ولا وضع يشتد عوده.. مثل الخوف..
ولا أمل يزهر فوق غصن أيامي.. سوى القلق..
فالملل ينمو.. من تكرار الأحداث والواجبات اليومية والتذمر والرفض..
والخوف يشتد.. من العنف الذي نشاهده حولنا كل يوم..
والقلق يزهر.. مما يحدث حولنا من تفكك أسري.. وتفتت مجتمعات..
ولا أدري هل يعود السلام والأمان والاطمئنان..
أم أنهم في عطلة طويلة يعقبها تقاعد مبكر؟!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* وضعت يدي.. في يد المستقبل..
فعاد بي إلى الماضي!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* الطريق إلى الذنوب يبدأ بالبراءة..
والطريق إلى البراءة.. يبدأ بذنب صغير!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* همسة:
عبدالحميد الديب:
(تراهم خائفين فإن أثيروا.. بمهزلة.. فآساد العرين
وإن سئلوا عن الأسرار كانوا.. كمن أخذوا عن الروح الأمين
ورب مهرج منهم بقول.. يريك الجد في ثوب المجون
فإن يغضب بقارصة تباكى.. فأبكى العين بالدمع الهتون)!