أبرمت جمعية البر بجدة ممثلة ببرنامج الأسر المنتجة اتفاقية بقيمة مليون و100 ألف ريال، مع الصندوق الخيري الاجتماعي لدعم المشاريع الكبيرة للأسر المنتجة.
وأوضح أمين عام الجمعية وليد أحمد باحمدان، أن الاتفاقية يتم بموجبها تمويل المشاريع الكبيرة للأسر المنتجة عبر قروض ميسرة تساهم في تحويل الأسر المحتاجة بجدة إلى أسر منتجة، مبيناً بأن برنامج الأسر المنتجة بالجمعية احتوى على كثير من صور الإبداع وحب العمل، مشيراً إلى أن المستفيدات يحصلن على الدعم بعد تدريبهن، وتمكينهن، وإعداد دراسة جدوى لمشاريعهن، ثم تقديم القروض المناسبة لهن، لافتاً إلى سعي الجمعية للمساهمة في زيادة دخل النساء اللواتي يملكن مشاريع متناهية الصغر، من خلال تقديم خدمات مالية تناسب احتياجاتهن لتحقيق الاستمرارية لمشاريعهن من داخل منازلهن، وتوفير قروض للنساء لصالح مشروعات صغيرة للنهوض بهذه الفئة اقتصادياً واجتماعياً؛ بما ينعكس بشكل إيجابي على الأسر محدودة الدخل.
وأكد باحمدان حرص الجمعية على تدريب السيدات على أفضل الآليات المعمول بها في تنفيذ مثل هذه المشاريع مكتبياً وميدانياً، إضافة لتوثيق التواصل بين منسقات الإقراض والمقترضات؛ للاطلاع الدائم على مستجدات العمل، والتوجيه المستمر، وتقديم الدعم المعنوي، وتدريب المقترضات على كيفية حساب الربح والخسارة، وتذليل العقبات، وتسويق المنتجات.
يشار إلى أن احصاءات برنامج الأسر المنتجة التابع لجمعية البر بجدة أفادت بأن نسبة المشاريع التجارية تبلغ 66 في المئة، فيما سجلت نسبة المشاريع الصناعية 28 في المئة، والخدمية 6 في المئة.
وأوضح أمين عام الجمعية وليد أحمد باحمدان، أن الاتفاقية يتم بموجبها تمويل المشاريع الكبيرة للأسر المنتجة عبر قروض ميسرة تساهم في تحويل الأسر المحتاجة بجدة إلى أسر منتجة، مبيناً بأن برنامج الأسر المنتجة بالجمعية احتوى على كثير من صور الإبداع وحب العمل، مشيراً إلى أن المستفيدات يحصلن على الدعم بعد تدريبهن، وتمكينهن، وإعداد دراسة جدوى لمشاريعهن، ثم تقديم القروض المناسبة لهن، لافتاً إلى سعي الجمعية للمساهمة في زيادة دخل النساء اللواتي يملكن مشاريع متناهية الصغر، من خلال تقديم خدمات مالية تناسب احتياجاتهن لتحقيق الاستمرارية لمشاريعهن من داخل منازلهن، وتوفير قروض للنساء لصالح مشروعات صغيرة للنهوض بهذه الفئة اقتصادياً واجتماعياً؛ بما ينعكس بشكل إيجابي على الأسر محدودة الدخل.
وأكد باحمدان حرص الجمعية على تدريب السيدات على أفضل الآليات المعمول بها في تنفيذ مثل هذه المشاريع مكتبياً وميدانياً، إضافة لتوثيق التواصل بين منسقات الإقراض والمقترضات؛ للاطلاع الدائم على مستجدات العمل، والتوجيه المستمر، وتقديم الدعم المعنوي، وتدريب المقترضات على كيفية حساب الربح والخسارة، وتذليل العقبات، وتسويق المنتجات.
يشار إلى أن احصاءات برنامج الأسر المنتجة التابع لجمعية البر بجدة أفادت بأن نسبة المشاريع التجارية تبلغ 66 في المئة، فيما سجلت نسبة المشاريع الصناعية 28 في المئة، والخدمية 6 في المئة.