اختتمت أمس في قيادة منطقة الطائف فعاليات تمرين (الريك1) الذي جمع وحدات من القوات البرية الملكية السعودية بنظيرتها الفرنسية، بحضور قائد منطقة الطائف اللواء الركن فارس بن عبد الله العمري وعدد من ضباط المنطقة والضباط من الجانب الفرنسي، فيما اختتمت في تبوك فعاليات تمرين (اليرموك 1) الذي نفذ بمشاركة مجموعة لواء خالد بن الوليد الثاني عشر من الجانب السعودي وقوة واجب من الجانب الأردني، وذلك بحضور قائد المنطقة الشمالية الغربية اللواء الركن سعد بن عبدالله القرني، وقائد المنطقة العسكرية الوسطى الأردنية العميد الركن طايل بن منيزل الدلابيح، وذلك بالمركز التدريب التكتيكي بميدان (نمر - ج) بالمنطقة الشمالية الغربية.
وقال قائد منطقة الطائف اللواء الركن العمري إن تمرين (الريك1) أقيم في منطقة ذات تضاريس صعبة ونأمل أن تستمر مثل هذه النوعية من التمارين شاكرا جميع المشاركين في التمرين من كلا الجانبين وكذلك الوحدات المساندة ومقدرا جهودهم وتفانيهم، متمنيا أن تعقد تمارين مستقبلية في منطقة الطائف بما يرفع كفاءة جنودنا.
من جانبه قال المشرف على تمرين (الريك1) العميد الركن سلمان بن محسن الشهري «نحن الآن في مرحلة مراجعة ما بعد العمل»، معبرا عن شكره لقيادة منطقة الطائف على استضافة فعاليات التمرين.
كما أكد الرائد كرستيان فدام من الجانب الفرنسي أن التمرين كان تجربة جيدة وأنهم مبهورون بأداء الجندي السعودي في الجبال، متطلعاً للتمرين المقبل في جبال الألب الفرنسية ليكون إضافة جيدة لتجارب الجانبين.
وعلى الصعيد الآخر قدم قائد مركز التدريب التكتيكي بالمنطقة الشمالية الغربية إيجازا عن تمرين (اليرموك 1)، مبينا أنه عبارة عن تمرين مركز قيادة تستخدم فيه أحدث التقنيات، ثم اطلع قائد المنطقة على مركز هيئة السيطرة العليا والمشبهات والخلايا المشاركة في التمرين.
وقال اللواء الركن سعد القرني: «سيكون هناك مراجعة لما بعد العمل للاستفادة من الدروس إيجابية كانت أو سلبية وعلى ضوئها سيبدأ التحضير لتمرين (اليرموك 2) في المملكة الأردنية الشقيقة»، مبينا أنه خلال فترة إقامة التمرين كان هناك تبادل للخبرات وعمل منسق مما أدى إلى تحقيق الأهداف في تطبيق إجراءات القيادة والسيطرة، وفي توحيد المفاهيم والمصطلحات العسكرية، معبرا عن شكره للأشقاء من الجانب الأردني على تعاونهم ونشاطهم في تنفيذ التمرين.من جهته بين قائد المنطقة العسكرية الوسطى الأردنية أن التمرين خطط له من العام الماضي، مؤكدا الحرص على استمراريته، ومشيرا إلى أن الغاية من التمرين هو زيادة التعاون المشترك بين الجانبين الشقيقين.
وقال قائد منطقة الطائف اللواء الركن العمري إن تمرين (الريك1) أقيم في منطقة ذات تضاريس صعبة ونأمل أن تستمر مثل هذه النوعية من التمارين شاكرا جميع المشاركين في التمرين من كلا الجانبين وكذلك الوحدات المساندة ومقدرا جهودهم وتفانيهم، متمنيا أن تعقد تمارين مستقبلية في منطقة الطائف بما يرفع كفاءة جنودنا.
من جانبه قال المشرف على تمرين (الريك1) العميد الركن سلمان بن محسن الشهري «نحن الآن في مرحلة مراجعة ما بعد العمل»، معبرا عن شكره لقيادة منطقة الطائف على استضافة فعاليات التمرين.
كما أكد الرائد كرستيان فدام من الجانب الفرنسي أن التمرين كان تجربة جيدة وأنهم مبهورون بأداء الجندي السعودي في الجبال، متطلعاً للتمرين المقبل في جبال الألب الفرنسية ليكون إضافة جيدة لتجارب الجانبين.
وعلى الصعيد الآخر قدم قائد مركز التدريب التكتيكي بالمنطقة الشمالية الغربية إيجازا عن تمرين (اليرموك 1)، مبينا أنه عبارة عن تمرين مركز قيادة تستخدم فيه أحدث التقنيات، ثم اطلع قائد المنطقة على مركز هيئة السيطرة العليا والمشبهات والخلايا المشاركة في التمرين.
وقال اللواء الركن سعد القرني: «سيكون هناك مراجعة لما بعد العمل للاستفادة من الدروس إيجابية كانت أو سلبية وعلى ضوئها سيبدأ التحضير لتمرين (اليرموك 2) في المملكة الأردنية الشقيقة»، مبينا أنه خلال فترة إقامة التمرين كان هناك تبادل للخبرات وعمل منسق مما أدى إلى تحقيق الأهداف في تطبيق إجراءات القيادة والسيطرة، وفي توحيد المفاهيم والمصطلحات العسكرية، معبرا عن شكره للأشقاء من الجانب الأردني على تعاونهم ونشاطهم في تنفيذ التمرين.من جهته بين قائد المنطقة العسكرية الوسطى الأردنية أن التمرين خطط له من العام الماضي، مؤكدا الحرص على استمراريته، ومشيرا إلى أن الغاية من التمرين هو زيادة التعاون المشترك بين الجانبين الشقيقين.