كشف استشاري جراحة العظام في المركز الطبي الدولي في جدة الدكتور عبدالفتاح عويس، أن 90% من النساء البالغات في السعودية يعانين من نقص فيتامين «د»، الأمر الذي يؤثر في نقص المعادن في العظام، مبينا أن 50 إلى 60% منهن في سن ما بعد انقطاع الطمث يعانين من الإصابة بهشاشة العظام وتزيد نسبة الإصابة كلما زاد العمر مقارنة بالرجال، أي أن مرض هشاشة العظام يرتبط بالتقدم في العمر فكلما زاد العمر زادت نسبة الإصابة بالمرض.
وأرجع عويس نقص فيتامين «د» لدى السيدات إلى عدم تعرضهن بشكل مباشر للشمس والافتقار لممارسة الرياضة، وعدم تناول كميات كافية من الكالسيوم في الوجبات الغذائية.
وأكد عويس خلاله لقائه بـ20 طالبة من الثانوية الـ49 في مكة المكرمة اللاتي زرن المركز الطبي الدولي في جدة، أن الجسم يحتاج إلى 1200 ملجم من الكالسيوم ومن 400 - 800 وحدة من فيتامين «د» يوما، مشيرا إلى أن الوقاية من هشاشة العظام، تتطلب تعويد الفتيات في سن مبكرة على ممارسة الرياضة بشكل منتظم، والتعرض لأشعة الشمس لمدة 30 دقيقة كل 3 أيام في الأسبوع.
وبين الدكتور عويس «إن الإصابة بالخشونة أو ما يعرف بالضغط والتآكل للمادة الغضروفية في الركبة يزيد عند النساء بنسبة 1:3 مقارنة بالرجال، وللحد من سرعة تطور الخشونة يجب انقاص الوزن بالاضافة إلى ممارسة الرياضة بانتظام، والابتعاد عن وضعية الجلوس على الأرض»، لافتا إلى أن العلاج الناجع للقضاء على خشونة الركب يتمثل في التدخل الجراحي واستبدال الغضروف المتآكل بمادة لدينة فائقة الجودة.
وأرجع عويس نقص فيتامين «د» لدى السيدات إلى عدم تعرضهن بشكل مباشر للشمس والافتقار لممارسة الرياضة، وعدم تناول كميات كافية من الكالسيوم في الوجبات الغذائية.
وأكد عويس خلاله لقائه بـ20 طالبة من الثانوية الـ49 في مكة المكرمة اللاتي زرن المركز الطبي الدولي في جدة، أن الجسم يحتاج إلى 1200 ملجم من الكالسيوم ومن 400 - 800 وحدة من فيتامين «د» يوما، مشيرا إلى أن الوقاية من هشاشة العظام، تتطلب تعويد الفتيات في سن مبكرة على ممارسة الرياضة بشكل منتظم، والتعرض لأشعة الشمس لمدة 30 دقيقة كل 3 أيام في الأسبوع.
وبين الدكتور عويس «إن الإصابة بالخشونة أو ما يعرف بالضغط والتآكل للمادة الغضروفية في الركبة يزيد عند النساء بنسبة 1:3 مقارنة بالرجال، وللحد من سرعة تطور الخشونة يجب انقاص الوزن بالاضافة إلى ممارسة الرياضة بانتظام، والابتعاد عن وضعية الجلوس على الأرض»، لافتا إلى أن العلاج الناجع للقضاء على خشونة الركب يتمثل في التدخل الجراحي واستبدال الغضروف المتآكل بمادة لدينة فائقة الجودة.