انتهى الفنان علي بن محمد من تسجيل مشاركته في ألبوم «أحاسيس» الثاني، والذي سيطرح قريبا من ألحان عادل الصالح، وسبق للملحن عادل الصالح تسجيل ألحانه لهذا الألبوم بأصوات كثير من نجوم الغناء في المنطقة، ومنهم عبدالكريم عبدالقادر (أغنيتان) هما «يا صاحبي، هي»، وعبادي الجوهر «العيون اللي ناظرتني ما بها رحمة.. عذاب سهوم نظراتها تقتلني» طلال سلامة «أكتم الأنفاس»، وأغنية عن الفروسية والخيل للنجم الشاب عباس إبراهيم، أما النجمة بلقيس «سوالف حياتك».
أغنية النجم علي بن محمد «وينك تخليني.. وانا وين باروح» تأتي في جو مفعم بالرومانسية، وهي التجارب التي ليست بالجديدة على علي بن محمد الذي سبق أن قدم ألوان الرومانس الغنائي في مراحل متعددة من مشواره مع الغناء، إلى جانب الأغنيات الشعبية المذاق التي انتشر من خلالها، ومن تجاربه تلك أغنيته مع الملحن الراحل صالح الشهري «طعم المسا»، والتي فيها يقول بجو موسيقي رومانسي:
«معك طعم المسا غير.. معك حتى السوالف غير
أحس انك لا تجي.. العشب ينبت والطيور تطير» وهو العمل الإبداعي الكبير للملحن الراحل صالح الشهري الذي عرف مواطن الإبداع الرومانسي في حنجرة علي، وفي عودة لألبوم أحاسيس نستطيع القول إننا في انتظار تجربة تفوق تلك التجربة الأولى لنفس الشاعر، والتي طرحت قبل نحو خمسة أعوام، وكنا في «عكاظ» قد تابعنا خطوات تنفيذ العمل بين جدة ودبي والكويت، وهي المراحل التي ستنتهي بتنفيذ عملين أخيرين بصوتي نوال الكويتية والعراقي وليد الشامي. عمل علي بن محمد الجديد تم تسجيله في الاستوديو الخاص به في مزرعته في أبو طبي «طريق دبي»، حيث هيأ هناك «استوديو» مجهزا بأحدث التقنيات إلى جانب الترفيه، وعن هذا يقول لـ«عكاظ»: رأيت أن من الأجمل أن يكون أحد أجنحته عبارة عن جلسة، والآخر يكون رياضيا يضم الكثير من الألعاب مثل البلياردو اللعبة التي أحب، الأمر الذي يمتعك وتتعامل مع التسجيل كفنان بمزاج رائع.
أغنية النجم علي بن محمد «وينك تخليني.. وانا وين باروح» تأتي في جو مفعم بالرومانسية، وهي التجارب التي ليست بالجديدة على علي بن محمد الذي سبق أن قدم ألوان الرومانس الغنائي في مراحل متعددة من مشواره مع الغناء، إلى جانب الأغنيات الشعبية المذاق التي انتشر من خلالها، ومن تجاربه تلك أغنيته مع الملحن الراحل صالح الشهري «طعم المسا»، والتي فيها يقول بجو موسيقي رومانسي:
«معك طعم المسا غير.. معك حتى السوالف غير
أحس انك لا تجي.. العشب ينبت والطيور تطير» وهو العمل الإبداعي الكبير للملحن الراحل صالح الشهري الذي عرف مواطن الإبداع الرومانسي في حنجرة علي، وفي عودة لألبوم أحاسيس نستطيع القول إننا في انتظار تجربة تفوق تلك التجربة الأولى لنفس الشاعر، والتي طرحت قبل نحو خمسة أعوام، وكنا في «عكاظ» قد تابعنا خطوات تنفيذ العمل بين جدة ودبي والكويت، وهي المراحل التي ستنتهي بتنفيذ عملين أخيرين بصوتي نوال الكويتية والعراقي وليد الشامي. عمل علي بن محمد الجديد تم تسجيله في الاستوديو الخاص به في مزرعته في أبو طبي «طريق دبي»، حيث هيأ هناك «استوديو» مجهزا بأحدث التقنيات إلى جانب الترفيه، وعن هذا يقول لـ«عكاظ»: رأيت أن من الأجمل أن يكون أحد أجنحته عبارة عن جلسة، والآخر يكون رياضيا يضم الكثير من الألعاب مثل البلياردو اللعبة التي أحب، الأمر الذي يمتعك وتتعامل مع التسجيل كفنان بمزاج رائع.